Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
بعض من ينقد التشيع يركّز على إباحتهم للمتعة، فينكر على المتعة من جهة (استقباح الفطرة والعقل) وهذا مسلك فاسد وخطير، فالمتعة كانت مشروعة ولايأمر الله بالفحشاء.

قال ابن القيم: "نكاح المتعة لاتنفر منه الفطر والعقول، ولو نفرت منه لم يُبح في أول الإسلام".

وقل مثل ذلك فيمن ينتقد شرائع اليهود والنصارى من جهة (استقباح الفطرة والعقل)
روى ابن أبي شيبة: حدثنا ابن عيينة، عن أبي إسحاق، عن الأسود، قال:

«ما رأيت أحدا كان آمر بصيام يوم عاشوراء من علي بن أبي طالب، وأبي موسى»

وروى كذلك: حدثنا محمد بن بكر، عن ابن جريج، قال: أخبرني عبد الملك، عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث،

«أن عمر أرسل إلى عبد الرحمن بن الحارث مساء ليلة عاشوراء أن تسحر، وأصبح صائما فأصبح عبد الرحمن صائما»
غبار في أنف معاوية!


جاء في الشريعة للآجري (٢١٦٨):

"حدثنا أبو بكر محمد بن الحسين بن شهريار البلخي،
قال: ثنا علي بن عبد الصمد،
قال: حدثني عبد الوهاب الوراق،
قال: حدثني عبد الرحمن بن عبد الله بن عمرو،

قال: سمعت رجلا بمرو قال لابن المبارك:
معاوية خير أو عمر بن عبد العزيز؟

قال: فقال ابن المبارك:

تراب دخل في أنف معاوية رحمه الله مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خير أو أفضل من عمر بن عبد العزيز."


وفي ذيل طبقات الحنابلة (١/ ٣٠١) عن هارون الحمال يقول:

" سمعت أحمد بن حنبل، وأتاه رجل فقال: يا أبا عبد الله: إن ههنا رجل يُفضِّلُ عمر بن عبد العزيز على معاوية بن أبي سفيان، فقال أحمد: لا تجالسه، ولا تؤاكله ولا تشاربه، وإذا مرض فلا تعُده."
ضعف تصور الأشعري لمقالات السلف وشح مصادره


يقول ابن تيمية في التسعينية (٣٥٣/١) بعد نقله من كتاب مقالات الإسلاميين للأشعري:


"وهو - أي الأشعري - نفسه وإن تحرى فيما ينقله ضبطًا وصدقًا، لكنه أكثر ما ينقله من مذاهب الذين لم يقف على كتبهم، وكلامهم هو من نقل هؤلاء المصنفين في المقالات كالزرقان وهو معتزلي -وابن الراوندي وهو شيعي، وكتب أبي [علي] الجبائي ونحوهم،

فيقع في النقل ما فيه من جهة هؤلاء مثل هذا الموضع، فإن ما ذكره محمد بن شجاع عن فرقة أنها قالت: إن القرآن هو الخالق، وفرقة قالت: هو بعضه، وحكاية زرقان أن القائل بهذا هو وكيع بن الجراح، هو من باب النقل بتأويلهم الفاسد،

وكذلك قوله: إن فرقة قالت: إن الله بعض القرآن، وذهب إلى أن مسمى فيه، فلما كان اسم الله في القرآن، والاسم هو المسمى، كان الله في القرآن، وذلك أن الَّذي قاله وكيع وسائر الأئمة: إن القرآن من الله يعنون: أن القرآن صفة لله، وأنه -تعالى- هو المتكلم به، وأن الصفة هي مما تدخل في مسمى الموصوف."


قلت: وكيف يتصف الرجل بالإمامة وهو لم يعرف مقالات السلف في رؤوس مسائل العقائد ولم يسبرها، و إنما نقلها بواسطة من لا يؤمن نقله كابن الراوندي!
من هوامش النساخ الطريفة

«الرد على المنطقيين» ص٢٣٩

وفي هامش في ص١٤٤:
قال: «طالعته ورأيت فيه من الكفريات ما لا يدخل في قدرة إبليس، وأحرقته في سنة ١١٧٣».
علامة من أراد الله به خيرا
مجموع الفتاوى ٣٩٦/١٥
الجبهة اليزيدية هم أهل السنة والجماعة


تذكير للحمقى الآملين بالتقريب
جاء في الصحيحين واللفظ لمسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه:

" جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، أي الصدقة أعظم أجرا؟ فقال: أما وأبيك لتنبأنه أن تصدق وأنت صحيح شحيح، تخشى الفقر، وتأمل البقاء، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم، قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، وقد كان لفلان. [وفي رواية]: غير أنه قال: أي الصدقة أفضل."
"ومن علامات صحة القلب: أنه لا يزال يَضرِب على صاحبه، حتى يُنيب إلى الله ويُخْبِت إليه، ويتعلق به تعلُّق المحب المضطر إلى محبوبه، الذي لا حياة له ولا فلاح ولا نعيم ولا سرور إلا برضاه وقربه والأُنس به.

