tgoop.com/Real1_story/28895
Last Update:
🖤🥀🖤🥀🖤
🥀🖤🥀🖤
🖤🥀🖤
🥀🖤
🖤4⃣8⃣0⃣
ابنة الرئيس ....
@Real1_story
هديل بإنفعال: ما طلبت صدتك ذي ، هي كانت فترة وتعافت فيها شهد لكن أنت حكمت علي مؤبد ، أنت قاسي ومافي قلبك رحمة .
فهد وسعت عدسة عينه: طالع من يتكلم عن القسوة والرحمة ، ناسيه نفسك من كل هالحسبة ذي .
هديل بصوت يرجف ونفس انفعالها: اقلها ما علقت أحد فيني ورحت تركته ، ما اجبرته على الارتباط بي وهجرته .. ما مشتني عواطفي ، كنت تقول عشان سلمان والان ؟ بتهجرني كمان عشان مين هالمرة ؟
فهد انصدم من كلامها وعينه تنتقل لملامح وجها
هديل مسحت دموعها وبعصبية: كنت امر بظروف من قوة الضغط ما قدرت اتخذ اي قرار .. ما بين شهد والحادثة ومابين ..... " سكتت وناظرته " ليه صبرت سنتين ؟ دامك بالأخير بتتركني ؟
فهد: لو اقدر اتركك كنت تركتك ، لكن انا ما اقدر ، لاني مو مثلك ولا بكون مثلك لاني ضعيف جدا بالحب والمشاعر ألي اكنها لك .
هديل بخنقة: كل ليلة كنت ألبس ملابسك واشم عطرك المميز ما شفت اي ميزة فيها غير أني اشمها فيك فقط ، ولا العطر عادي ! بس ميزته أنك أنت .. أنت " خنقتها العبرة وضمت شفتها لجوا وسكتت "
عم الصمت في لحظة ..
فهد : كنت اناظر لصورك ، وصورنا بفترة الاسبوعين ذي واتذكر ايامنا .. اكثر اشتياقي له هي فترة عتابك ، تدرين ولا ما تدرين ؟
هديل بنوحة: ليه تركتني؟ أنت تدري ان الحياة لا تطاق بدونك ! مو كافي صعوبتها تزيد صعوبتها علي ؟ .
فهد تدفق الدم بوجهه والموقف انعاد من جديد لما كانوا بالبحر في اسبانية وهي تبكي وتضربه لانه ابتعد عنها
هديل كملت وهي تبكي بشكل هستيري: ما بسامحك لانك بعدت عني وحظرتني واذيتني في بعدك ، انت تدري اني من برا قوية لكن من جوا هشة ، انا رحت لبيت عمي سلمان من فترة لاني ضعفت وقلت بتكلم معك وافهم تصرفك لما بعدتني بحياتك عنوة ، وتجين الان تقول انا ضعيف مو مثلك ! يعني أنت الان تعاقبني بسبب المشاعر ألي اكنها لك ولا آيش ؟ " اقتربت منه أكثر وضربته بكتفه وبشراسة " ليه ترجع لي الذاكرة وتخليني اقابلك وانت تدري اني لا يمكن الاقي واحد مثلك .. انا اكرهك واكرهك .
فهد حس بضربها زاد مسك معصم يدها واقترب منها خطوات لحد ما وصلت لعند الجدار وهي تحاول تحرر يدها منه
هديل: اترك يدي لا تلمسني .. اتركها .
فهد نزل لمستواها وباسها بلا أي مقدمات ، حس بإرتخاء يدها افلت يدها وحوطها من خصرها وشدها له وهي بدون أي مقاومة
حط خشمه بخشمها وبهمس: توعديني أني أكون رقم ثلاثة بحياتك ؟ ما بطلب أكثر , راضي بالمرتبة ذي .
هديل ذابت بأنفاسه وبتنهيدة: فهد انت تدري أني أحبك .
فهد : اريد فعل هديل ، لا تبعديني عنك لو آيش ما كانت الظروف .
هديل فتحت عينها الذبلانه: أنت تدري بحالة شهد الصحية .
فهد ضم وجها وثبت عينها بعينه الخدرانه: تصرفاتك معي ما كانت ناجمة عن صحة شهد .. حسيتك فعلا تبعديني عنك وكأنك توادعيني ، تقدرين تنكرين ؟
هديل اقتربت منه وباسته .
فهد حس أنه تخدر وبعالم ثاني: بعديها لك الآن لأني كثير " نزل الكارديغان من اكتافها ليسقط بالأرض وشالها " مشتاق لك كثير .
..........................
-
شموخ: هي راح تجي لا يهمك شهد وانا ما بطلع إلا لما اشوفها هنا طيب ؟
شهد: طيب .. بس عشان الوقت تأخر كثير ما باقي شيء وبتجي 12 وهي طلعت من 8 .
شموخ: هي بمشروع فتح المقهى وتدرس الموظفين ألي فيه الموضوع مو سهل !
شهد: كثير هديل مهتمة لشغل .. تدرين هي اولى بالإدارة لها لحالها .
شموخ: كل مجتهد له نصيب .
شهد: تعرفين عن حالة خالتي وفاء ، نفسي اشوفها واتطمن عن حالتها .
شموخ: موعدك الجاي روحي شوفيها ومنها تطمنين عن حالتك أكثر .
في لحظة دخول هديل ألتفتوا لها
شموخ اعطتها نظرة بمعنى رضى او لا .
هديل ابتسمت بخجل: بروح أغير ملابسي وارجع .
بخطوات سريعة دخلت الغرفة اطلقت ابتسامة عريضة وغطت وجها ، ما قدرت تأخذ دوش بالفندق لانها ما تريد تزعجه من نومته ، دخلت اخذت دوش منعش وهي تفكر بكل ألي صار " انا مجنونة رسمي .. رسمي ، ااه يا فهد "
لبست الديشمبر وطلعت تجفف شعرها بدخلة شموخ لها وباندفاع: المختصر المفيد .. توصلتي لحل بعد هالتدويشه .
هديل ماقدرت تخفي بسمتها ضمت وجها بخجل: اي .
شموخ بفرحة: بذمتك ! امانه " قفزت " يس يس .. بس لحظة ! كيف وشلون راضتيه ؟
هديل: كلمت آيشا ومشيت على نهج ايلينا معه .
شموخ: منيب فاهمة شيء .
هديل تمشط شعرها: بعدين اعلمك كيف كسب الزوج بس ننتظر ابو العيال يتقدم لك , لأنك تو صغيرة .
شموخ تخصرت: بالله ! تراي منفصلة , ومين بهالزمن ذه ما يعرف السوالف ذي .
هديل: ألي بقوله لك مو ألي ببالك , وجع يا شموخ طرتي لبعيد , اقصد مفاتيح الزوج , بس أنتظر ابو العيال يتقدم واعلمك .
BY روايات واقعيه ┇☻ ℡ֆ 𖤍 ₎.
Share with your friend now:
tgoop.com/Real1_story/28895