Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
125168 - Telegram Web
Telegram Web
اللّٰهمَّ دعواتُنا المُرسلةُ إليك،
رُدَّها إلينا غيثًا مفرِحًا
.
يُناسبني جدًا نمط الحياة الحُر،
الذي يجعلني أختفي وقتما أُريد وأظهر وقتما أريد دون إلتزامات إجتماعية، كأني شخص وجد بمفرده، أعيش حياتي وفقًا للّحظات دون تكلّف وعمل أي شي يعارضني ولو بنسبة 1%.
تهدأ وتنسى وتطيب كُل انكساراتك، عندما تلتقي بشخص يخاف عليك حتى من حدَّة نبرته!
"إنَّ المرءَ إذا زاد نضجُه ووعيُه، وكثُر حِلمه وعلمُه، انطفَأت فيه رغبةُ الجِدال شيئًا فشيئًا، وبات أبعد عن المُلاسنة والمماتنة، وأقرَب إلى التَّجاهل والتَّغافل، وأيقنَ أنَّ وقتَه أغلى من أن يضيَّعه في جدلٍ بغيرِ طائل، ومزاجَه أولى من أن يكدِّره للانتصار في موقفٍ عَابر!"
أكثر ما يكرهه القطيع هو إنسان يفكر بشكل مختلف، إنهم لا يكرهون رأيه في الحقيقة، ولكنهم يكرهون جرأة هذا الفرد على امتلاك الشجاعة للتفكير بنفسه ليكون شيئًا مختلفًا.

‏— شوبنهاور
لاتمسهُ النار .. مَنْ ذَبَّ عَنْ  عرض أخيه..!

إذا انُتهك عرضُ أخيك المسلمِ، وأسيء إليه حال غيبته، فيجب على من سمع ذلك أن يدافع عن أخيه بالحق فمن فعل ذلك حرمه الله على النار .

قال النبي ﷺ :
"مَنْ رَدَّ عَنْ عِرْض أَخِيهِ رَدَّ اللَّه عَنْ وَجْههِ النَّارَ
يَوْم الْقِيَامَة."

صححه الالباني

وقال النبي ﷺ :
"مَنْ ذَبَّ عَنْ لَحْمِ أَخِيهِ فِي الْغِيبَةِ
كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يُعْتِقَهُ مِنَ النَّارِ."

- رواه أحمد
لا أستطيع أن أتقبّل من يدسّ السُمّ بالعسل، من يقول شيئًا وهو يعني شيئًا آخر، من يُقدِّم طعنته بين الكلام مُغطّاة بالورود، من يبتسم ويُسقِي الـمُرّ بلسانه في ذات الوقت!!
أتغافلُ كثيرًا عن أمثالهم تساميًا وترفُّعًا،
ولطالما دعوتُ الله أن يباعد بيني وبينهم كما باعد بين المشرق والمغرب.
أُحب رائحة السلام التي خلقها الله في لمعة عين الأمهات، ربما كانت أذكار مرتبة في جوفهم لتُخلق كل هذه الطمأنينة.
.💜
أحب الذين يعرفون أنفسهم حق المعرفة،
لا يُبهجهم المديح كثيرًا، ولا تستفزهم الإساءة.
ليس لأن الدعم لا يُنسى، بل لأنك حين ظننت وصولك لحدود قُدرتك، وحدهم الذين فتحوا لك الأبواب أخبروك بالعكس، أظهروا فيك روعة الجناحين، حين أقتنعت بأن المشي عادتك،
جرّب السماء كسقف عالي تعرف لذة الوصول الحقيقي.
ليس لأن الوقت كان صعبًا، بل لأن المستحيل صار مُتاحًا، والتردد سهل، والخوف على بُعد خطوة، لأنك حين عزمت الإفلات مدّوا الأيادي لشخصك المُتعب، أمسكوا الأمل في آخر لحظاته وعلمّوك كمن يجتاز خطوط البداية بحثًا عن دائرة الحياة الواسعة، ولأن الإستلقاء على أرض المعركة يبدو مُتعة على غير العادة، رموك بسهام تشجيعهم وأختاروا أن لا يشق علينا الدرب قبل نهايته، وأن الواحد للجماعة والعكس صحيح.
حين صدقت أنك عادي في عالم مدهش، هناك من تجرأ بإخبارك الحقيقة.

-زكية عاطف.
في مثل هذا الوقت المتأخّر، يتذكّر المرء أصدقاءه بشكل عام، تحديدًا هؤلاء الذين لم يعودوا أصدقاء مقرّبين، يشعر بالأسى تجاه اللحظات الحلوة، والأيام التي حملت ضحكات كثيرة، لكنه في ذات الوقت متأسف؛ لأنه لا يملك القدرة الكافية لأن يرمّم بيوتًا مهترئة من جديد، فيستمر بالمضي وكلما ذكرهم دعا لهم وابتسم حيال الصور الجميلة، نحن متأسفون لم يعد بمقدورنا أن نكون كما السابق، لقد تغيرنا وتبّدلت ظروفنا كثيرًا يا رفاق.
لا تتقاسَم جُنُونك مع البَاردِين!
أُنثى الكُتب.🍂
من دوستويفسكي إلى نساء العالم: اِعلمي عزيزتي، أن الرجل سيظل يتودد لكِ بكلِّ الطُرق و بأغرب الأساليب و بِكافة الوسائِل المُتاحة حتّى يضمن قلبك، بعدها تبدأ مرحلة أُخرى هي مرحلة الإهمال و الإنشغال بأمور أخرى (المال مثلا)! لا تستغربي من رجلٍ كَان يتذلل لِينال…
‏أنتِ جميلة بعين أحد آخر، هناك من يبحث عن شخص يملك نفس لون عينيّكِ، أو حسّ فكاهتك، هناك من يحتاج لهذا الجنون الذي تغرقين فيه، هناك من يبحث عن شخص لديه نفس نظرتك للحياة و عن فلسفتك، هناك من يحتاج دقة ملاحظتك واهتمامك الكبير، وكل تفاصيلك، لا تتغيري!
وتبقى المرأة -مهما انشغلت- تحتاج الأمان في وجود الرجل الكريم والطيب الذي لا يخرج منه إلا طيبًا، والسويّ الذي لا يذيقها عُقد نقصِه، والحنون الذي يصير لها أبًا آخر، والطفل الذي يصير لها ابنًا أول، والصاحب الذي يكون لها زوجًا تستند إليه، وصديقًا ترى معه الحياة دار أمان.
الطرح القائل بأنّ على الزوجة أن تظل دائمًا في أبهى حُلّة كي لا ينظر زوجها إلى غيرها، هو طرح سيء وسامّ على عدة مستويات، لأنه وفي اللحظة التي يتم فيها عقد القران، وتوقيع الميثاق الغليظ،
الأصل أن قلق المنافسة مع الآخرين على قلب الشريك ينتهي ويزول، لتحل محله سكينة التملّك، السكينة التي ذكرها الله عز وجل في كتابه حين تحدّث عن الزواج، بل واعتبرها هي الزواج نفسه، وبالتالي فالطرح السامّ السابق ذكره، يهمل جزئية السكينة هذه بالكامل ويريد للمرأة أن تعيش عمرها على أطراف أصابعها خوفًا من أن يهجرها الشريك، وهذا خطأ جسيم لأنه يحمّل المرأة ما لا يجب أن تحمله، عدا طبعًا عن احتمال استخدام هذا "الإهمال في المظهر" لاحقًا كتبرير للخيانة!
إخلاص الرجل لزوجته والمرأة لزوجها ليس منة من أحدهما على الآخر، وليس جائزة يومية تستحقها المرأة لو تجمّلت، وتخسرها لو زاد وزنها قليلًا..
هذا الإخلاص هو التزام تعاقدي فرضه الميثاق الغليظ، وإن كان هنالك من تجمّل تقوم به الزوجة للزوج أو الزوج للزوجة، فهو تجمّل طوعي، ودافعه إسعاد الشريك بحبّ وامتنان وليس خوفًا من فقدانه.
وعليه، فالزواج الذي لا يضمن فيه الإنسان بقاء شريكه في حياته ولو خسر أطرافه الأربعة، لا يسمى زواجًا، السكينة وعدم المنافسة مع الآخرين هي شرط الزواج الوجودي الذي لا يقوم بدونه، ولا يجوز أبدًا المساس بهذا الشرط أو إهماله تحت أي مسمى.
المرءُ منَّا أسير للكلماتِ الطيِّبة، ونَفسه توَّاقة بالفِطرة نحو من يُشعرها بذاتهِا، ويتقبَّلها على عِلَّاتِها، نحو من يملك صدرًا رَحِب يُمكنه أن يسعه بحبٍّ هو، وأحادِيثه الطَّويلة ليلًا ونهارًا دونَ أن يَملّ،
تَضمُده معاملةً حسَنة يغمُرها حبّ صادقٍ، كتِفٌ حنُون يهوِّن عليه عثرات طرِيقه المُوحِش.

يتَّكأ عليهِ بكلِّ متَاعِبه وثقلهِ، يربِت على يدهِ حين تضِيق به الدُّنيا، ويَشدُّ من أزرهِ دون كَللٍ أو مَلل.
لو أن هُناك شيء واحد يستحق أن نستعيذ منه في هذه الأيام فهو أن نستعيذ من الفجأة، الفجأة بكل أشكالها المؤلمة،
الموت الفجأة، الفقد الفجأة، قطع الأرزاق الفجأة، الفراق الفجأة، الابتلاء الفجأة، الهم والحزن الفجأة، وتغير الحال الفجأة.

فقد كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجأة نقمتك، وجميع سخطك.. فكانت الاستعاذة ليست من البلية ذاتها بقدر ما كانت من فجأتها.

فاللهم إنا نعوذ بك من فجأة نقمتك.
‏"لكَ الحمدُ
‏أنتَ الذي تضعُ الصِّعاب وتمدُّ بالقوَّة
‏تخلقُ التَّعثر وتهَبُ القُدرة على النُّهوض
‏تُعطِي لحكمةٍ وتأخذُ لحكمةٍ
‏ولا حولَ لنا ولا قوَّة إلا بكَ!"
2025/07/13 15:39:29
Back to Top
HTML Embed Code: