"فدَتْهُ نَفْسِي فَمَا نَفْسٌ تُشَابِهُهُ
مَا مِثلُهُ بَشَرٌ والنَّاسُ أشْبَاهُ
القَلْبُ حَنَّ لهُ والعَيْنُ تَرْقُبُهُ
صَلُّوا عَلَيْهِ فَقَدْ أوصَاكُمُ اللهُ"
مَا مِثلُهُ بَشَرٌ والنَّاسُ أشْبَاهُ
القَلْبُ حَنَّ لهُ والعَيْنُ تَرْقُبُهُ
صَلُّوا عَلَيْهِ فَقَدْ أوصَاكُمُ اللهُ"
على كلِّ حالٍ ليس لي عَنْك مَذْهبُ
وَمَا لِغَرَامِي عِنْد غيركَ مَطْلبُ..
- ابن سناء الملك.
وَمَا لِغَرَامِي عِنْد غيركَ مَطْلبُ..
- ابن سناء الملك.
كلما نضجت زادت قدرتك على المغفرة
وزاد يقينك بأن أخطاء الآخرين لا تعني
بالضرورة بأنهم سيئيين..
- جبران خليل جبران _
وزاد يقينك بأن أخطاء الآخرين لا تعني
بالضرورة بأنهم سيئيين..
- جبران خليل جبران _
صباح الخير!
"ومامِن مُحبٍ لك أشدّ منّي!
وما أرجو مِن الدُّنيا إلا لقَاك"
"ومامِن مُحبٍ لك أشدّ منّي!
وما أرجو مِن الدُّنيا إلا لقَاك"
"في الدُّنيا نجوبُ هُنا وهُناك، بين علوٍ ودنوّ، الحال ليس واحد، ولكن مُسبب الحال واحد؛ يهب لمن يشاء، ويمنع من يشاء، فالقنوط باب الشقاء، والرضا بوابة الراحة.. وما بينهما نتقرب لله بالأمل فيه سُبحانه وبحمده"
Forwarded from أُمْسيات الروضة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"أغدًا تُشرقُ أضواؤك في ليل عيوني؟"
قصيدة : لصاحبها
صوت : أحمد الطبيب
مونتاج : رحاب عبدالرحمن
لينك الساوند https://on.soundcloud.com/nEFtusVZeQkTBpvx7
قصيدة : لصاحبها
صوت : أحمد الطبيب
مونتاج : رحاب عبدالرحمن
لينك الساوند https://on.soundcloud.com/nEFtusVZeQkTBpvx7
"فأنتَ أكرمُ مَن يُدعى، وأرحَمُ مَنْ
يُرجَى وأمرُك فيما شِئتَ مُمتَثلُ".
يُرجَى وأمرُك فيما شِئتَ مُمتَثلُ".
"إنَّ الجراحَ وإنْ تزايدَ نَزْفُها
للهِ فيها حِكمةٌ وشِفاءُ
لا يأْسَ في دارِ الزَّوالِ، فمِحنةٌ
تأتيكَ داءٌ، ثُمَّ بعدُ دواءُ!"
للهِ فيها حِكمةٌ وشِفاءُ
لا يأْسَ في دارِ الزَّوالِ، فمِحنةٌ
تأتيكَ داءٌ، ثُمَّ بعدُ دواءُ!"
أَمَامَهَا جِئتُ بالأَشْعارِ أقرأُها
والحُبُّ فِيْ عَينِها للشِّعْرِ ملْحُوظُ
تقُول "الله! يا حظّيْ" إذا استمَعَتْ
وَمَا دَرَتْ أنَّ هذا الشِّعْرَ محظُوظُ!
والحُبُّ فِيْ عَينِها للشِّعْرِ ملْحُوظُ
تقُول "الله! يا حظّيْ" إذا استمَعَتْ
وَمَا دَرَتْ أنَّ هذا الشِّعْرَ محظُوظُ!
"من أعظمِ مسرّات الحب؛ انعتاقُك من شكوكِ القبولِ وتبعاتِ الانطباعاتِ، أن تُصدَّق بدهشةٍ حلوة أن عاديّتك مستملحة، وعيوبُك مُستلطفةً!
هذا الأمانُ الّذي يطلقُ نسخَتك الأعذبَ في معيّة المحبوب"
هذا الأمانُ الّذي يطلقُ نسخَتك الأعذبَ في معيّة المحبوب"
طالَ اشتِياقي
ولا خِلٌّ يُؤانِسُني
ولا الزَّمانُ بمن أهوى يُوَافيني!
- أبو مدين التلمساني.
ولا خِلٌّ يُؤانِسُني
ولا الزَّمانُ بمن أهوى يُوَافيني!
- أبو مدين التلمساني.