"وضع كثيرًا من الورد فوق قلبي المجروح للغاية، نظرت إليه بادئ الأمر: ماذا يفعل الورد فوق مقبرة؟ لكن جذوره امتدت، وتكاثرت، وأزهرت، وحولت قلبي إلى حديقة."
"كأنه يمرر يديه على روحي في كل مرة نتحدث، لفرط الارتياح الذي يشعرني به ..
" كان يتحدّث بطريقة رائعة ، تجعلك تظن بأنّك ستقضي ما تبقى من حياتك دون أن تُصاب بالملل".
بعض الأشخاص المهووسين بعِلم النفس وأنواع الشخصية هم أطفال لم يتم فهمهم مطلقًا في المَنزل، فهم يُحاولون فهمك بكل التفاصيل، ولأنه سيعني العالم بالنسبة لهم إذا فعل أحدهم الشيء ذاته بالنسبة لهم.
إنها لُغة حُب.
إنها لُغة حُب.
” إنّه لشعور رهيب أن تُدس بخفة في نصٍ
لأحدهم، وتمرَّ عليك الآف الأعين ولا أحد منهم
يعرفك .”
لأحدهم، وتمرَّ عليك الآف الأعين ولا أحد منهم
يعرفك .”
أؤمن وسأظل أؤمن أن كل إنسان مُظلم مازال بداخله جزء يُضيء..
بداخله أشياء جميلة، ولگنها انطفأت وأصبحت منسية..
يحتاج لإنسان يؤمن به..
يحتاج إلى قلب لا يرى إلا هذا البصيص من النور؛ ليصل إليه بدفئه..
يلمسه، يُنير الوجدان مرة أخرى، فتظهر أشياء أجمل ..
بداخله أشياء جميلة، ولگنها انطفأت وأصبحت منسية..
يحتاج لإنسان يؤمن به..
يحتاج إلى قلب لا يرى إلا هذا البصيص من النور؛ ليصل إليه بدفئه..
يلمسه، يُنير الوجدان مرة أخرى، فتظهر أشياء أجمل ..
تنَهد يائساً وقال لها :
أتمنى أن يراكِ الناس عاديًة، أتمنى أنّ لا أحد
يعنيه أمر تلك الشامة الغافية أسفل عينك.
أتمنى أن يراكِ الناس عاديًة، أتمنى أنّ لا أحد
يعنيه أمر تلك الشامة الغافية أسفل عينك.
كل هذهِ اللغات ، كل هذهِ الجمل والكلمات ، لكن المرء في نهاية المطاف يستريح لمن يفهمه من نظرة ، أو لمسة يد.
Forwarded from شَمس (𝑅𝐸𝐸𝑀 .)
ما بك شيء غير أنك مدجج برغبة أن تعود غريباً.
Forwarded from شَمس (𝑅𝐸𝐸𝑀 .)
هذه الايام اتعامل بحذر مع نفسي اي غلطه بسيطة ممكن تؤدي الى انهيارات حادة.
كيف يعيش المرء دون حُبّ؟ في نهاية كلِّ يوم،
أنتَ هناك.. هذا الفعل البسيط ينقذني.
أنتَ هناك.. هذا الفعل البسيط ينقذني.
قد كنتُ أتجنب المحبة طوال حياتي، كنتُ أعلم أن قلبي أكبر مني، وإنها لكارثة أن تكون شخصًا عاطفيًّا ومنطقيًّا في آنٍ واحد، كلما قطعت نصف الطريق في عاطفةٍ ما صفعتني يد المنطق قائلةً: عُد هذا الطريق ليس لك.
كانٓ مصدر عذابها في أحساسها بالتغيرات الطفيفة في نبرات الأصواتّ ، ونظرات الأعين ، و تعبير الوجوه ، كانت تشعر كثيرًا ..
لا يقاس الشغف بالنظرات المتبادلة… بل بنظراتهم لك حين تكون عيناك على مكان آخر.”