tgoop.com/Savaegh_al_Heydariah/2859
Last Update:
هیچ روزی مانند روز مصیبت ما در کربلا نیست مگر روز سقیفه و آتش زدن خانه اميرالمؤمنين و فاطمه و حسن و حسين و زينب و ام كلثوم و فضة و قتل و شهادت محسن با لگد محسن عظیم تر است،
چون آن روز روز اصل و ریشه و اساس همه ی مصیبت ها از جمله کربلاست
سپس مفضل گفت:
ای مولاي من ، (و إذا المؤودة سئلت باي ذنب قتلت: پس وقتی از موده پرسیده میشود به چه جرمی کشته شدی به چه معناست ؟
حضرت فرمودند:
يا مفضل تقول العامة انها في كل جنين من أولاد الناس يقتل مظلوما ….
👈 ای مفضل، عامه خیال میکنند این درباره تمام جنین های است که به ظلم از مردم کشته میشود اما وای بر آنها از کجا چنین تفسیری را گرفته اند
سپس حضرت فرمودند:
هذه الآية هي لنا خاصة في الكتاب وهي محسن لأنه منا وقال الله تعالى (قل لا أسألكم عليه اجرا الا المودة في القربى) وإنما هي من أسماء المودة فمن أين إلى كل جنين من أولاد الناس وهل في المودة والقربى غيرنا
این آیه خاصتا درباره ما نازل شده است، و منظور نیز محسن علیه السلام است چون او از ما اهل بیت است، چنانکه قرآن میفرماید ( به انها بگو من از شما مزدی نمیخواهم الا مودة درباره اهل بیتم) پس المؤودة از مودت است پس چطور جنین های کشته شده عامه در آن وارد میشود
👈 پس آیا منظور از (مودة) و (ذی القربى) کسی غیر از ماست؟( یعنی منظور کسی غیر از ما اهل بیت نیست)
📗نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 53 صفحه : 23
مأساة الزهراء (ع) - السيد جعفر مرتضى - ج ٢ - الصفحة ١٣٣.
الهجوم على بيت فاطمة (ع) - عبد الزهراء مهدي - الصفحة ٢٦٧.
مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٦ - الصفحة ٣٥٣
إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب - الشيخ علي اليزدي الحائري - ج ٢ - الصفحة ٢٣٣
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥٣ - الصفحة
الأسرار الفاطمية - الشيخ محمد فاضل المسعودي - الصفحة ٩٤.
مـُحـَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ وَ غَيْرُهُ عَنْ سَهْلٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى وَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحـُسـَيـْنِ جـَمِيعاً عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَابِرٍ وَ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ عـَبـْدِ الْحَمِيدِ بْنِ أَبِى الدَّيْلَمِ عَنْ أَبِى عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام ... فـَقـَالَ ص : مـَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالَاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ قـَالَ لَأَبـْعـَثـَنَّ رَجُلًا يُحِبُّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يُحِبُّهُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ لَيْسَ بِفَرَّارٍ يُعَرِّضُ بـِمـَنْ رَجـَعَ يُجَبِّنُ أَصْحَابَهُ وَ يُجَبِّنُونَهُ وَ قَالَ ص عَلِيٌّ سَيِّدُ الْمُؤْمِنِينَ وَ قَالَ عَلِيٌّ عَمُودُ الدِّيـنِ وَ قـَالَ هـَذَا هـُوَ الَّذِي يـَضـْرِبُ النَّاسَ بـِالسَّيْفِ عَلَى الْحَقِّ بَعْدِى وَ قَالَ الْحَقُّ مَعَ عـَلِيٍّ أَيْنَمَا مَالَ وَ قَالَ إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمْ أَمْرَيْنِ إِنْ أَخَذْتُمْ بِهِمَا لَنْ تَضِلُّوا كِتَابَ اللَّهِ عَزَّ وَ جـَلَّ وَ أَهـْلَ بـَيـْتـِى عـِتـْرَتـِى أَيُّهـَا النَّاسُ اسـْمـَعـُوا وَ قَدْ بَلَّغْتُ إِنَّكُمْ سَتَرِدُونَ عَلَيَّ الْحـَوْضَ👈 فـَأَسـْأَلُكـُمْ عـَمَّا فَعَلْتُمْ فِى الثَّقَلَيْنِ وَ الثَّقَلَانِ كِتَابُ اللَّهِ جَلَّ ذِكْرُهُ وَ أَهْلُ بـَيـْتـِى فـَلَا تـَسـْبـِقـُوهـُمْ فَتَهْلِكُوا وَ لَا تُعَلِّمُوهُمْ فَإِنَّهُمْ أَعْلَمُ مِنْكُمْ فَوَقَعَتِ الْحُجَّةُ بـِقـَوْلِ النَّبِيِّ ص وَ بِالْكِتَابِ الَّذِي يَقْرَأُهُ النَّاسُ فَلَمْ يَزَلْ يُلْقِى فَضْلَ أَهْلِ بَيْتِهِ بـِالْكـَلَامِ وَ يـُبـَيِّنُ لَهـُمْ بـِالْقـُرْآنِ إِنَّمـا يُرِيدُ اللّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً وَ قَالَ عَزَّ ذِكْرُهُ وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِى الْقـُرْبـى ثُمَّ قَالَ وَ آتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ فَكَانَ عَلِيٌّ ع وَ كَانَ حَقُّهُ الْوَصِيَّةَ الَّتِى جُعِلَتْ لَهُ وَ الِاسْمَ الْأَكْبَرَ وَ مِيرَاثَ الْعِلْمِ وَ آثَارَ عِلْمِ النُّبُوَّةِ فـَقـَالَ قـُلْ لا أَسـْئَلُكـُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِى الْقُرْبى ثُمَّ قَالَ وَ إِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ بـِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ يَقُولُ أَسْأَلُكُمْ عَنِ الْمَوَدَّةِ الَّتِى أَنْزَلْتُ عَلَيْكُمْ فَضْلَهَا مَوَدَّةِ الْقُرْبَى بـِأَيِّ ذَنـْبٍ قـَتـَلْتـُمـُوهـُمْ ....
BY الصواعق الحیدریه
Share with your friend now:
tgoop.com/Savaegh_al_Heydariah/2859