"غريبٍ كل ما طاح الظلام وبان فيك الخوف
هربت من إرتيابك والأرق للشِّعر والمسرى"
هربت من إرتيابك والأرق للشِّعر والمسرى"
Forwarded from نُون لَيْسَ إلَّا
ما يقتصر جمال الرائعين في حياتنا علىٰ مجرد تفاعلهم معنا والله، إنما حتىٰ في صدىٰ أصواتهم داخلنا.. مرّات يكفي تتصور وش مُمكن يكون كلامهم و ردّة فعلهم علىٰ الشيء اللّي يقلقك حتىٰ تتطمّن
لمّا آخذ نظرة سريعة على حياتي، أعتقد إنها مرّت "بلحظة الأمل الصغيرة اللي تباغت القلب".. هذا الأمل اللّي لا هو كثير ولا قليل، لكنّه اللّي يُحدث فرق، فرق يخليك تكمّل، تعيش، تضحك، وتحاول دايـم.
في لحظة شوفه، كل شي فيني يهدأ إلّا قلبي، وكأن حضوره يسكن العظم مثل البنج
—مثل ما قال ابن جدلان:
«لا شفت زولك قام يدخل عظامي بنج»
—مثل ما قال ابن جدلان:
«لا شفت زولك قام يدخل عظامي بنج»
" أنا داري إنّك رغم هذا الحسن والكبر
تسولف مع العالم وقلبك يراقبني "
— فَهَدْ السعد
تسولف مع العالم وقلبك يراقبني "
— فَهَدْ السعد
أعرف اليوم تمامًا أن لا حاجة للإنسان في هذه الدنيا لألف دليل، إن كان يحمل في قلبه بوصَلته.