Telegram Web
"فدَتْهُ نَفْسِي فَمَا نَفْسٌ تُشَابِهُهُ
مَا مِثلُهُ بَشَرٌ والنَّاسُ أشْبَاهُ

القَلْبُ حَنَّ لهُ والعَيْنُ تَرْقُبُهُ
صَلُّوا عَلَيْهِ فَقَدْ أوصَاكُمُ اللهُ"
"‏عليكَ صلاةُ ربي ما حَيِينا
"‏وما ليلٌ وما صُبحٌ تجَدّد"ﷺ
على كلِّ حالٍ ليس لي عَنْك مَذْهبُ
وَمَا لِغَرَامِي عِنْد غيركَ مَطْلبُ..

- ابن سناء الملك.
كلما نضجت زادت قدرتك على المغفرة
وزاد يقينك بأن أخطاء الآخرين لا تعني
بالضرورة بأنهم سيئيين..

‏- جبران خليل جبران _
صباح الخير!

‏"ومامِن مُحبٍ لك أشدّ منّي
!
وما أرجو مِن الدُّنيا إلا لقَاك"
يُوَدُّ المَرءُ مِنّا لو يُغمِض عينيهِ في الدُّنيا،
ويفتحهُما في الجَنَّة.
‏بدرٌ إذا كَشَفَ اللثامَ رأيته
أبهى مِن القمرِ المُنيرِ وأعظمُ. ❤️")
‏"في الدُّنيا نجوبُ هُنا وهُناك، بين علوٍ ودنوّ، الحال ليس واحد، ولكن مُسبب الحال واحد؛ يهب لمن يشاء، ويمنع من يشاء، فالقنوط باب الشقاء، والرضا بوابة الراحة.. وما بينهما نتقرب لله بالأمل فيه سُبحانه وبحمده"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"أغدًا تُشرقُ أضواؤك في ليل عيوني؟"

قصيدة : لصاحبها
صوت : أحمد الطبيب
مونتاج : رحاب عبدالرحمن

لينك الساوند https://on.soundcloud.com/nEFtusVZeQkTBpvx7
‏"فأنتَ أكرمُ مَن يُدعى، وأرحَمُ مَنْ
يُرجَى وأمرُك فيما شِئتَ مُمتَثلُ".
"تَمَنَّيتُ أنْ أشكو إليها فتَسْمَعَا!"

- العباس بن الأحنف
كَان النبي ﷺ إذَا كان باللَّيل سَار مَع عائِشة يَتحدث."

_ رواه البخاري
‏"إنَّ الجراحَ وإنْ تزايدَ نَزْفُها
‏للهِ فيها حِكمةٌ وشِفاءُ
لا يأْسَ في دارِ الزَّوالِ، فمِحنةٌ
‏تأتيكَ داءٌ، ثُمَّ بعدُ دواءُ!"
‏وَلِحُبِّ مَحبُوب تُحَبُّ قبيلةً
وَلِأجلِ عَينٍ ألفُ عينٍ تُكرَمُ!
أعلِّلُ النفس بالآمالِ أرقُبُها
‌‎أَمَامَهَا جِئتُ بالأَشْعارِ أقرأُها
والحُبُّ فِيْ عَينِها للشِّعْرِ ملْحُوظُ

تقُول "الله! يا حظّيْ" إذا استمَعَتْ
وَمَا دَرَتْ أنَّ هذا الشِّعْرَ محظُوظُ!
‏“من غَلب عقلُه قلبَه ؛ نَجا.”
‏"من أعظمِ مسرّات الحب؛ انعتاقُك من شكوكِ القبولِ وتبعاتِ الانطباعاتِ، أن تُصدَّق بدهشةٍ حلوة أن عاديّتك مستملحة، وعيوبُك مُستلطفةً!
هذا الأمانُ الّذي يطلقُ نسخَتك الأعذبَ في معيّة المحبوب"
كالخيلِ يمنعُنا الشُّمُوخُ شِكايةً
وتئِنُّ من خلفِ الضلوعِ جروحُ
طالَ اشتِياقي
ولا خِلٌّ يُؤانِسُني
ولا الزَّمانُ بمن أهوى يُوَافيني!

- ‏أبو مدين التلمساني.
2025/02/17 20:54:40
Back to Top
HTML Embed Code: