Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
123479 - Telegram Web
Telegram Web
‏نعوذ بالله من الصدمات والفواجع، نعوذ بالله من إنقلاب الحال لشيء لا يسر، اللهمَّ لا تفجعنا في أهلنا وأحبابنا وآجرنا من موت الفجأة وأحسن خاتمتنا ولا تأخذنا من الدنيا إلا وأنت راضٍ عنا.
أيُّ الكلمات يُمكن أن تُعزّي قُلوبَ المفجوعين بفُقدان الأحبّة؟!
تأدَّبْ حينما يتعلَّق الأمر بمُصابِ أحدهم وحزنه، واخلع عنكَ ثوب الحكمةِ، وكُنْ فقطَ قلبًا مُصغيًا، وروحًا حاضِنةً، فَمَنْ يُفضي إليكَ لا يريد سوى هذه الأمور، ثمّ إيّاك والمزايدة، فبئست الخَصلةُ أنْ يبوح لكَ امرءٌ بمُعاناتِه فتُخبره أنّنا كلّنا نعاني، وليس وحده من مَسّه الضُرّ، فالأمر ليس تنافسٌ وتكاثُر، واعلم أنَّ هذا من باب الهُزْءِ بألمه، والسخرية من شعوره، ومن شأنِه أنْ يُزَعزِعَ ثقتَهُ بك، فَالزمْ اللُطفَ، وكُنْ رحيمًا، فإنّك ستوضَع مكانه ذات يومٍ، لذا؛ قَدِّمْ ما تُحِبُّ أنْ تجده، ورَحِمَ اللّٰهُ امرءًا أشعر من يحكي له بالطمأنينة، فإنّها من أعلى درجات المَحبَّة، وأجلّ منازل الصدق في المودَّة.. أنْ يأْمَن حبيبُكَ بحضرتِك ويُحدِّثُكَ كأنّه يُحدِّثُ ذاتَه.

- عماد عيد.
.♥️
يُبهِرني جدًا من مَنحه الله مَهارة انتِقاء العِبارات.
وجود الإنسان الخيِّر في محيطك، يُهذّبك من حيث لا تدري.
وقعت في جملةٍ حقيقية جدًا لفرويد يقول: إن وجدت أحدهم يتقبّل نفسه فيمكنك أن تجزم بأنه كان مُحاطًا بشخصٍ ما منحه الحُب لفترةٍ من حياته.
‏قال رسول الله ﷺ:
"سبقَ المُفرِّدونَ قالوا: وما المُفَرِّدونَ يا رسولَ اللهِ؟
قال الذَّاكرون اللهَ كثيرًا والذَّاكراتُ"

- رواه مسلم.
"وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ۚ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ"
"صَلىٰ عَليِكَ اللُّه يَامَن ذِكرُهُ
‏شَرَحَ الصُّدُورَ وَطَيَّبَ الآفَاقَا."
الأفعال اللَّطيفة الصَغيرة تُحفَر بعَقلِي، لا تمُرّ وحَسب!
إنّ المعنى هو الأهم، يليه الأثر الذي يتركه ذلك المعنى، أمّا الكلمة، التي يكون هدفها ملء الفراغ، فإنّ الفراغ أحقّ بمكانه منها.
"‏غزَّةُ أدَّتْ ما عليها،
كسرت صنمَ الخوفِ الذي نحتوه داخلنا،
جعلتنا نُشاهدُ أنَّ جيش الاحتلال واهٍ،
جنوده يُقتلون، ويُداسون بالأقدام، ويُؤسرون!
غزَّة دقّتْ مسمارًا كبيرًا في نعش دولة الاحتلال،
غزَّة مهَّدتْ لأُمّةٍ كاملةٍ لتمشي معها على الطّريق!"
"ما عُبِدَ الله تعالى بشيءٍ أحب إليه من جبرِ الخواطر، وإنَّ السؤال يكسرُ الخاطر، ويفطرُ القلب، فهنيئاً لمن عرفَ أنَّ للعطاءِ أدباً فَلَزِمَهُ، وأنَّ للوجوهِ ماءً فصانها، وأنَّ للناسِ كراماتٍ فراعاها، وأنَّ للخواطرِ انكساراً فجبرها!"

- ٲدهم شرقاوي.
‏هناكَ مشاعرُ سيئة
ليسَ من حقّ أحدٍ مهما أحببته
أن يجعلكَ تشعرُ بها
فلا تهُنْ على نفسكَ!
لـ 12k
حَلِلتُم أهلًا ووطِئتُم سَهلًا، ومَررتُم رُحبًا وحُبًا.💜
أحب فكرة الأثر، أن يمضي الإنسان بلا التفاتة، أن يُحب أنه ليس مُلزمًا بمشاهدة وقتِ حصاد أفعاله، ليخرج بعد أن يفنى عمره، من يُنقذ العالم، مُصلحًا، مؤمنًا بالأفكار، عاملاً بطيباتِ الأفعال.

أحب أن تنقذني من أهوال الحياة، الأفعال الصغيرة، تلك التي أنساهَا، فتقفُ عند الشدة حاجزًا بيني وبين مصائب الدنيا، وهي عند الله محفوظة. لعلها تُنجيك، أعمالك الصغيرة التي لا تذكرها، فتحيا حياةً طيبة.

_زكِية عاطِف.
عليك أن تُؤمن بشيء،
الذين لا يُؤمنون أرواحهُم خَاوية!
طيلة حياتي ما دخلت حياة شخص إلا وجعلته مُطمئنًا بي، حتّى أن البعض تدارك نفسه وأحبها ضِعفين عبري،
كُنت مطلع شمس، كنت حادثة لطيفة، كنت دومًا من أولياء الحُب.
وإيَّاك نستعِين،
‏علىٰ العبادة، والحياة، والتَّفكير، والكلام، والحركة، والنَّوم، والعمل، والبسمة، وخَفقَة القلبِ، وغمضة العين..
‏ما يصنعُ عبدكَ دونَ عونكَ يا ربّ!
2025/07/13 02:15:24
Back to Top
HTML Embed Code: