Telegram Web
ضمّوا موتانا وموتى المسلمين ومرضانا ومرضى المسلمين والأمّة الإسلامية والمكروبين والمهمومين والمظلومين بالدعوات.. 🤲🏻
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"كن على يقين أن باب الدُعاء واسع جدًا، الدُعاء ليس فقط يردّ القضاء، و لا أن يجعلك تتنفّس بشكل أقوى و لا أن تسكن مواجعك، بل الدُعاء أعظم من ذلك! الدُعاء يجعل علاقتك بالله أقوى و أقرب و أرتب، الدُعاء يصِلك بالله أكثر، يجعلك تشعر بمعيّة الله في كل أمر ." ♥️
‏"هل جربت يومًا شعور التسليم لله من قبل؟ هل جربت أن تكون وسط إعصار لكنك ثابت (هادئ ومُطمئن) أن كل شيء سيأخذ اتجاهه الصحيح.. التسليم ليس كلمة فقط بل عمق شعوري عظيم، أن تفعل كل مايمكنك ثم تُسلم الأمر كُله لله ليأتيك بأفضل شكلٍ ممكن ربما يتقدم أو يتأخر لكنه سيأتي في وقته الأكثر دقة."
أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا رَأَى المَطَرَ، قالَ:{ اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا}

الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 1032 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]


كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُحِبُّ الخَيرَ للنَّاسِ، وكان كَثيرَ الدُّعاءِ بالخَيرِ لهم، وكان صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مُحبًّا للمَطرِ؛ لأنَّه جالبُ الخَيرِ، غيرَ أنَّه كان وَجِلًا مِن الغَمامِ؛ خَشيةَ أنْ يكونَ عذابًا.

وفي هذا الحديثِ تُخبِرُ عائشةُ أمُّ المؤمنينَ رَضيَ اللهُ عنها أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان إذا رَأى مطرًا دَعا اللهَ عزَّ وجلَّ أنْ يكونَ هذا المطرُ «صَيِّبًا نافعًا»، أي: مَطَرًا نافعًا للعبادِ والبلادِ، وليس مَطَرَ عَذابٍ أو هَدْمٍ أو غَرَقٍ، كما أهلَكَ اللهُ قَومَ نوحٍ بالسُّيولِ الجارفةِ، والصَّيِّبُ: يُطلَقُ على المطَرِ والسَّحابِ، والمرادُ به هنا المطَرُ الشَّديدُ.

وكما أنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يَستبشِرُ بالمطَرِ، كان صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَحذَرُ الغَيمَ أيضًا ويَخشاهُ؛ فقد جاء في الصَّحيحَينِ مِن حَديثِ عائشةَ رَضيَ اللهُ عنها أنَّها قالتْ: «يا رسولَ اللهِ، إنَّ الناسَ إذا رَأَوُا الغَيمَ فَرِحوا؛ رَجاءَ أنْ يكونَ فيه المطَرُ، وأراكَ إذا رَأَيتَه عُرِفَ في وَجْهِك الكراهيةُ، فقال: يا عائشةُ، ما يُؤْمِنِّي أنْ يكونَ فيه عَذابٌ؟ عُذِّبَ قومٌ بالرِّيحِ، وقد رَأى قومٌ العذابَ، فقالوا: هذا عارضٌ مُمطِرُنا».
وفي الحديثِ: الدُّعاءُ بالازديادِ مِن الخَيرِ والبركةِ والنَّفْعِ فيه.💦☔️



اللهم صل وسلم على نبينا محمد 💙
‏﴿وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ﴾
‏منهج ربّاني تعلّم منه أن لا تُقارن نفسك بالآخرين وبما آتاهم الله من فضل، فكلٌ له نصيبه في الحياة، فانطلاق البصر في ما عند الآخرين غفلة عن ما أعطاك الله من نِعم قد يكونون محرومين منها أو مفتونين فيها، جعلنا الله ممن يشكرون فضله ويسألونه البركة
-

من لازم قول : "*يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين*" في يومه كله، في جميع ساعاته، بافتقار، وقلب حاضر.
‏أتظن أن الله يخذله ويتركه، ويحرمه ولا يقبله.
‏مَن ظنَّ أن مثل هذا يُترك ولا يُوفق، فقد ظنَّ السوء.🧡🍃
اللهم انزل رحمتك على عبادك في رفح، اللهم عليك باليهود الظالمين المعتدين، اللهم لا ترفع لهم راية ولا تحقق لهم غاية، واجعل تدبيرهم في تدميرهم.

لاتنسون وتركم والدعاء لأهل رفح 💔
‏﴿وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْر تَجِدُوهُ عِنْد اللَّه﴾
‏لا تغفلوا عن قيام الليل ولو بركعة، ولو بركعة

‏ فالعبادة التي تنشأ في جوف الليل لها مزية خاصة على القلب من تثبيت وإعانة وتسديد وفتوح ﴿إِنَّ ناشِئَةَ اللَّيلِ هِيَ أَشَدُّ وَطئًا وَأَقوَمُ قيلًا﴾
لاغتنامِ العشر 🍁
2024/06/29 01:06:51
Back to Top
HTML Embed Code: