الرغبَّة بأحتضانكِ
والتمادي
بتقبيل شفتيكِ وعنقكِ
هي في حقيقتها
حاجة أكثر
من كونها رغبَّة.

لا المسافات
تُفرقنا ولا الأيام ولا أعيُن
من حولنا لا شيء
يمكنّه
أن يفصل قلبينا عن بعض
أنتِ أنا وأنا أنتِ
ولكثرة ما أشعرُ بك
تتجولين بداخلي
أعتدتُ صوت خطواتك
وهمسُ صوتك
أعتدت
وجودكِ في مكانٍ ما
داخل هذهِ الروح
وربما أصبحت أعيشُ أكثر
وأتعايش
على هذا الوجود.

أحبكِ كثيرًا
وتعلمين بأنني أحبكِ
بلا حدود
وأن حُبي يزداد
كُلما نظرتُ لعينيكِ
لكنكِ لا تعلمين
أن بوسعي أن
أفعل
كل شيءٍ وأي شيءٍ
من أجلكِ.

« أحبّك عنادًا بالعالمين ».

أعتقد
أن الدور الوحيد
الذي نجحت
في تأديته
هو تمثيل الإعتياد
والتظاهر
بأن كل شيء
يسير على أفضل حال
رغم أن لا شيء
كذلك.

بدأت
ليالي الأُنس والأجر
المُبارك
ونحن معًا، أدعو
الله أن نُعاود
هذا الشهر في كلِّ
الأعوام
يا أكثرُ من أُحِب
وأهوى.

لا أستطيع
البعد الكامل عنكِ
‏ولا أجرؤ
على فعل ذلك
أنتِ الجزء المهم والأساسي
في حياتي
أخبريني كيف لي
أن أضيعكِ من يدي
وأنتِ وحدكِ
من تشعرني بالحياة
والحُب
ورحابة الأمان وتجعلني
مُشعّ برغم
بهتاني وانطفائي.

‏« رغبة بأن ُيبللنا المطَر معًا ».

أنتِ أول امرأةٌ
أمنحها أصدق مشاعري
أول امرأةٌ أشعر
معها بالحُب الشديد
أول أمرأةٌ تدهشني بكلماتها
وبكل شيء بها
أول امرأةٌ أشعر معها
بأنني شخصًا آخر
مُختلف كثيرًا
أحبكِ
وبقربكِ فقط شعرت
وكأنني
لم أذق مر الأيام
شعرت وكأنني خلقتُ
من جديد.

أفكر فيكِ
حتى باللحظات التِي
أنشغل فيها
أفكر فيكِ
وأنا مُحاطٌ بآلاف
الأشخاص
من حولي ولا أتذكر
دقيقةً
من عمري
مرّت دون أن تزورين
عقلي فيها.

‏« أنتِ وجهتي الأولى والأخيرة ».

أحبُّكِ
بشدّة لأنكِ
تشبَهين
الطمأنيّنة بعدَ عُمرٍ
مِن التَعب.

أستمر
في حبكِ يوم بعد يوم
لحظة بلحظة
لا أعرف
سوى أن أحبكِ
يكفيني
من الحياة أن تكونين
معي أن أملكك
و أوثقك في الباقي
من عمري أن لا يفصلني
عنكِ أي شيء.

« إن كُنتِ لا تعلمين فهذهِ هي الحقيقة ».

سبحان الله رمضان ذا مختلف هواء بارد وأمطار، اللّٰهُم اجعلها رحمة لنا يا حي يا قيوم.

ما مِن شيءٍ مُهم
غير أن قلبي
أتسع منذُ عرفتك ليشمل
الكثير منكِ وبكِ
ما مِن جديد
غير أن التفكير فيكِ
فِي لحظة ازدحام يجعلني
أبتسم
وأنا ساهي وشارد عن
كُل شيءٍ حولي
ما مِن رائع
غير أن وقتي معكِ ولو كان
قليلًا
يجعلني أحتمل
لطالما كانت وستبقى
معرفتكِ
‏أجمل حدثٍ أستثنائي
‏فِي عُمري.