أول ٥ لهم ايفون 📲

"كثرةُ الصَّلاةِ على النَّبيِّ ﷺ نُورٌ في الأيَّامِ المُظلِمَاتِ."
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وبَارِك عَلى نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ ﷺ 💙✨

‏ - سُبحان الله .
‏ - الحمدُللّه .
‏ - لا إلَه إلا الله .
‏ - الله أكبر .
‏ - استغفر الله .
‏ - لاحول ولا قوة إلا بالله .
‏ - اللهم صل وسلم على مُحمد.
‏ - لا إله الا إنت سبحانك اني كُنت من الظالمين .
‏-سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

اللهم إنّي عبدك، وابن عبدك، وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيّ حكمك، عدل فيّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سمّيت به نفسك، أو علمته أحداً من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همّي.

﴿كُلُّ مَنۡ عَلَیۡهَا فَانࣲ ۝٢٦ وَیَبۡقَىٰ وَجۡهُ رَبِّكَ ذُو ٱلۡجَلَـٰلِ وَٱلۡإِكۡرَامِ ۝٢٧ فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ۝٢٨ یَسۡـَٔلُهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِۚ كُلَّ یَوۡمٍ هُوَ فِی شَأۡنࣲ ۝٢٩ فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ۝٣٠﴾

[الرحمن ٢٦-٣٠]

﴿يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ﴾.

«اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَغْفِرُكَ مِمَّا تُبْتُ إلَيْكَ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ إلَيْهِ ، وَأسْتَغْفِرُكَ مِمَّا جَعَلْتُهُ لَكَ عَلَى نَفْسِي ثُمَّ لَمْ أُوفِ بِهِ ، وَأسْتَغْفِرُكَ مِمَّا زَعَمْتُ أنِّي أرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ فَخَالَطَ قَلْبِي فِيهِ مَا قَدْ عَلِمْتَ».

اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم

عن عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا أَصَابَ أَحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلَا حَزَنٌ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ ، وَابْنُ عَبْدِكَ ، وَابْنُ أَمَتِكَ ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ ، أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي ، وَنُورَ صَدْرِي ، وَجِلَاءَ حُزْنِي ، وَذَهَابَ هَمِّي ، إِلَّا أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ، وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَجًا . فَقِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَلَا نَتَعَلَّمُهَا ؟ فَقَالَ : بَلَى ، يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهَا أَنْ يَتَعَلَّمَهَا ) رواه أحمد وصححه الألباني

اللَّهمَّ صلِّ على محمد وعلى آلِ محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آلِ إبراهيم إنك حميد مجيد ، اللَّهمَّ بارك على محمد وعلى آلِ محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آلِ إبراهيم ، إنك حميد مجيد .

رددِوا :
- اللهم اعتِق رقاِبنا مِن النار .
- اللهم انِك عفِو كريم تحِب العفو فاعفُ عَنا .

- اللهم صِل وَ سلِم علىَ محِمد وَ ال محِمد .
- استغِفر اﻟله وَ اتوبَ اليه .
- سبحاِن الله وَ بحمَده سبحاِن الله العظيم .
- لا اله الا الله والحمدلله والله اكبر.
- لا حول ولا قوة الا بالله .
- لا اله الا انتَ سبحانك
اني كنت من الظالمينَ
- حسبي الله لا اله الا هو عليه
توكلت وهو رب العرش العظيم
-اللهم ارزقني من حيث لااحتسب
-اللهم ثبت قلبي على دينك
- يارب رضاك والجنه
-اللهم احسن خاتمتي
-اللهم احشرني مع نبيك
-اللهم اجرني من عذاب النار
- اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك
- اللهم أحينا على رضاك وأمتنا على رضاك
- اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين وارحم موتانا وموتى المسلمين ياحي ياقيوم
ذكر بها غيرَك ، لتضاِعف حسَناتك ❤.

‏الإستغفار = يهزم الذنب ﴿إنه كان غفارا﴾
‏الإستغفار = يهزم القحط ﴿يرسل ٱلسماء عليكم مدرارا
‏الإستغفار = يهزم الفقر والعقم ﴿ويمددكم بأموٰل وبنين﴾
‏الإستغفار = يهزم الضعف ﴿ويزدكم قوة إلى قوتكم
‏الإستغفار = نجاة﴿وٱستغفروا ربكم ثم توبوا إِليه إن ربي رحيم ودود﴾

‏أطلق لسانك بالإستغفار

رَبَّنا لا تُزِغ قُلوبَنا بَعدَ إِذ هَدَيتَنا وَهَب لَنا مِن لَدُنكَ رَحمَةً إِنَّكَ أَنتَ الوَهّابُ
#دعاء

﴿وَالَّذينَ يَقولونَ رَبَّنا هَب لَنا مِن أَزواجِنا وَذُرِّيّاتِنا قُرَّةَ أَعيُنٍ وَاجعَلنا لِلمُتَّقينَ إِمامًا﴾ [الفرقان: ٧٤]

والذين يسألون الله تعالى قائلين: ربنا هب لنا مِن أزواجنا وذريَّاتنا ما تَقَرُّ به أعيننا، وفيه أنسنا وسرورنا، واجعلنا قدوة يَقْتدي بنا المتقون في الخير.
التفسير الميسر.
#آية_وتفسير

اللهم صّلِ وسَلّمْ وبَارِك عَلى نَبِيْنَا مُحَمد ﷺ.

‏﴿ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾

مٓنْ أدامٓ الحٓوقلة، دامٓت لَهُ المٓعُونٓة

-حٓوْقِلُوا

«لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ» 🤍

سُبحانَ الذي يُلهمنا الدُّعاءَ فنَدعوه ثُم يُلهِمُنا
الحُبَ فنُحبه ثُم يُلهِمُنا الشَوقُ فنَشتاقُ إليه
سُبحان الذي إن نسيناهُ تِهنَا و إن ذكَرناهُ رُفِعنا و
إن سجَدنا له صفا القلبُ على ما فيهِ من أثقالِ
الحياةْ اللهُمَ إنا ضُعفاء دونِك تخترِقُ الأيامُ
صدورِنا لولا صَلابةِ الإيمان فإرزُقنا يا رحمَن حُبِك