Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
7851 - Telegram Web
Telegram Web
Forwarded from كشكول عبدالرحمن غالي أبو معاذ الجزائري (عبد الرحمن غالي أبو معاذ الجزائري)
⏮️ بعض الاضطرابات النفسية يرجع سببها إلى أحداث في ماضي الإنسان، عجز عن التحرر من قيودها، فتجده يسترجع تفاصيل مؤلمة، مما يجعله في دائرة التكدر والضيق والحزن، فلا هو قادر على تغيير هذا الماضي ولا هو مضى في حياته بشكل مستقر! قد أثَّر ماضيه في حياته الراهنة وفقد كثيرا من الأشياء بسببه!

📖والحزن له تأثير عظيم على البدن مما يجعله واهنا، وقد نهى الله عنه فقال سبحانه: (وَلَا تَهِنُوا۟ وَلَا تَحۡزَنُوا۟) لأنه مضعف للبدن مجهد للقلب بلا طائل..وعلاج هذا أن يؤمن الإنسان بالقدر خيره وشره ..ويؤمن بحكمة الله عز وجل وأنه حكيم يقضي بعلم وحكمة، وهذا الشيء الذي ظننت أن فيه هلاكك لربما كان هو نجاتك وأنت لا تدري! بعض المِنحِ تأتي في ثياب محن، ثم إن الابتلاء حاصل فمن صبر ورضي فقد فاز، وأنت لا تستطيع رد ما مضى ولكن لا تدع المصاب يُنسيك الثواب المترتب عليه، وبشِّر الصابرين... واعلم أن قوة الإنسان يُنهكها الحزن، ثم ما محصلة هذه الأحزان؟ في الحقيقة لا شيء إلا ضعف وخور في القوى وتعب ونصب، لذا قيل هناك بعض الأحياء ما ذاقوا طعم الحياة بهذا الحزن والغم ..نصيحتي حرر نفسك من قيود الماضي لتسير حرا في خضم الحاضر متفائلا لغد أفضل....

🖊لكاتبها عفا ﷲ عنه


#بوح_الخواطر

#تصويري
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
••مقولة أعجبتني🥀

📖لا يوجد في الحياة جهاز لقياس الوفاء أدق من المواقف!.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏تخيل!

‏لو أنك تزوجت من فتاة صالحة
‏وكنت لها أنت الصالح
‏ فأنجبتم بفضلِ الله ذرية صالحة....

‏ وهذه الذُرية كبُرت وتزوجت بأُناس صالحين، وأنجبوا ذُرية صالحة تخشى الله أينما كانت...

‏تخيل أنك بِحُسنِ إختياركَ تبني مُجتمعٌ مُتدين بدأ بك وبِزَوجِك الصالح...

ابدأ بنفسك أوّلًا....
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
💻💡

👥 مجموعة 💡تفقَّهي في دِينك أخيَّة💡تدعوكُن لحضور دورة مدارسة لكتاب: دليل الزَّوجين، لسماحة الإمام ابن باز طيَّب اللّٰه ثراه.

🗓️ المجالس تُـقَام كل: اثنين، ثلاثاء وخميس.

علىٰ الساعة 21:30 (التاسعة ونصف ليلًا).

🌷بإشراف أختي: أم محسن -وفقها اللّٰه-

🕯️موعد الانطلاق نُعلِن عنه قريبًا -بحولِ اللّٰه-

🔼 يُرجىٰ توضيح الأسامي لنتمكَّن من قبولكن.

🔗 رابط المجموعة: https://www.tgoop.com/+dYl-pgSa2tk3NzE0


تفقَّهي في دِينكِ أخيَّة✍️🌥️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
علم النفس الإيجائي | تربية الأبناء | التعامل مع الأبناء | التشجيع.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الماسكرا | ماسكرا | تكثيف الشعر | الشعر الصناعي | الرموش | رموش | كثافة | الوصل
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مايكرو الحواجب | المايكرو | حواجب | الوشم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لصقات صبغ الأظافر | طلاء | لون | لصقة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
•°🌸

عامل الناس بأخلاقك، لا بأخلاقهم !
كن أنت .. ولا تكن غيرك ..
لا تنسخ طباعهم وتلصقها عليك...

...لا تعامِل كما تُعامَل ، فهذا من طيب أصلك!.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-مقال نافع/للدكتور أحمد بن ناصر الطيار وفقه الله:

ضلالُ الأولاد لا يعني تقصيرَ الآباء:

حينما ترى ولدًا ضالاً فاجرًا فإياك أنْ تطنّ بأبيه أو بأمّه تقصيرًا وتفريطًا، فكم هم الذين بذلوا كثيرًا من أوقاتهم وأموالهم في سبيل تربية أولادهم وإصلاحهم، لكنّ الله شاء وقضى – ولا معقّب لحكمه – ألا يهدي أحدهم، حتى إنك تجد جميع أولاده صالحين إلا واحدًا منهم، لأنه اختار الشقاء والضلال وطريق أهل النار، فاللوم على الابن العاق الضال، لا على الأب الناصح المشفق المربي.
ووالله لو كان صلاحُ الآباء صلاحًا للأولاد لكان أصلحُ الناس أولادَ الأنبياء، وقد ساق الله لنا قصة ابنٍ ضال عاق لنبيّ الله نوح عليه السلام، وليس هذا فحسب، بل ذكَر ضلال وكفر زوجته وزوجة لوطٍ عليهما السلام، وساق لنا ضلال وكفر والدِ نبيّ الله إبراهيم عليه السلام؛ ليعلّمنا القرآن أنّ قلوب العباد بيده، لا بيد آبائهم.
فإلى كلّ أب مبتلى بعقوق أحد أولاده أو ضلاله: لا تذهب نفسك عليه حسرات، واسْتقبل البلاء بالافتقار والذلّ والدعاء.
ومن سنة الله أنه إذا فتح عليك بابَ بلاءٍ فتحَ لك بجانبه أبوابَ عطَاء، وأبوابُ العطاء لا تُفتح – غالبًا – إلا إذا فُتح بابُ البلاء، فاسْتبشر وأحْسن الظنّ بربك.
وإلى كلّ ولد ضالٍّ عاق: أيامُك في حياتك معدودة، وأفعالك عند الله معلومة، والله يمْلي لك ولن يهْملك، ويستدْرجك ولن تفْلِتَه، فإنْ كانت فيك بقيّةُ عقلٍ ودينٍ فتُب إلى ربك، وعُد إلى والديك وأحسن إليهما.
لقد تعبا عليك وربّياك لتكون عونًا لهما، وسندًا لهما، فأصبحتَ خنجرًا في صدورهما، وغصةً في حلوقهما.
وإنك والله إن لم تتب فستُطعن بخناجر كثيرة في حياتك وبعد موتك، وتذوق غصصًا من الهموم والآلام.
ألا تعلم أنّ الله عظّم قدْر وحقّ والديك؟ ألم يقرن حقّه بحقهما {وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ ‌وَبِالْوَالِدَيْنِ ‌إِحْسَانًا}؟
ووالله لو كان والداك فاجرين كافرين، ويدعوانك إلى الكفر والشرك: لَمَا كان ذلك مبرّرًا لك على عقوقهما والإساءة إليهما، فكيف إذا كانا صالحين مؤمنين، ويدعوانك إلى الإيمان والقيام بمصالح دينك ودنياك؟
اللهم اجبر كسر قلوب آباء وأمّهات ابتليتَهم بولدٍ عاق ضال، وأبْدلهم خيرًا منه.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/12/03 07:24:22
Back to Top
HTML Embed Code: