🌸نصائح زوجية وأحكام أسرية🏡

https://www.tgoop.com/Shalwasabi5

*خمسون خصيصة لشهر رمضان*
قال سماحة الوالد العلامة محمد بن عبد الوهاب الوصابي رحمه الله:
*خصائص شهر رمضان*
1- أن صيام رمضان أحد أركان الإسلام الخمسة العظام.
2- أن الله خصّه بالصيام من بين سائر الشهور.
3- أن الله خصّه بنزول القرآن.
4- أن الله خصّه بليلة القدر، التي هي خير من ألف شهر.
5- أنه خُصّ بصلاة التراويح جماعة في المساجد.
6- أنه خُصّ بفتح أبواب الجنة.
7- أن خُصّ بغلق أبواب النيران.
8- أن خُصّ بفتح أبواب السماء.
9- أنه خُصّ بفتح أبواب الرحمة.
10- أنه خُصّ بالعتق من النيران، في كل ليلة.
11- أنه خُصّ بنداء المنادي: «يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر. وذلك في كل ليلة». [كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه عند الترمذي].
12- أنه خُصّ بسلسلة الشياطين ومردة الجن.
13- أنه خُصّ بأن العمرة فيه تعدل حجة مع النبي صلى الله عليه وسلم، [كما في حديث ابن عباس المتفق عليه].
14- أنه خُصّ بالعشر الأواخر، التي هي أفضل ليالي السنة.
15- أنه خُصّ بأن من صامه إيمانًا واحتسابًا؛ غُفِرَ له ما تقدم من ذنبه. [كما في حديث أبي هريرة المتفق عليه].
16- أنه خُصّ بأن مَن قَامَه إيمانًا واحتسابًا؛ غُفِرَ له ما تقدم من ذنبه. [كما في حديث أبي هريرة المتفق عليه].
17- أنه خُصّ بأن من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا؛ غُفِرَ له ما تقدم من ذنبه. [كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه المتفق عليه].
18- أنه خُصّ بزكاة الفطر.
19- أنه خُصّ بقبول شهادة العدل الواحد في أول الشهر.
20- أنه خُصّ بدعاء جبريل، والتأمين من النبي ص.
21- أنه خُصّ بنزول جبريل في كل ليلة من لياليه؛ لمدارسة القرآن الكريم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتىٰ تُوفِّيَ رسول الله صلى الله عليه وسلم.
22- أن صومه مكفر للذنوب من رمضان إلىٰ رمضان.
23- أنه لم يذكر شهر في القرآن باسمه، إلا شهر رمضان.
24- أنه شهر الجود، فقد كان ق أجود ما يكون في رمضان.
25- كان صلى الله عليه وسلم يجتهد في رمضان ما لا يجتهد في غيره؛ فعن ابن عباس ، قال: «كَانَ النبي صلى الله عليه وسلم أجودَ الناس بالخير، وكان أجودَ ما يكون في رمضان، حين يلقاه جبريل، وكان جبريل يلقاه كل ليلة في رمضان، حتىٰ ينسلخ؛ يعرض عليه النبي صلى الله عليه وسلم القرآن، فإذا لقيه جبريل؛ كان أجود بالخير من الريح المرسلة» [متفق عليه].
26- كان النبي ﷺ إذا دخلت العشر؛ أحيا ليله، وأيقظ أهله، وجدَّ، وشدَّ المئزر، وكان يجتهد فيها ما لا يجتهد في غيرها. [كما في حديث عائشة رضي الله عنها، المتفق عليه].
27- أن من قام مع الإمام حتىٰ ينصرف؛ كُتب له قيام ليلة كاملة. كما في حديث أبي ذر رضي الله عنه.
28- أن الله اختار أن تكون غزوة بدر الكبرىٰ - يوم الفرقان، يوم التقىٰ الجمعان - في رمضان في السنة الثانية للهجرة، وهي بداية نصر الإسلام، والمسلمين.
29- أن الله اختار أن تكون غزوة الفتح الأعظم - فتح مكة - في رمضان في السنة الثامنة من الهجرة النبوية.
30- أن الله خَصّ ليلة القدر فيه بنزول الملائكة، الذين لا يحصيهم إلّا الله، وبنزول جبريل.
31- أن الله خصّ ليلة القدر بالمقادير السنوية، التي يقدرها الله فيها.
32- أن الله خصّ ليلة القدر بالسّلام، والأمان، والطمأنينة، والوقار؛ كما قال الله: {سلام هي حتى مطلع الفجر﴾ [القدر: 5].
33- أنه من حُرِم فضل ليلة القدر؛ فقد حُرِم من خير عظيم.
34- استحباب قول: «اللهم إنك عفوٌّ، تحب العفو؛ فاعفُ عنّي»، في ليالي الأوتار من العشر الأواخر؛ لأنها مظنة ليلة القدر.
35- أن العبادة في ليلة القدر خير من عبادة ثلاث وثمانين سنة، وبضعة أشهر، ليس فيها ليلة القدر. كما قال الله تعالىٰ: ﴿ليلة القدر خير من ألف شهر﴾ [القدر: 3].
36- أن المجامع في نهاره، تلزمه الكفارة الكبرىٰ، إذا لم يكن من أصحاب الأعذار الشرعية، كالسفر والمرض.
37- أنه خُصّ بأنه يحرم صيام يوم أو يومين قبله، إلا من كان له عادة، أو عليه قضاء، كما يحرم صيام يوم بعده؛ لأنه يوم العيد.
38- أن مَن صام رمضان، ثم أتبعه ستًّا من شوال؛ كان كصيام الدهر [أخرجه مسلم عن أبي أيوب].
39- أن ليلة القدر ليلة مباركة؛ كما قال الله : ﴿إنا أنزلناه في ليلة مباركة﴾ [الدخان: 3].
40- أنه شهر مبارك؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله ﷺ قال: «أتاكم شهر رمضان، شهر مبارك، فرض الله عليكم صيامه، تُفتح فيه أبواب الجنة، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتُغلّ فيه مردة الشياطين، وفيه ليلة هي خير من ألف شهر، من حُرم خيرها؛ فقد حُرم» [أخرجه أحمد والنسائي وصححه الألباني].
41- أن جميع الكتب السماوية أُنزلت في رمضان؛ فعن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه، قال: قال رسول الله ﷺ: «أُنزلت صحف إبراهيم أول ليلة من شهر رمضان، وأُنزلت التوراة لِسِتٍّ مضت من رمضان، وأُنزلَ الإنجيل لثلاث عشرة مضت من رمضان، وأُنزل الزبور لثمان عشرة خلت من رمضان، وأُنزل القرآن لأربع وعشرين خلت من رمضان» [أخرجه أحمد وغيره وحسنه الألباني].

Telegram

سماحة الوالد العلامة محمد بن عبد الوهاب الوصابي العبدلي

قناة تهتم بنشر علوم سماحة الوالد العلامة/ محمد بن عبد الوهاب الوصابي رحمه الله من خطب ومحاضرات ودروس وتلاوات تنشر لأول مرة
اليوتيوب https://youtube.com/@shalwasabi5?si=4Mm9abYQ3aHP8pVS
المجتمع على الواتس آب

https://chat.whatsapp.com/E24IDHS177RKoiXvPJY

www.tgoop.com/Nasayih_zawjia/71831

254 viewsMar 4 at 20:10

https://www.tgoop.com/Shalwasabi5

*خمسون خصيصة لشهر رمضان*
قال سماحة الوالد العلامة محمد بن عبد الوهاب الوصابي رحمه الله:
*خصائص شهر رمضان*
1- أن صيام رمضان أحد أركان الإسلام الخمسة العظام.
2- أن الله خصّه بالصيام من بين سائر الشهور.
3- أن الله خصّه بنزول القرآن.
4- أن الله خصّه بليلة القدر، التي هي خير من ألف شهر.
5- أنه خُصّ بصلاة التراويح جماعة في المساجد.
6- أنه خُصّ بفتح أبواب الجنة.
7- أن خُصّ بغلق أبواب النيران.
8- أن خُصّ بفتح أبواب السماء.
9- أنه خُصّ بفتح أبواب الرحمة.
10- أنه خُصّ بالعتق من النيران، في كل ليلة.
11- أنه خُصّ بنداء المنادي: «يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر. وذلك في كل ليلة». [كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه عند الترمذي].
12- أنه خُصّ بسلسلة الشياطين ومردة الجن.
13- أنه خُصّ بأن العمرة فيه تعدل حجة مع النبي صلى الله عليه وسلم، [كما في حديث ابن عباس المتفق عليه].
14- أنه خُصّ بالعشر الأواخر، التي هي أفضل ليالي السنة.
15- أنه خُصّ بأن من صامه إيمانًا واحتسابًا؛ غُفِرَ له ما تقدم من ذنبه. [كما في حديث أبي هريرة المتفق عليه].
16- أنه خُصّ بأن مَن قَامَه إيمانًا واحتسابًا؛ غُفِرَ له ما تقدم من ذنبه. [كما في حديث أبي هريرة المتفق عليه].
17- أنه خُصّ بأن من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا؛ غُفِرَ له ما تقدم من ذنبه. [كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه المتفق عليه].
18- أنه خُصّ بزكاة الفطر.
19- أنه خُصّ بقبول شهادة العدل الواحد في أول الشهر.
20- أنه خُصّ بدعاء جبريل، والتأمين من النبي ص.
21- أنه خُصّ بنزول جبريل في كل ليلة من لياليه؛ لمدارسة القرآن الكريم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتىٰ تُوفِّيَ رسول الله صلى الله عليه وسلم.
22- أن صومه مكفر للذنوب من رمضان إلىٰ رمضان.
23- أنه لم يذكر شهر في القرآن باسمه، إلا شهر رمضان.
24- أنه شهر الجود، فقد كان ق أجود ما يكون في رمضان.
25- كان صلى الله عليه وسلم يجتهد في رمضان ما لا يجتهد في غيره؛ فعن ابن عباس ، قال: «كَانَ النبي صلى الله عليه وسلم أجودَ الناس بالخير، وكان أجودَ ما يكون في رمضان، حين يلقاه جبريل، وكان جبريل يلقاه كل ليلة في رمضان، حتىٰ ينسلخ؛ يعرض عليه النبي صلى الله عليه وسلم القرآن، فإذا لقيه جبريل؛ كان أجود بالخير من الريح المرسلة» [متفق عليه].
26- كان النبي ﷺ إذا دخلت العشر؛ أحيا ليله، وأيقظ أهله، وجدَّ، وشدَّ المئزر، وكان يجتهد فيها ما لا يجتهد في غيرها. [كما في حديث عائشة رضي الله عنها، المتفق عليه].
27- أن من قام مع الإمام حتىٰ ينصرف؛ كُتب له قيام ليلة كاملة. كما في حديث أبي ذر رضي الله عنه.
28- أن الله اختار أن تكون غزوة بدر الكبرىٰ - يوم الفرقان، يوم التقىٰ الجمعان - في رمضان في السنة الثانية للهجرة، وهي بداية نصر الإسلام، والمسلمين.
29- أن الله اختار أن تكون غزوة الفتح الأعظم - فتح مكة - في رمضان في السنة الثامنة من الهجرة النبوية.
30- أن الله خَصّ ليلة القدر فيه بنزول الملائكة، الذين لا يحصيهم إلّا الله، وبنزول جبريل.
31- أن الله خصّ ليلة القدر بالمقادير السنوية، التي يقدرها الله فيها.
32- أن الله خصّ ليلة القدر بالسّلام، والأمان، والطمأنينة، والوقار؛ كما قال الله: {سلام هي حتى مطلع الفجر﴾ [القدر: 5].
33- أنه من حُرِم فضل ليلة القدر؛ فقد حُرِم من خير عظيم.
34- استحباب قول: «اللهم إنك عفوٌّ، تحب العفو؛ فاعفُ عنّي»، في ليالي الأوتار من العشر الأواخر؛ لأنها مظنة ليلة القدر.
35- أن العبادة في ليلة القدر خير من عبادة ثلاث وثمانين سنة، وبضعة أشهر، ليس فيها ليلة القدر. كما قال الله تعالىٰ: ﴿ليلة القدر خير من ألف شهر﴾ [القدر: 3].
36- أن المجامع في نهاره، تلزمه الكفارة الكبرىٰ، إذا لم يكن من أصحاب الأعذار الشرعية، كالسفر والمرض.
37- أنه خُصّ بأنه يحرم صيام يوم أو يومين قبله، إلا من كان له عادة، أو عليه قضاء، كما يحرم صيام يوم بعده؛ لأنه يوم العيد.
38- أن مَن صام رمضان، ثم أتبعه ستًّا من شوال؛ كان كصيام الدهر [أخرجه مسلم عن أبي أيوب].
39- أن ليلة القدر ليلة مباركة؛ كما قال الله : ﴿إنا أنزلناه في ليلة مباركة﴾ [الدخان: 3].
40- أنه شهر مبارك؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله ﷺ قال: «أتاكم شهر رمضان، شهر مبارك، فرض الله عليكم صيامه، تُفتح فيه أبواب الجنة، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتُغلّ فيه مردة الشياطين، وفيه ليلة هي خير من ألف شهر، من حُرم خيرها؛ فقد حُرم» [أخرجه أحمد والنسائي وصححه الألباني].
41- أن جميع الكتب السماوية أُنزلت في رمضان؛ فعن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه، قال: قال رسول الله ﷺ: «أُنزلت صحف إبراهيم أول ليلة من شهر رمضان، وأُنزلت التوراة لِسِتٍّ مضت من رمضان، وأُنزلَ الإنجيل لثلاث عشرة مضت من رمضان، وأُنزل الزبور لثمان عشرة خلت من رمضان، وأُنزل القرآن لأربع وعشرين خلت من رمضان» [أخرجه أحمد وغيره وحسنه الألباني].

BY 🌸نصائح زوجية وأحكام أسرية🏡

❌Photos not found?❌Click here to update cache.