Telegram Web
ومع هدوء الفجر:
‏اللهم إني أحسنتُ بكَ الظّن فاجبُرني.
صلاة الفجر نُور ، ونور الله لا يُهدى إلا لمن أحبّه فهنيئًا لأهل الفجر ❤️
في هدوء الفجر :
‏اللهم لا تدع لي امراً إلايسرته
لا تتعامل مع أحد على أنه مصدر أمان
كل الناس مؤذية لكن بطرق مختلفة
أحب الرحمة وأحب من يتحلى بها
وأنا على يقين تام أن الله يرعى قلب من يُراعي قلوب خلقه .
اللهم في يوم الجمعة سخر لي الأرض بكلِ جندٍ فيها والسماء وكلِ ملكٍ فيها و أجعل ما أسعى إليه يسعى إلي بخيرٍ لا شر فِيه
جمعة مباركة 🤍
أشياء كثيرة جداً عُنوانها أين كاان عقلي!!!
- كِلمَة مِنك وتضحَك الدّنيَا بعيُوني .
كل شي حولك غير مؤثر ومو مهم حتى تمنحه أنت القيمة
لم أتوقع في يوم من الأيام وصولي لهذه المرحلة من اللامبالاة، لم أتخيل أنني سأكتفي من كل شيء تقريبًا ولا يغريني أو يدهشني شيئًا.
فعلا الأنسان اذا طابت نفسه صعب
يتقبل شي من جديد.
‏عَافيتك النفسية ثروة عَظيمة تستحق أن تُحافظ عليها
‏مهَما كلّف الأمر ❤️
شوّف
الفِكرة كُلها مُتعلقة ب " الأمان"،
حسّيت بالأمان خلّيك، ما حسّيت فيه إمشي،
ولو كان ان المَكان بيتَك!
‏يطول الليل وكل الذكريات تعود
‏مثل دعوة مفتوحة
‏للعذاب
‏بلهفة تطرُق القلب عِنوةً
‏تُنشد الرُوح كلمات
‏تحملك لعالمٍ أخر
‏حيث تحلم أن تكون
‏حيث ينبغي أن تكون
‏حيث كُنت
‏ومن ثُم لن تكون
‏تطرُق القلب بعُنف
‏كل تلك الصور
‏اللحظات
‏التخيلات
‏ومن ثُم تعود فجأةً
‏إلى حيث لا تحب
‏لا ترغب
‏ولا تنتمي.
يؤذيني هذا الوقت
‏وأنتِ لستِ معي
‏يؤذيني الليل
‏وقلبُكِ منشغلٌ عني
‏وكلما مددتُ
‏لكِ يدًا
‏يدُكِ تبتعدُ عني
‏يؤذيني
‏هذا الوقت الخاوِي
‏منكِ
‏ومن ضحكاتُكِ
‏حينما تفيقُ الجِراح
‏وتصرُخ مُلتاعةً
‏اينكِ عني.
الليل ذواتنا المرهقة، فراغات من الماضي، نكون فيه بعمر العقل لا الأقدام ولا الملامح
باندفاع القلب، بانهمار العاطفة، بأسئلتنا الكبيرة، في الليل نكون نحن بنقصنا
لا نكون بما نريد، لأن ما نريده ليس نحن.
نحن حصيلة الأشياء التي لم نردها.
أحبُّ الليل لأنه يستمع مني الطريق التي أحفظها نهارًا، يختبر ذاكرتي، ويستدعي بصيرتي .
أحبُّ الليل، أحب أن يكون بإمكاني الحديث دون صفة.
الليل قد لا يكون أسودً، لكنه لن يكون رماديًا، قد يكون متطرفًا أو فراغًا،
لكنه لن يكون محايدًا.
أحبُّ الليل لأنه واضح كالعدم
- الإنسان ثرثار مَعَ مَنْ يُحِبّ .
وفَجأه مِن دون مُقدمات :
الحياة تهديك شخُص يسد نفَسك عِن الحَياة
اكـثِر ماهي مسِدوده
هواجيس بعد الـ 12

أجلس في زاويتي المفضلة من الغرفة الساعة تتجاوز منتصف الليل ... أكتب ما أشعر به و كأني أفيض أحرفًا من شعور الشوق الطاغي على قلبي، انتهيت من كتابة رسالة تجاوز عدد أحرفها الألفين فكرت في إرسال الرسالة ولكني تذكرت بإن لم يعد هناك قيمة لمشاعري وكل ما تحدثت به سابقًا لم يغير شي من واقعي لا أدري لماذا استمريت في دفع نفسي كل مرة نحو حفرة مجهولة النهاية. أحدق في السقف، أبحث عن إجابة لأسئلة تتكرر، تنهش عقلي دون رحمة. كل شيء صار رماديًا، حتى ذكرياتي. الأحرف المتناثرة على الورق تبدو كأنها تصرخ في وجهي: توقف عن هذا!، لكنها نفس الأحرف التي تجعلني أستمر. تناقضٌ غريب بين عقلي وقلبي

20/11/24
2024/11/20 00:31:02
Back to Top
HTML Embed Code: