هل تعتقد أن الديوث يستيقظ صباحا ليقرر أن يصبح ديوثاً، إنما هي تنازلات: غض طرف.. مسامحة.. ربما الأخيرة.. الأمر هكذا.. ثم موت القلب والعياذ بالله.
Forwarded from قناة || السادة العقلاء
هذه الأرض كلما نقصَ منها مؤمنٌ واحدٌ زادت ظلاماً ووحشةً، وزاد أهل الإيمان غربةً، فشتان بين موحِّدٍ يعبد الله مقر بضعفه وافتقاره لباريه، وبين ظالم لنفسه ولغيره، منكرٌ لمبربوبيته، يظن أن الأرضَ قد ملكها، يعيث فساداً فيها يهلك الحرث والنسل. ولكن.. لا تنسوا.. فالعاقبة للمتقين.
#تاشفين
#تاشفين
Forwarded from فنون-ابن القيم
للتفاصيل والتسجيل في مشروع قراءة تراث الشيخ السعدي رحمه الله:
https://forms.gle/FFqoTNNk6GJrk2QE7
https://forms.gle/FFqoTNNk6GJrk2QE7
أحد الأساتذة الذين كنت أتابعهم بإعجاب، تواصل معي اليوم وأبلغني بإعجابه بحواراتي وشجعني على الاستمرار، قلت في نفسي سبحان الله، لا يعلم أنّي من حسناته. فافعلوا الخير وكونوا مفاتيحه، فلا تدرون أين يبلغ ولا إلى أين يصل.
من أراد اليقين يسأل الله اليقين، فجوهر العلم الدعاء، وخلاصته أن تعلم حقيقة فقرك وافتقارك، فتبحث عن منجاتك عند الغني وليس عند مثيلك.
اسألوه سبحانه الاطمئنان والسكينة، وابقَ على سؤلك ولا تتعجل، فاليقين طارق عليك أبوابا من روحك لا تعلم أصلا بوجودها؛ فيسري في جسدك جريان الدم، فلا يبقى عندك من الشك قطرة.
هذا الدين حق، وإنى لأرى بفضل الله ومنّه عليَّ كل جاحدٍ معرضٍ كأنه سائر بقدميه إلى النار يكَبُّ فيها، أراه وليس عندي في ذلك شك إطلاقاً.
اسألوه سبحانه الاطمئنان والسكينة، وابقَ على سؤلك ولا تتعجل، فاليقين طارق عليك أبوابا من روحك لا تعلم أصلا بوجودها؛ فيسري في جسدك جريان الدم، فلا يبقى عندك من الشك قطرة.
هذا الدين حق، وإنى لأرى بفضل الله ومنّه عليَّ كل جاحدٍ معرضٍ كأنه سائر بقدميه إلى النار يكَبُّ فيها، أراه وليس عندي في ذلك شك إطلاقاً.
مجتمع (الملتزمين) مع أفضليته القيمية على باقي المجتمعات فهو يبقى مجتمعٌ بشري غير ملائكي، ستجد فيهم المتعالم والحسود وطالب الدنيا والحريص على الشهرة.. بل ستجد بينهم من يظهر الإسلام وسمتَه وهو وإبليس سواء.
القصد هو أن المسلم تستعد نفسه لمثل هؤلاء ويعرف كيف يتعامل معهم فيسدد ويقارب، ولا يتعجب، ولا يشمت، ولا يصبه الإحباط.. حتى يعبر بقاربه بحر الدون والمهالك، فيرسو به في شطّ الجنة حيث لا ترسو قوارب هؤلاء.
القصد هو أن المسلم تستعد نفسه لمثل هؤلاء ويعرف كيف يتعامل معهم فيسدد ويقارب، ولا يتعجب، ولا يشمت، ولا يصبه الإحباط.. حتى يعبر بقاربه بحر الدون والمهالك، فيرسو به في شطّ الجنة حيث لا ترسو قوارب هؤلاء.
شروط القياس:
- ألا يصادم دليلاً أقوى.
- أن يكون لحكم الأصل علة معلومة.
- أن يكون حكم الأصل ثابتا بنصٍّ أو إجماع.
- ألا يصادم دليلاً أقوى.
- أن يكون لحكم الأصل علة معلومة.
- أن يكون حكم الأصل ثابتا بنصٍّ أو إجماع.
من أدلة صحة الإسلام أن كلَّ أشكال وألوان الجحدة والمعرضين والمستكبرين يطالبون ديناً واحداً بالدليل على صحَّته
الخلاف الموجود بين المسلمين منشئٌ لعبوديات كثيرة من قبيل حفظ اللسان والإنصاف وعدم نقل ذات الخلاف إلى أبواب أخرى لا تتعلق به والإعذار في الذي يجب فيه ذلك وكذا الإنكار.. إلخ.
هذا الخلاف يجب تدبيره وفق غاية وجودنا، ويجب أن نستغله لتقوية إيماننا وتمتين علاقتنا بربنا، لا أن نقف منه موقفَ العاطل الذي يضيع وقته في تفسيره وتوصيفه وربما تبريره فلا يستخرج حياله شيئا من العبوديات.
هذا الخلاف يجب تدبيره وفق غاية وجودنا، ويجب أن نستغله لتقوية إيماننا وتمتين علاقتنا بربنا، لا أن نقف منه موقفَ العاطل الذي يضيع وقته في تفسيره وتوصيفه وربما تبريره فلا يستخرج حياله شيئا من العبوديات.
ينبغي على طالب العلم أن يستحضر أربع نيّات:
- إخلاص الطلب لله.
- رفع الجهل عن النفس.
- رفع الجهل عن الغير.
- حفظ الشريعة.
- إخلاص الطلب لله.
- رفع الجهل عن النفس.
- رفع الجهل عن الغير.
- حفظ الشريعة.
Forwarded from آدَم بْن مُحَمَّد المَالِكِي | أبُو أُسَامَة
القول الفصْل في إلزام الشك في العقل
اعلم وفقك الله أن إلزامنا للملاحدة أنهم لا يملكون أن يصدقوا الضروريات كامتناع اجتماع النقيضين، وصدق الحواس ونحوه؛ يعود إلى نكتة واحدة: هي أن نظريتك في المعرفة ينبغي أن تكون متسقة مع نظريتك في الوجود، ونحن ندعي أن نظريتهم في الوجود أي نفي وجود الإله الكامل، تناقض نظريتهم في المعرفة التي تجزم بصحة بعض الضروريات.
فإن الضرورة صفة للعلم وليست صفة للمعلوم، فإننا نجزم بأن الشيء ضروري لأننا لا نستطيع أن ندفعه عن أنفسنا، لا لأن المعلوم ذاته يحمل صفة الضرورة بذاته. ولكن إن كان الجزم بصحة هذا العلم يناقض تصورك للوجود، فإن المتعين أن تحكم عليه بأنه حكم الوهم كما هو مذهب طوائف من المشائين ونحوهم، كما في قولهم في التحسين والتقبيح.
ولأن بالمثال يتضح المقال أقول: هب أن رجلا يقول أن قتل الأطفال الرضع قبيح أخلاقيا، لكان ذلك حكماً موافقاً لفطرته؛ ولكن قد تكون نظريته في الوجود أن الأطفال أرواح شريرة هي أصل الفساد والدمار في العالم. فهذا حكم أخلاقي موافق للحق، ولكنه غير متسق مع نظرته.
وكذلك نقول في أمر الملحد، فإن من ينفي وجود إله كامل، ليس له أن يجزم بأن عقله قادر على أن يبلغ الحقيقة أصلا؛ وبيانه من وجوه، لعل من أيسرها أن يقال: أن الملحد في أقل أحواله -أي إن لم يكن داروينيا يجزم بأن مصدر العقل عشوائي- يجعل مصدر العقل مجهولا، أي يقول بإمكان وجود ما لو وُجد لبطلت حجية العقل؛ فتصوره للوجود لا يمنع من وجود ما يخدعه، كإله ناقصٍ أو شيطانٍ يُلبّس عليه. وإذا كان الأمر كذلك، فقد تساوى عنده وجود هذه المخادعات وعدمه، ومن ثم لزم الوقف في صدق العقل والحس.
فلا يمكن تأسيس المعرفة إلا بالقول بامتناع وجود ما يخدعنا، وهذا الامتناع لا بد من تعليله بمسبب وجودي أنطولوجي في الخارج، وإلا لزم الترجيح من غير مرجح. وليس في الإلحاد إثبات هذا المسبب ومن ثم تعيَّن الشك في العقل. ولا سبيل إلى تعليل ذلك إلا بإثبات إله واجب كامل، والتعليل بمنافاة ذلك لحكمته جل ثناؤه.
فالأمر عند الملحد في مصدر العقل أشبه براوٍ مجهولٍ عند علماء الحديث، فهذا يُرد حديثه ولا يحتج به، فلا يفيد لا العلم ولا الظن الراجح؛ لأنه قد استوى معرفيا عندنا كونه صادقا من كونه كاذبا، وكونه حافظا من كونه ضعيف الحفظ، وما دخل عليه جنس هذا الاحتمال -الذي هو تكافؤ- بطل به الاستدلال، ولو رجحت أحد الاحتمالين كان ترجيحا من غير مرجح. فالموقف المتسق مع نظرية أي ملحد في الوجود أن يتوقف في صحة الضروريات.
بل إن سفسطة هيوم في حجية الاستقراء المعروفة في كتب نظرية المعرفة وفلسفة العلم، ليست إلا اطرادا في إلحاده ودهريته، فإن حجية الاستقراء تعود إلى أن العلم بمجموعة جزئيات في حيز معين بتراكم واستفاضة العادة، يُمَكِّن من الكشف عن نمط ونظاميات سببية داخل هذا الحيز. ولكن مع ذلك ما الذي يضمن لنا في الواقع الخارجي اطراد وبقاء هذا النظام السببي على ما هو عليه حقا؟ لا شيء إلا حكمة الله سبحانه وتعالى، فإن لم تؤمن بالإله رأسا لم يبقى تحت يدك شيء تُسند إليه وتعلل به هذا الاطراد.
وهذا - أكرمكم الله تعالى - منتهى الكلام في هذا الباب، ولباب العقول والألباب، ومترع في المسألة من التحقيق والتدقيق، يشهد له كل منصف بالصواب.
#إلحاد
اعلم وفقك الله أن إلزامنا للملاحدة أنهم لا يملكون أن يصدقوا الضروريات كامتناع اجتماع النقيضين، وصدق الحواس ونحوه؛ يعود إلى نكتة واحدة: هي أن نظريتك في المعرفة ينبغي أن تكون متسقة مع نظريتك في الوجود، ونحن ندعي أن نظريتهم في الوجود أي نفي وجود الإله الكامل، تناقض نظريتهم في المعرفة التي تجزم بصحة بعض الضروريات.
فإن الضرورة صفة للعلم وليست صفة للمعلوم، فإننا نجزم بأن الشيء ضروري لأننا لا نستطيع أن ندفعه عن أنفسنا، لا لأن المعلوم ذاته يحمل صفة الضرورة بذاته. ولكن إن كان الجزم بصحة هذا العلم يناقض تصورك للوجود، فإن المتعين أن تحكم عليه بأنه حكم الوهم كما هو مذهب طوائف من المشائين ونحوهم، كما في قولهم في التحسين والتقبيح.
ولأن بالمثال يتضح المقال أقول: هب أن رجلا يقول أن قتل الأطفال الرضع قبيح أخلاقيا، لكان ذلك حكماً موافقاً لفطرته؛ ولكن قد تكون نظريته في الوجود أن الأطفال أرواح شريرة هي أصل الفساد والدمار في العالم. فهذا حكم أخلاقي موافق للحق، ولكنه غير متسق مع نظرته.
وكذلك نقول في أمر الملحد، فإن من ينفي وجود إله كامل، ليس له أن يجزم بأن عقله قادر على أن يبلغ الحقيقة أصلا؛ وبيانه من وجوه، لعل من أيسرها أن يقال: أن الملحد في أقل أحواله -أي إن لم يكن داروينيا يجزم بأن مصدر العقل عشوائي- يجعل مصدر العقل مجهولا، أي يقول بإمكان وجود ما لو وُجد لبطلت حجية العقل؛ فتصوره للوجود لا يمنع من وجود ما يخدعه، كإله ناقصٍ أو شيطانٍ يُلبّس عليه. وإذا كان الأمر كذلك، فقد تساوى عنده وجود هذه المخادعات وعدمه، ومن ثم لزم الوقف في صدق العقل والحس.
فلا يمكن تأسيس المعرفة إلا بالقول بامتناع وجود ما يخدعنا، وهذا الامتناع لا بد من تعليله بمسبب وجودي أنطولوجي في الخارج، وإلا لزم الترجيح من غير مرجح. وليس في الإلحاد إثبات هذا المسبب ومن ثم تعيَّن الشك في العقل. ولا سبيل إلى تعليل ذلك إلا بإثبات إله واجب كامل، والتعليل بمنافاة ذلك لحكمته جل ثناؤه.
فالأمر عند الملحد في مصدر العقل أشبه براوٍ مجهولٍ عند علماء الحديث، فهذا يُرد حديثه ولا يحتج به، فلا يفيد لا العلم ولا الظن الراجح؛ لأنه قد استوى معرفيا عندنا كونه صادقا من كونه كاذبا، وكونه حافظا من كونه ضعيف الحفظ، وما دخل عليه جنس هذا الاحتمال -الذي هو تكافؤ- بطل به الاستدلال، ولو رجحت أحد الاحتمالين كان ترجيحا من غير مرجح. فالموقف المتسق مع نظرية أي ملحد في الوجود أن يتوقف في صحة الضروريات.
بل إن سفسطة هيوم في حجية الاستقراء المعروفة في كتب نظرية المعرفة وفلسفة العلم، ليست إلا اطرادا في إلحاده ودهريته، فإن حجية الاستقراء تعود إلى أن العلم بمجموعة جزئيات في حيز معين بتراكم واستفاضة العادة، يُمَكِّن من الكشف عن نمط ونظاميات سببية داخل هذا الحيز. ولكن مع ذلك ما الذي يضمن لنا في الواقع الخارجي اطراد وبقاء هذا النظام السببي على ما هو عليه حقا؟ لا شيء إلا حكمة الله سبحانه وتعالى، فإن لم تؤمن بالإله رأسا لم يبقى تحت يدك شيء تُسند إليه وتعلل به هذا الاطراد.
وهذا - أكرمكم الله تعالى - منتهى الكلام في هذا الباب، ولباب العقول والألباب، ومترع في المسألة من التحقيق والتدقيق، يشهد له كل منصف بالصواب.
#إلحاد
خطوتان للتعامل مع العمل الذي يدخل فيه الرياء:
1 - قولُ هذا الدعاء: اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم.
2 - ثم الشروع في العمل أو إكماله إذ في تركه طاعة للشيطان.
1 - قولُ هذا الدعاء: اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم.
2 - ثم الشروع في العمل أو إكماله إذ في تركه طاعة للشيطان.
أسألكم الدعاءَ على سحرةٍ، قد أطالوا الأذى، والأذى شديد، ظنوا أنهُ لا يُقدَرُ عليهم، تمادوا لدرجةِ الطغيان، كأنهم لن ينزلوا تحت التراب، كأنهم لن يقفوا للحساب.
اللهم أهلكهم وأهلك خدّامهم، اللهم أبطل أسحارهم، إنك سميع عليم، تجيب الدعوات، وتزيل الكربات.
دعواتكم تنزل عليهم كالصواعق المرسلة، بإذن الله.
اللهم أهلكهم وأهلك خدّامهم، اللهم أبطل أسحارهم، إنك سميع عليم، تجيب الدعوات، وتزيل الكربات.
دعواتكم تنزل عليهم كالصواعق المرسلة، بإذن الله.
أشهر المختصرات في الفقه المالكي هو مختصر خليل، قيل أنه شُرح بأكثر من مائة شرح، من أحسنها؛ مواهب الجليل للحطّاب.
المسألة الفقهية تتكون من خمسة أمور:
- القول
- الدليل
- وجه الدلالة
- المناقشة
- الترجيح
تنبيهات اصطلاحية في المذهب الحنبلي:
القول: يحتمل أن يكون روايةً أو وجهاً.
الرواية: أي عن الإمام أحمد.
الوجه: قول أصحاب أحمد أو تخريج الإمام.
- القول
- الدليل
- وجه الدلالة
- المناقشة
- الترجيح
تنبيهات اصطلاحية في المذهب الحنبلي:
القول: يحتمل أن يكون روايةً أو وجهاً.
الرواية: أي عن الإمام أحمد.
الوجه: قول أصحاب أحمد أو تخريج الإمام.
الرادّ على [الشبهات] يجب أن تكون غايته إظهار الحقَّ في نفس الأمر، ولا يتكلَّف أبداً كما هي طريقة الدفاعيين اللاهوتيين، يبيّن الحق دون أن يكيّف ردَّهُ تكييفاً لبيراليا حداثيا ينفخ فيه روح الثقافة الغالبة، هذا والله المستعان شركٌ في الردود، تكون نفسية الرادِّ مهزوزة فلا يرى في التوحيد كفاية، بل يحشد للرد كل شيء والشبهة بالتوحيد لاشيء.
الواجب وهي طريقة الرسل إظهار الحق في كلِّ ردٍّ، وهو التوحيد، فلا توجد مسألة إلا ولها ارتباط بالتوحيد علِمه من علمه وجهِله من جهله.
يكون الردُّ على هذا الأساس توحيدياً خالصاً دون أن تشرك فيه لوثات فلسفية أو كلامية، ودون أن تُسترضى أصول الشبهات الفاسدة عند الجاحد المعاند للحق. حينها يكون الردُّ أبلغ ما يكون في النفوس يصيب غور المشكلات، ويطفئ نار الشركيات.
الواجب وهي طريقة الرسل إظهار الحق في كلِّ ردٍّ، وهو التوحيد، فلا توجد مسألة إلا ولها ارتباط بالتوحيد علِمه من علمه وجهِله من جهله.
يكون الردُّ على هذا الأساس توحيدياً خالصاً دون أن تشرك فيه لوثات فلسفية أو كلامية، ودون أن تُسترضى أصول الشبهات الفاسدة عند الجاحد المعاند للحق. حينها يكون الردُّ أبلغ ما يكون في النفوس يصيب غور المشكلات، ويطفئ نار الشركيات.
Forwarded from قناة || السادة العقلاء
الرجوع من الظلمات إلى النور | ملحد سابق يعلن إسلامه بعد حواره مع السادة العقلاء
https://youtu.be/Pz0AbMMkrgE
https://youtu.be/Pz0AbMMkrgE
YouTube
من الظلمات إلى النور: ملحد سابق يعتنق الإسلام بعد حواره مع السادة العقلاء
روابط قنواتنا على منصات التواصل الإجتماعي :
القناة الرئيسية : https://www.youtube.com/@alssada_alouqalae
قناة السادة العقلاء - حوارات : https://www.youtube.com/@Alsadahiwarat
صفحتنا على الفيسبوك : https://facebook.com/alssada.alouqalae
حسابنا على تيك توك…
القناة الرئيسية : https://www.youtube.com/@alssada_alouqalae
قناة السادة العقلاء - حوارات : https://www.youtube.com/@Alsadahiwarat
صفحتنا على الفيسبوك : https://facebook.com/alssada.alouqalae
حسابنا على تيك توك…