فبه يطمئن، وإليه يسكن، وإليه يأوي، وبه يفرح، وعليه يتوكل، وبه يثق، وإياه يرجو، وله يخاف. فَذِكْرُه: قُوتُه وغذاؤه، ومحبته والشوق إليه: حياته ونعيمه ولذته وسروره، والالتفات إلى غيره والتعلق بسواه: داؤه،والرجوع إليه: دواؤه.

فإذا حصل له ربُّه سكن إليه واطمأن به، وزال ذلك الاضطراب والقلق، وانسدَّتْ تلك الفاقة، فإن في القلب فاقة لا يسدُّها شيء سوى الله تعالى أبدًا، وفيه شعثٌ لا يَلُمُّه غير الإقبال عليه، وفيه مرض لا يشفيه غير الإخلاص له وعبادته وحده،

فهو دائمًا يضرب على صاحبه حتى يسكن ويطمئن إلى إلهه ومعبوده، فحينئذٍ يباشر روح الحياة، ويذوق طعمها، وتصير له حياةأخرى غير حياة الغافلين المعرضين عن هذا الأمر الذي له خُلِقَ الخَلْقُ، ولأجله خُلِقت الجنة والنار، وله أُرْسِلت الرسل وأُنزلت الكتب، ولو لم يكن له جزاءً إلا نفسُ وجوده لكفى به جزاءً، وكفى بفوته حسرةً وعقوبةً، كما قيل:

وَمَن صَدَّ عَنَّا حَظُّهُ البُعْدُ والقِلَى ... وَمَنْ فاتَنا يَكْفِيهِ أَنِّي أَفُوتُهُ

قال بعض العارفين: «مساكين أهل الدنيا، خرجوا من الدنيا وما ذاقوا أطيب ما فيها، قيل: وما أطيب ما فيها؟قال: محبة الله، والأنس به، والشوق إلى لقائه، والتنعُّم بذكره وطاعته»"



إغاثة اللهفان لابن القيم (١١٨/١)
المولد النبوي: شبهات وردود

فيه ثمانية عشر شبهة عن المولد البدعي رد عليها الشيخ علوي السقاف

https://dorar.net/files/mawled_banners1446.pdf
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الراجح في:

"متى يكفر من ترك الصلاة؟"

للشيخ صالح العصيمي
الفرح بهلاك أهل البدع والزندقة

قال الإمام أبو بكر الخلال (٢٣٥ - ٣١١ هـ) رحمه الله:
قيل لأبي عبد الله - أي الإمام أحمد -: الرجل يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد، عليه في ذلك إثم؟

قال: ومن لا يفرح بهذا؟

هلاك حسن نصر الله يوم فرح
تحدي ابن القيم للقبوريين

يقول ابن القيم في إغاثة اللهفان (٣٦٧/١):

"ومن المُحال أن يكون دعاء الموتى أو الدعاء بهم أو الدعاء عندهم مشروعًا وعملًا صالحًا، ويُصرف عنه القرونُ الثلاثة المفضّلة بنص رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم يُرْزَقَه الخُلوف الذين يقولون ما لا يفعلون، ويفعلون ما لا يؤمرون.

فهذه سُنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في أهل القبور بِضْعًا وعشرين سَنةً، حتى توفاه الله، وهذه سُنّة خلفائه الراشدين، وهذه طريقة جميع الصحابة والتابعين لهم بإحسان،

هل يُمكنُ بَشرًا على وجه الأرض أن يأتي عن أحد منهم بنقل صحيح، أو حسن، أو ضعيف، أو منقطع: أنهم كانوا إذا كان لهم حاجة قصدوا القبور فَدَعَوْا عندها، وتمسّحوا بها، فضلًا أن يُصلّوا عندها، أو يسألوا الله بأصحابها، أو يسألوهم حوائجهم!؟

فَلْيُوقِفونا على أثر واحد، أو حرف واحد في ذلك."
2024/10/07 11:31:51
Back to Top
HTML Embed Code: