Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
633 - Telegram Web
Telegram Web
هاتان تغريدتان نشرهما شيخان من أبرز شيوخ (السلفية المدخلية):

الأولى: كتبها د. أسامة العتيبي، ومن يقرأها قد يظن أنها عبارة عن مزحة، أو أن كاتبها مغمور مجهول، والحقيقة أن كاتبها معروف، دكتور في العقيدة، وله تحقيقات ومؤلفات علمية، ومحاضرات ودروس من سنوات طويلة، ولكنه يؤمن بالمنهج (المدخلي) الذي يقف دائماً مع المجرمين والظالمين ضد المستضعفين والدعاة والمصلحين.
وها هو ينصح بقايا الجيش الأسدي النصيري بالاقتداء بتجربة الجنرال الليبي العلماني: قائد الثورة المضادة في ليبيا (خليفة حفتر) والذي خرج على الشعب الليبي مدعوما من روسيا ومن بعض الدول العربية، فيريد من بقايا الجيش السوري الانقلاب على ثورة الشعب السوري وسفك الدماء مرة أخرى والتمكين للطاغية، نعم وهكذا منهج السلف عندهم.
هؤلاء المدخلية أقاموا فكرهم على طاعة ولي الأمر وربطوا ذلك بالسلف وبالدين وبدَّعوا كل من يخالفهم في ذلك، مهما كان ولي الأمر الذي يدعون إليه مجرما محاربا للدين، لكنهم ينسون كل مبادئهم إذا وصل إلى الحكم (ولي أمر إسلامي) وتغص حلوقهم وتنغص معيشتهم، ولذلك لا يتسقون مع مبادئهم بل يحاربون كل ما هو إسلامي وباسم السلف يقيمون هذه الحرب.
——-
أما الثانية: فهي للشيخ سليمان الرحيلي، وهو أحد أبرز مشايخ هذا الاتجاه المدخلي في السنوات الأخيرة، ومدرس بالحرم النبوي.
ومع كونه شنّ هجمات كثيرة سابقة (ظالمة ومليئة بالافتراءات) على برنامج البناء المنهجي وعليّ شخصيا إلا أنني لم أرد عليه (وهو منهجي الذي أسلكه منذ سنوات في تجنب الردود الشخصية كما تعلمون)
إلا أنني سأنبه على موقفه الخطر جدا من معركة تحرير سوريا لأن هذا مما لا يُسكَت عليه، فقد كتب من بداية معركة ردع العدوان ما يلي: (اللهم احفظ بلدان المسلمين ، احفظ أمنها واستقرارها ، واكفها شرور الخوارج بأنواعهم - والقعدة شرهم - ‏اللهم اجعل حياة كل خارجي يسعى لعودة البلاء المسمى زورا الربيع العربي خريفا، واكف المسلمين شره بما شئت)
نعم، عنده: الحفاظ على نظام الأسد النصيري الكافر هو حفاظ على بلدان المسلمين وأمنها واستقرارها، أما المحررون للبلد، فالدعاء بأن يكفينا شرهم فهم خوارج، وشرُّهم الخوارج القعدة.
وقد فطن الناس لمغزاه من ذلك وردوا عليه بأنواع الردود، العادلة، والمتجاوزة للحد.

العجيب أنّه أثناء الحملات السابقة ضد البناء المنهجي التي شنها هو وبقية المشايخ المداخلة كان بعض الناس يرسل لي طالبا الرد على (العلماء) الذين يقومون بهذا النقد.
والله المستعان.
—-

https://x.com/abu_omar1/status/1870458097694810310?s=46&t=-sP4fzKvADxdNm5M615iYg
سكينة 🤍
Photo
معلومة:

الجيش السوري المخلوع يتحدث عن الله عزوجل بحديث لولا حلم الله عزوجل لخسف الأرض بأولنا وآخرنا.

هذا الخطاب يكرس على أنه الخطاب العلمائي، وما أخس ألا يغار العالم على تعظيم الله عزوجل .. ويحك، أتدري ما الله؟؟

غير عدم الغيرة على المعتقلات، ما أنجس هذا الخطاب وما أنجس دعاته
Forwarded from سكينة 🤍
(مشاعر عظيمة)

إن من سمات المصلحين في الأزمنة السابقة اهتمامهم بشأن المسلمين بشكل كبير، وهذا الاهتمام يولد مشاعر ثأرٍ عظيمةً جداً، لا ترجع هذه المشاعر إلا غالبة، هذه المشاعر تهدّ الجبال، وتخوض الفيافي والقفار، حتى تحقق غايتها، وغايتها إما ثأرٌ أو استشهاد
ما كان عجباً أن يقول نور الدين زنكي رحمه الله ورضي عنه بعد وقعةٍ للمسلمين: والله لا أستظل بجدار حتى آخذ بثأري وثأر المسلمين
إذ له في ذلك أسوةٌ ..

ما كان عجباً أن يقوم بديع الزمان نورسي أمام المحكمة كاملةً ليصرح بكل شجاعة ولا يصيبه أذى، فهو يريد أن يثأر لأمته، يقول بديع الزمان: (لقد سحقتني آلام أمتي البئيسة … الحقول التي لا تروى بالدموع لا تثمر سنابلها أبدا)
كانوا دائما يستحضرون مشاعر الثأر تجاه المسلمين، ويوسعون دائرة الهموم لتشمل الأمة بأسرها .. والعيش في فلك الانتماء لهذه الأمة يخرج الإنسان من همومه الشخصية، وترفياته الحياتية إلى همٍّ يصل الليل بالنهار، حتى ليكاد يشفق الناس عليه من فرط ما يعمل، وهو لا يرى نفسه يعمل شيئا (بلغنا الله تلك المنزلة وإياكم)
هذا العيش في فلك الأمة الذي يجعل الإنسان يصل الليل بالنهار، ويعمل دؤوباً حثيثاً ويقول دوماً:"
ستمطر الأرض يوماً رغم شحتها
ومن بطون المآسي يولد الأمل

وما أحداث الصحابة عنا ببعيدة، إذ يعرفها كل أحد، انظر كيف كانت مشاعر الثأر تحركهم، انظر إلى صدقهم بأقوالهم وأفعالهم، وسأذكر حدثين على وجه المثال لا الحصر، والامثلة في التاريخ كثيرة من الصحابة وغيرهم

1- حدث معاذ ومعوذ
يقول عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه:
- إنِّي لَقائمٌ يومَ بدرٍ بينَ غُلامينِ حديثةٌ أسنانُهُما، تَمنَّين لو أنِّي بينَ أضلُعٍ منهما فغمزَني أحدُهُما فقالَ: يا عمُّ، أتعرِفُ أبا جَهْلٍ ؟ فقُلتُ: وما حاجتُكَ إليهِ يا ابنَ أخي ؟ قالَ: أُخْبِرَت أنَّهُ يسبُّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، والَّذي نَفسي بيدِهِ لئِن رأيتَهُ، لا يُفارقُ سَوادي سَوادُهُ، حتَّى يموتَ الأعجلُ منَّا، فعَجِبْتُ لذلِكَ، وغمزَني الآخرُ فقالَ: مثلَها فلَم أنشَب أن نَظرتُ إلى أبي جَهْلٍ يجولُ في النَّاسِ، فقلتُ: ألا تَريانِ هذا صاحبُكُما الَّذي تَسأَلانِ عنهُ، فابتَدراهُ، فضَرباهُ بسيفِهِما حتَّى قتلاهُ ثمَّ أتَيا رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فأخبَراهُ، فقالَ أيُّكما قتلَهُ ؟ قالَ كلُّ واحدٍ منهما، أَنا قتلتَهُ، قالَ أمسَحتُما بِسيفَيكُما ؟ قالا: لا، قالَ: في النَّظَر في السَّيفينِ، فقالَ كلاكُما قتلَهُ وقضى بسَلبِهِ لمعاذِ بنِ عَمرو بنِ الجموحِ

انظر إلى صدقهما .. (لئن رأيته لا يفارق سوادي سواده حتى يموت الأعجل منا)
وهذا سيد من سادات قريش، وذاك في مصطلحتنا المعاصرة مراهق .. لم هذا الإقدام وهذه الشجاعة يا معاذ ومعوذ رضي الله عنكما؟ (أخبرت أنه يسب رسول الله صلى الله عليه وسلم)

انظر واقعنا اليوم .. كم تُعرّض لجناب النبي صلى الله عليه وسلم؟ هل تحركنا تحرك معاذ ومعوذ؟ بل بعض الناس لم يقاطعوا أصلا .. حياة القلب لا تشترى ...
انظر لمن دافع عن النبي صلى الله عليه وسلم منذ عقدين من الزمن، إنه قابعٌ في غياهب لا يعلمها إلا الله .. وبعض الناس نسوه من دعائهم حتى .. هل ولد فينا مشاعر الثأر لرسول الله صلى الله عليه وسلم؟ هل نصرنا أمتنا بمشاعرنا.
إن الأعمال تتولد بعد تولد المشاعر في الإنسان، لأن المشاعر لا يستطيع الإنسان كبحها .. هي تجمح بقوة حتى تصل مرادها

2- بعد غدر بني قريظة في المسلمين اشتد ذلك على سعد بن معاذ رضي الله عنه، فتمنى أمنيتينن الأولى أن ينزل على حكمه، والثانية أن يبقيه الله عزوجل حياً إن بقي قتالٌ مع قريش، فإنه لا قوم احب إليه جهادهم من قوم آذوا النبي صلى الله عليه وسلم
انظر مشاعر سعد رضي الله عنه تجاه المسلمين، هل امتلكنا هكذا مشاعر تجاه المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها؟ منذ قرنٍ من الزمن والمسلمين يسامون سوء العذاب، والصالحون يسامون سوء العذاب .. هل حركتنا مشاعرنا لنعمل عملاً نصدق به الله عز وجل؟
هل كانت مشاعرنا كمشاعرهم؟

برأيك إن كان هؤلاء في زماننا، ورأوا غزة .. والأويغور .. وميانمار .. ورأوا مآسي المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها .. ماذا كانوا سيفعلون؟

ولا حول ولا قوة إلا بالله.

#زاد_المصلح
آهٍ ما أقسى لحظاتِ البُعد والفراق، وترك الديار وراءَ الظهر وفي الصدر اشتياق ..
حتى قال الشاعر واصفاً هذه اللحظات القاسية:
نفيت واستوطن الأغراب في بلدي
ودمروا كل أشيائي الحبيباتِ

حينما لا يُدرك السارق قيمةَ ما يسرق، فقد سرق ما هو أغلى منه، قد سرق عديداً من الأصحاب، وعديداً من الرمزيات، سرق عديداً من الحياوات، سرق اجتماعات العائلة الدافئة، وسرق ارتباطاتِ الإخوان، آهٍ كم من أخٍ عاشَ حياته بعيداً عن أخيه، وطال الزمان في أسرةٍ تفككت على مر الأيام، أو أسرةٍ فقدت كثيراً من أفرادها، فلم يَعد للبسمة على أفواههم دفءٌ ولا روح...

أو أولئك الأصحاب الذين تربوا سوياً، وعاشوا سويا، قد تفرّقوا أشتاتا في أصقاع الأرض، ولطالما كُنت أفكّر سابقا: أصحابي الذين عرفتهم، وصارت روحي روحهم، كيف سأقوى على فراقهم والسفر؟ كل تلك الذكريات ستسرق، فكيف لا تسرق المنازل؟
كنت أتأمل أصحابي الأعزاء، حينما سيأتي وقتٌ نفترق، فيكون افتراقنا أشد علي من كل المنازل والدنيا، كيف لا؟ وهم سندي من هذه الحياة؟

أو أحياناً حينما أمر على تلك المنازل الخاوية على عروشها، التي سقط بعضها على أيدي أصحابها الذين عمّروها وسكنوها على مر السنين .. من كان يظنُّ منهم أن المأوى والملاذ سيكون صاحب البصمة الأخيرة في مشوار حياتهم؟ أو ملاذ بعض أولادهم .. حتى يرون البناء عدواً .. ربّاه كيف يستطيع هؤلاء أن يعاودوا النظر لمنزلهم مرةً أخرى؟ هل سيرونه كقاتلٍ أم كضحية؟

أو حينما تمرُّ من منزلِ صديقك الذي لطالما اجتمعتم عنده، وتلوتم القرآن، وصليتم سوياً القيام .. ثم تجده مهدوداً على الأرض بطريقةٍ تُشعرك أنه حاول التماسك لآخر لحظةٍ، إلا أن الخِذلان كان سيّد الموقف الأخير، فلم يتمالك نفسه إلا وانهار ...

تلك المنازل التي كانت عامرةً بالكتب، تمرُّ بجانبها وكأنك تشتمُّ روائحَ الورق والحبر، وقد اشتاقت الكتب لأصحابها، واشتاقت لأصابعَ تلمسها وهي تشعر بقيمتها، وكأنها تتحسسُ كنزا ...

حتى قال أحد الشعراء مرةً:

يتعودُ القلبُ الحروبَ لطولها
حتى يصيرَ مجيئُها كَمُضِيها

لا تنخدعْ إنْ قيل تَنساها غداً
وجعُ الخُطوبِ يكونُ مِن مَنسِيها

تُشفى جِراحُ النَّفس إنْ أَظهَرتَها
والهولُ كلُّ الهولِ في مَخْفِيِّها

فمن يعيد لتلك الأم أطفالها؟ ومن يعيد لذلك الزوج زوجته؟ وإن عادت الديار .. من يمحي سوء الذكريات؟

والحمدلله أن لنا جنةً هي سلوانٌ لكل مصائب الدنيا...
هُنا حلب الحرّة .. وسوريا الحرة 💚
وعي ٣٢ | الاحتفال بالكري...
وعي
هام حول عيد النصارى ..

مهم حتى للمصلحين يسمعوه بخطابهم مع مجتمعهم، صار لازم أن ننشر ثقافة أن التهنئة بهذا العيد من أشد المحرمات، بعدما اختلط على كثير من المسلمين في بلادنا ذلك بحكم الثقافة الغالبة، والتضييق على المصحلين!
سكينة 🤍
Photo
من واجبات الوقت 🤍
من أهم واجبات الوقت إعادة مركزية مجالس القرآن والاستهداء به:
يقول الدكتور فريد رحمه الله:
الفكرة الرئيسية هي قضية (التلقي) لرسالات القرآن من حيث تضمنها لهدى الله جل علاه؛ لأننا نحسبأن أكبر طعنةٍ وجعت للعالم الإسلامي في هذا العصر هي نجاح العدو في فصل الأمة عن كتاب ربها: القرآن العظيم، فنشأت أجيال بعد ذلك من المسلمين –مع الأسف الشديد- لا تعرف القرآن إلا توهماً وتخرصاً بل نشأ منها من يعاديه ويحاربه

نحن نؤمن يقيناً أن هذا المنهج القرآني الفطري في التعامل مع القرآن المجيد إذا تم تعميمه (تلاوة وتزكيةً وتعليما) على مقتضى الوظائف الثلاث للنبوة، وما يتفرع عنها من وسائل وبرامج، كان كفيلاً بإعادة تجديد دين الأمة بصورة شاملة


فمن قرأ سورة الإخلاص ولم يتخلق بالإخلاص، ولا هو تحقق به فمعناه أنه لم يتلقَّ سورة الإخلاص، ولا هو ممن تلاها حقاً، ولو ظل يرددها آلاف المرات (ٱلَّذِينَ ءَاتَيۡنَٰهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ يَتۡلُونَهُۥ حَقَّ تِلَاوَتِهِۦٓ أُوْلَٰٓئِكَ يُؤۡمِنُونَ بِهِۦۗ وَمَن يَكۡفُرۡ بِهِۦ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ ١٢١) وكذلك من قرأ المعوذتين ولم يتحقق بما فيهما من أمان، ولا نزلت عليه سكينتهما، فإنه لم يتلق شيئاً من السورتين، ومن قرأ سورة الفاتحة ولم يجد نفسه قد تخلق بالحمد، ثم اندرج بمدارج (إياك نعبد وإياك نستعين) طلباً لهداية الرضى والتثبيت، فإنه لم يتخلق بالفاتحة بعد
سكينة 🤍
آهٍ ما أقسى لحظاتِ البُعد والفراق، وترك الديار وراءَ الظهر وفي الصدر اشتياق .. حتى قال الشاعر واصفاً هذه اللحظات القاسية: نفيت واستوطن الأغراب في بلدي ودمروا كل أشيائي الحبيباتِ حينما لا يُدرك السارق قيمةَ ما يسرق، فقد سرق ما هو أغلى منه، قد سرق عديداً من…
بعد الأسرى .. وسرقة المنازل والمِحال منذ الثمانينات .. بعد كل الجرائم المنتهكة في مقدسات المسلمين، وفي خيرات البلد، بعد انتهاك أعراضنا، وتثكيل والداتنا، وترميل أخواتنا، صاروا يرفعون العبارات الطائفية الشركية .. ثم يُقال: لم حرقتم المقام؟
عسى الله أن نحرقكم ...
عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال:

(ورأيت بلالا أخذ وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورأيت الناس يبتدرون ذاك الوضوء، فمن أصاب منه شيئا تمسح به، ومن لم يصب منه شيئا أخذ من بلل يد صاحبه ...

(وفي رواية: فأخذت بيده فوضعتها على وجهي، فإذا هي أبرد من الثلج، وأطيب رائحة من المسك)

صلى الله عليك يا رحمة الله المهداة للعالمين 🤍
(أصل الإيمان)

أحزن كثيراً عندما أغفل شخصياً عن المعاني الغيبية التي يجب أن يستحضرها الإنسان بشكلٍ دائم، رغم كثرة الأحاديث التي سيقت في ثوابٍ غيبي في الدنيا والآخرة، إلا أننا نغفل عنها وهي أعظم، كأن يرغب الإنسان بحفظ الوقت فيقلل حزبه من القرآن، وإذ بيومه يتهالك فلا ينجز

أو يُكمل عملاً يعمله ولا يبكّر للصلاة، فتفوته تكبيرة الإحرام، فيضيع أعظم أسباب الأجر والبركة، وهل يُطلب العلم إلا للاستكانة بين يدي الله عزوجل؟

حينما يُطلب الرزق ولا يُستغفر، أو يطلب الفتح ولا يُحوقل، أو تطلب البركة ولا يُصلى على النبي صلى الله عليه وسلم

يقول الإمام ابن تيمية رحمه الله: (وأصل الإيمان: الإيمان بالغيب)

أن تعيشَ بعالمٍ آخر مرافقاً لعيشك في دنياك وشهادتك، عالمٌ هو أصلٌ لكل خير، هو عالمٌ أكبر من عالم الشهادة الذي تعيشه، وأسبابه أعظم من أسباب عالم الشهادة، فلا تغفلنّ، فإن الشريعة تشوّفت لأن تبقي قلبكَ يَقِظاً بعمارة عالم الغيب.

#معايير
سكينة 🤍
<unknown> – دعاء ليلة ٢٥ رمضان.
لا تنسونا والمستضعفين والمأسورين والمقهورين، والدعاء على الظالمين ..
2025/01/08 22:04:21
Back to Top
HTML Embed Code: