Telegram Web
أنصح الأخوات بهذه الدورة الثرية القادمة، وسأقدم محاضرة ضمنها بإذن الله
أسأل الله أن يتقبلها ويبارك بها ⬇️
" يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ"

عندما اصطفيت السيّدة مريم على نساء زمانها كان إصطفاءها تشريف و"تكليف" ✨️

فضّلت على نساء الأمة وكُلفت بحمل أعباء وإبتلاءات لتُنجب للأمة نبي ..💚

أين نسائنا من الصديّقة ! ..
في لحظةٍ ما… ستسألين نفسك :

ماهو تكلّيفي كإمرأة ؟!

ماذا لو كان خلف كل أمر إلهي، سرٌّ يُفكّر لا يُؤمر فقط !
وراء كل مسؤولية، حِكمة تُفهم لا تُحمَل !

ما بين الفكر والدين، نعيد رسم صورة التكاليف في حياة المرأة،
نفتّش عن المعاني التي غابت،
ونُجيب على الأسئلة التي سُكِتَ عنها طويلاً .

🔹في تكليف :

نتحاور بلا حدود مع د. سناء حمد العوض
نتأمل شرف المهمة | أ. سلوى حسن
نكشف واقع العمل | د. تسنيم راجح
نفرّق بين الواجب والمسؤولية | د. شيماء علي
نفهم الاختلاف بين الرجل والمرأة بعين الشريعة | أ. نجاة هاشم
ونفكّك سر التكاليف من قلب النصوص | د. نور أحمد الشيخ



🔹رابط التسجيل أدناه :

https://docs.google.com/forms/d/1iCraT-WqozsxLYaVlG24EQnoUe18Z8RW_qVYMFdbr6o/edit#responses

🔹رابط القناة :
https://www.tgoop.com/taklieef
🔸رابط المناقشة:
https://www.tgoop.com/mawaobada
النساء وكذبة أننا "نستطيع أن نكون كل شيء"!

نحن النساء خصوصا في جيلنا وما نحمله من موروثٍ وما تأثر به من الفكر الغربي قد أكلنا فعلاً "مقلب" أننا نستطيع أن نكون كل شيء!
الأم الممتازة والزوجة المتفانية والعاملة التي تعمل بشهادتها وتتقدم في رتبتها الوظيفية (أو طالبة العلم والداعية التي تجضر كل الدورات وتنشط في كلّ ميدان..) والابنة البارة والمعتنية بجمالها ورشاقتها وأناقتها و...و..
"
نحن اقتنعنا بهذه الكذبة حتى باتت الطموح وصورة "المرأة المثاليّة" والتوقّع ممن تريد أن تكون ناجحة، وصرنا ننتظرها من نفوسنا وننزلها على من سبقنا ومن نراهنّ حولنا ونلوم نفوسنا إن لم نستطعها! بل ونرفض الطبيعي البديهي الذي يحتم أننا محدودات وضعيفات ولا نستطيع أن نقوم بكل شيء معاً ولا أن نوازن بين ألف مسؤولية في آنٍ واحد!

ولأننا نرفض هذا الاعتراف فإننا نرفض أن الزوجية والأمومة أدوارٌ تحتاج تفرّغاً وعلماً وعملاً وطاقةً نفسية وجسديّة ومساحةً في الجدول اليوميّ، لا يمكن أن تتمّ بتركها على الهامش ولا بترك فتات الوقت أؤ بقايثاه لها!

هذه هي الحقيقة!

عموم النساء لا يستطعن الموازنة بين العمل بدوامٍ أكثر من بضع ساعات أسبوعياً مع الأمومة والزوجية، ولا ينبغي أن يتوقع هذا منهن..

عموم النساء لا يستطعن الاستمرار بالعمل بذات الوتيرة بعد حمل مسؤولية الزوجية وربة البيت ولا ينبغي أن يطلب هذا منهن..

عموم النساء لا يستطعن إتقان دور الأمومة وربة البيت إن كن عاملات بدوام أكثر من بضع ساعات أسبوعياً، وحقيقةً.. فحتى بدون العمل خارج البيت فهنّ بالكاد يستطعن حمل أدوار الأمومة والزوجية وإدارة البيت والعلاقات الاجتماعية وحقوق النفس وبر الوالدين وصلة الأرحام والعناية بالأنوثة وغيرها من الأساسيات ومن ثم يجدن وقتاً للنوم والتنفس والنفس!
هنّ في هذا وحده يحتجن دعم الزوج والأهل والمجتمع لينجحن، وخصوصا أول في أول ٧-١٠ سنوات من عمر أي من الأبناء، فكيف يمكن أن تتوقع عموم النساء من نفوسهن العمل أؤ حمل أعباءٍ إضافيةٍ مع ذلك؟ وكيف يدفعنا المجتمع لنظنّ أنه الطبيعي!

ومن تبدو أنها تستطيع هذه الموازنة هي إما مقصرةٌ إلى حدٍ كبيرٍ في إحدى واجباتها الأساسية أو حقوق نفسها المهمّة، أو أنها استثنائيةٌ من حيث قدراتها على الموازنة والتنظيم وقلّة حاجتها للراحة والنوم مع كونها متزوجةً من رجلٍ هيّنٍ غير متطلّب، (وهذ الاستثناءات خاصّة لا يقاس عليها! وهي تؤكد القاعدة لا تنفيها)..

فارحمي نفسك أولاً وارفضي تلك الكذبة المخادعة، واختاري التحرر مما يبدبو واجباً وليس بواجبٍ قبل أن يضيع عمرك..

وإن كنتِ مقبلةً على زواج أو أمومةٍ فانزلي للواقع بتوقّعاتك من نفسك ومن مسؤولياتك القادمة، ميّزي بين الأساسي والثانوي، واعلمي أنّكِ بلا شك ستحتاجين تفريغ نفسك بنسبة كبيرة لهذه الأدوار العظيمة التي خلقتِ لها والتي هي فروض عين لا تستحق أن تضيع لأجل مباحاتٍ أو هواياتٍ أو نوافل، وإلا ضعت بين شعور بالعجز والتقصير وإضاعة شيء من الحقوق عدا عن التعب والإرهاق المستمرّ والشعور بأن الحياة تظلمك وتأخذك ولا تترك منك شيئاً..

وأعان الله من هي مضطرة للجمع بين الأدوار ومدفوعة لذلك رغماً عنها وتقبل منها وبارك في وقتها وجهدها..
كذبة "أننا نحن النساء نستطيع أن نكون كل شيء" لا تكتمل إلا بكذبة: "أن الأمومة والزوجية ليست بشيء"!

كلّ من يظنون أن الجمع بين الـ"كارير" بدوامٍ يزيد على بضع ساعاتٍ في الأسبوع مع الزوجيّة والأمومة وما يتعلّق بها من الواجبات الأساسيّة هم في الحقيقة يبخسون من قيمة دور الزوجة والأم، ويظنّون واجبات الزوجة ومهام التربية وبناء الإنسان وكون المرأة سكناً لزوجها ولباسٌ له ومستقرٌّ له.. كلّها أمورٌ فرعيّة! بسيطة! لا تعتبر ويمكن القيام بأي شيءٍ معها لأن الوقت متاح وما وراء المرأة التي هي زوجة وأم شيء كما يقال!
يعني هي أشياء هكذا على الهامش!
تحصل وحدها!
لا تحتاج علماً ولا تهيؤاً!

فالكل يتزوج والكل ينجب! والكل عنده اولاد وهم سيكبرون وحدهم في البيت أو في الحارة أو في المدرسة، فلمَ "الفزلكة"!
وما هو دور الزوجية؟ ما الذي يحتاج التفرغ أو الطاقة في الأمر؟!

وهذه الاعتبارات هي التي تنتج بيوتاً خربة مفككة أهلها أنيقون فيما يراهم الناس و "مثقّفون" و"منتجون" و"حضاريّون"، بيوتاً تزهو بالمفروشات والديكور وتخفي نفوساً مهملةً لا علاقة فيما بين أبنائها ووالديهم ولا استقرار ولا بناء متين ديني أؤ نفسي أو أسري..

ثمّ إذا كبر الأولاد وحصل التفكك الأسريّ فيما يراه الناس وانفكّت الأسرة فعلاً على أرض الواقع أو عاطفياً في داخلها، قيل أن هذا تصديق سوء الظنّ بالزوج والأولاد الذي أخرج المرأة من بيتها أصلاً، قيل: "رأيتم أن الرجال سيئون!"، "رأيتم أن الأولاد لا يعوّل عليهم!" والواقع أن الخروج الذي جعل المرأة تهمل مكانها، وترمي الأصل لأجل الفرع هو الذي أدى لفساد هذا الأصل ودماره وفراغه، حتى إذا احتاجت المرأة والرجل البيتَ فعلاً وجدوه خرباً لم يبنه أحد ولم ينظر إليه أحدٌ منذ عقود، وإن احتاجوا سؤال أبنائهم عنهم وجدوهم لا يعرفونهم ولا يستطيعون فتح حديثٍ بسيطٍ معهم إلا بشقّ الأنفس (إن التزم الأبناء وهداهم الله لمربٍّ يعظم في نفوسهم بر الوالدين بعد تلك السنوات أصلاً!)

فكيف يمكن لامرأةٍ تقضي ٥ أو ٦ أو سبعة أو ثمانية ساعات في اليوم في مهنة لمدة ٣ أو ٤ أو ٥ أيام في الأسبوع أن تجد القدرة على التزين لزوجها وقت عودته للبيت، كيف لها أن تتمكن من التبسّم له، كيف لها أن تحضّر له طعاماً أو تجالسه إلا وهي تنقم عليه أو تستاء منه أو تنزعج من الدين الذي يدفعها لهذه الواجبات إن فعلت، كيف لها أن تؤدي حقه في الإحصان إلا وهي تشعر بأنها مظلومةٌ يضغط عليها المجتمع والوظيفة المنهكة وفوقها الزوج الذي يريد منها حاجةً تزوّجها لأجلها بشكلٍ أساسي!

كيف لها إن أنجبت أن تصبر على إزعاج الطفل رضيعاً ومن ثم حاجاته حين يبدأ الكلام ويريد منها اللعب معه ومحادثته و مجالسته، كيف لها أن توازن بين هذا وبين حقوق زوجها وحقوق نفسها وبر والديها وغيرها من واجباتها ومعها مهنتها التي تأخذ كلّ تلك الساعات وتحتاج ؛ثيراً من الفكر والطاقة؟ ماذا إن كثر الأولاد؟

قد تبدو معادلاتٍ مجنونةً لكننا نتوقع من عموم النساء اليوم أداءها بشكلٍ مستحيل عجيب، نظن من تضع نفسها في هذا المأزق امرأة مثاليّةً أو خارقةً أو قدوة، ونتحجج بأن الزمان تغيّر والأوضاع صعبة وتكاليف الحياة ثقيلة، وهناك صعوبات اقتصادية عند كثيرين فعلاً، لكنّ خيار العمل ينبغي أن يُفهم كما هو، أمرٌ ثانوي لا ينبغي أن يجاوز الحاجة والظرف ولا يخرج عن مكانه، لا يمكن أن يكون حال عموم النساء ولا المتوقع منهن، لا ينبغي أن يتحوّل للدور الذي يسحب ٧٠٪ من طاقة الإناث ويومهنّ وفكرهنّ، ولا يصحّ أبداً أن يعتبر أساسيّاً في حياة المرأة وهي الأم والزوجة وتلك واجباتها التي سيسألها ربّها عنها أولاً..

وأعان الله من هي مضطرة للجمع بين كلّ ذلك وبارك في وقتها وهيّأ لها من يعينها وجعل عملها صدقةً جاريةً في ميزانها، وأخزى الله المفسدين الفاسدين الذين غيّروا فكر المجتمعات واضطروها لذلك..
لماذا ينجذب ملايين الناس للتفاهة؟ كيف نعالج وقوع النفس في دوامات الكسل ومن ثم الغفلة؟ كيف نوقد الهمة ونثبت نفوسنا على الطريق؟
◦ هذه وغيرها من الأسئلة ناقشناها في هذا المجلس الطيب بفضل الله
https://www.youtube.com/watch?v=CJonS16JqGg

أسأل الله أن ينفع بهذه المادة ويتقبلها ويعفو عن أي زلل أو خطأ فيها..



المحتوى:
00:00 مقدمات
10:03 فهم كسل النفس وأسبابه
1:03:16 أهم موقظات الهمة وطوارد الغفلة
1:18:51 شيءٌ من آثار الغفلة
1:35:34 معينات على الطريق
1:38:50 أسئلة وخاتمة
ينبغي أن نتذكر..
أن الذي رفع العقوبات هو الذي كان راضياً تماماً عن قهر وتعذيب وتهجير وتشريد أهلنا لعقود، الذي رفعها هو الذي مازال يموّل الحرب على إخواننا في غزّة، الذي رفعها هو الذي كان صامتاً عن صيدنايا وغيرها من المسالخ البشرية ومازال صامتاً عن العلماء والشيوخ وغيرهم من معتقلي كلمة الحق في بلاد المسلمين، وهو ذاته الذي يحارب من يدعم غزّة ويحرمه فردوسه المزعوم..

هذا هو الذي يتفضّل علينا اليوم برفع العقوبات التي كان يستطيع رفعها منذ أول يومٍ سقط فيه النظام البائد..
هذا هو الذي يقول لنا أنه رضي عنّا اليوم!

إن كانت هذه هي إنسانيّة أمريكا واهتمامها بآلام وآمال لشعوب فأين هي عن آلاف المعتقلين في فلـ.سطين المحتلّة؟ أين هي عن الأطفال الذين يقضون جوعاً في غزة؟

هذه تذكرة وإن كنا نفرح بأمل أن نرى في شوارع الشام إضاءةً في الليل، وإن كنّا نأمل أن يستطيع الناس شراء الوقود بأسعار منطقيّة، وإن كنّا نفرح بأمل توفّر كهرباء الإنارة والتدفئة والتبريد وغيرها من الأساسيّات التي حرِم منها أهلنا الذين اعتادوا الحرب و الخوف من كلّ ما يحط بهم لسنين..

لا تجلد إخوانك لفرحهم بأمل إعادة إعمار بيوتهم وأحيائهم التي دمّرها الظالمون، لكن أحيي فيهم الحمد لله وشكره، الحمدلله وحده، تحدّث عن سنن الله في الأرض، عن موالاة ومعاداة أعدائه أو أوليائه، عن التاريخ ومسيرته التي لا تحسب بالسنة ولا بالسنتين، ذكّرهم بالحقائق وأحيِ فيهم عزّة المسلم التي لا تعتمد على مالٍ ولا على بضائع ولا على رضا الغربيين أو غيرهم، ذكّرهم بأن رضا هؤلاء ليس هدفاً ولا يدوم لصاحب مبدأ، وربّي في أبنائك المبادئ الأصيلة واحكي لهم القصة كما هي..
- في ظلّ التّحديّات المُعاصرة وضياع الأدوار، كان لزامًا علينا أن نحوم حول موضوعِ "دور المرأة" كأمَة لله عزّ وجل وأهميّة لزومها للثّغر الّذي مكّناها الله منه، فهي جزءٌ من هذا الطّريق، وسندٌ في هذه المعركة.

- ولأجلِ ذلك ندعوكُنّ في مِنصّة سابِغات ضمن مسار دلائل إلى لقاءٍ ثريّ تحت عنوان:
"دور المرأة في سدّ ثغور الدّين"
بصحبة الأستاذة الفاضلة تسنيم راجح -حَفِظها الله-.

- وسنتحدّث في هذا اللّقاء -إن شاء اللهُ- عن أهميّة استعادة دور المرأة في واقعنا المُعاصر.

- موعد اللّقاء:
يوم الأحد الموافق: ١٨ /٥/ ٢٠٢٥م.
في تمام السّاعة الرّابعة عصرًا بتوقيت مكّة المُكّرمة.

- يُمكنكنّ حضور اللّقاء المُباشر عبر برنامج التّيلجرام، إليكنّ رابط القناة:
https://www.tgoop.com/+VjipaozVXp0yZmVh

- رابط قناة دلائل:
https://www.tgoop.com/dlail02

- لا تفوّتي هذه الفرصة، لعلّك تكونين قدوةً في زمن الفتنة، وشعلةَ نورٍ في زمنِ العتمة.
هل للمرأة المسلمة دورٌ في سد ثغور أمتها؟ هل ينبغي أن ترى نفسها كجزءٍ من نصرة الأمة وحمل همّها؟ وكيف تبدأ؟
هذا ما ناقشناه في هذا المجلس الطيب باستضافة منصة سابغات.

https://www.youtube.com/watch?v=I7pE83n8AW4


المحتوى:
00:00 مقدمات
1:45 ما المقصود بالثغور؟
12:07 هل المرأة معنية بسدّ الثغور مثل الرجل؟
15:53 مفاهيم أساسية قبل الثغر
52:37 ما هي الثغور التي يمكنني أو ينبغي عليّ أن أسدّها؟ وتطبيقات وأمثلة
نلقاكن غداً في مجلس "مظاهر تعظيم الله عز وجل في حياة المسلمة"
وذلك عبر مجتمع فتيات غراس، ضمن السلسلة أدناه ⬇️
Forwarded from مجتمع فتيات غراس
«أيَّـامُ عشـرٍ أقبَـلت فتزوَّدوا
من فضلها بمكارمِ الطّاعاتِ

الله أكبرُ كبِّـروا وتسابقـوا
لرضا الرّحيمِ ومسكنِ الجنَّـاتِ»

🔳يسرُّ مجتمع فتيات غراس الإعلان عن سلسلة لقاءات تحت عنوان:
                       
                    🌟 وربّـــك فــكبّر 🌟

1⃣اللّقاء الأوّل: مظاهر تعظيم الله عزَّ وجلَّ في حياة الأنثى المسلمة.

مع أ. تسنيم راجح | يوم الأحد 25-05-2025
السَّاعة السَّادسة مساءً بتوقيت مكّة.

2⃣اللّقاء الثّاني: رحلة الذّنب المغفور- عبوديّة القلب في مناسك الحجّ.

مع أ. سلسبيل عبد القادر | يوم الثّلاثاء 27-05-2025 | السَّاعة الثَّامنة مساءً بتوقيت مكّة

3⃣اللّقاء الثّالث: الدُّعاء رابح!

مع أ. سلوى صندوقة | يوم الأحد 01-06-2025 | السَّاعة التَّاسعة مساءً بتوقيت مكّة.

📎جميع اللّقاءات تبثُّ بشكل مباشر عبر قناة مجتمع فتيات غراس:
https://www.tgoop.com/+Yax4D1I_vhs1YTA0

كنّ على الموعد.. 🌷

#مجتمع_فتيات_غراس
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ما هي قيمة تعظيم العبد لربة سبحانه وتعالى؟ هل هذا الأمر من التزكية المندوبة زو من الإحسان الزائد؟ كيف نرى هذا الأمر من زاوية التوحيد والعبودية والإيمان؟
كيف نغذّي تعظيمنا لله؟ وفي ماذا نتفقّده لنقيّم النفس ونبني إيمانها في ذات الوقت؟

هذا ما ناقشناه في مجلس “مظاهر تعظيم الله في حياة الأنثى المسلمة” والذي قدّم عبر مجتمع فتيات غراس.

https://www.youtube.com/watch?v=QSulaZbL9FI



أسأل الله أن ينفع بهذه المادة ويتقبّلها وأن يعفو عن أي خطأ أو نقص فيها
أدعوكن للتسجيل في دبلوم هندسة الأجيال.. برنامج غني ونافع ويقوم عليه معلمون أفاضل فيما نحسبهم⬇️
مِن بعد صبرٍ وحرصٍ وسَعيٍ، نبشركم بالخير والأنوارِ!

قال النبي ﷺ: "بشِّرْ هذهِ الأُمَّةَ بالتَّيسيرِ، والسَّناءِ، والرِّفعةِ بالدِّينِ، والتَّمكينِ في البلادِ، والنَّصرِ، فمَن عمِلَ منهُم بعملِ الآخرةِ للدُّنيا، فليسَ لهُ في الآخرةِ مِن نصيبٍ."
رواه أحمد وصححه الألباني.

وبعد طول انتظار، نعلنُ لكم انطلاق التّسجيل في:

🥳 دبلوم هندســة اﻷجيال - الدفعـة السّابعة
                     دفعــة السّــناء
💡

📌 لماذا تختارين التسجيل في الدبلوم ؟
                               لأنَّــه :
⭐️أول دبلوم متكامل لكل ما تحتاجه المرأة المسلمة.
⭐️ منهج متكامل مصمّم ليلبي احتياجاتك، مرن، عن بعد.
⭐️ مجتمع نسائي داعم يشجعك ويحتويك.

🔺 انتبهي، فالعدد محدود!

💻 لمزيد من التفاصيل:
ajacadd.com

💻 للتسجيل مباشرة:
https://rbtly.com/iFpEu

لا تتردّدي، سجلي الآن وابدئي رحلة النور مع دفعة السّناء!

🌐 تيلجرام  🌐فيسبوك 🌐واتساب  🌐تويتر  🌐يوتيوب  🌐انستغرام


#دفعة_السناء 💡
#أكاديمية_هندسة_الأجيال ❤️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from رحلة طبيب 🩺
أهل رحلة طبيب🥰
لعلكم بخير يا كرام

فى مفاجأة🔥
بس المرة دى خاصة بالنساء🧕🫡

بإذن الله عندنا لقاء عن
📍أولويات المرأة المسلمة

و المفاجأة مع ضيفتنا الكريمة
أ. تسنيم راجح😍
و طبعا الأستاذة غنية عن التعريف و المحاضرة هتكون فى غاية الأهمية
و إفادة كبيرة بإذن الله


اللقاء بإذن الله غدا السبت الساعة السادسة مساء بتوقيت مكة المكرمة
اونلاين عبر صفحتنا على تليجرام


📌فكونوا على استعداد
غداً بإذن الله ⬇️
﴿ وَالْفَجْرِ۝ وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴾
هي أيام اختارها الله، وفضلها على غيرها، وجعل فيها مواسم للرحمة والغفران، وفي طليعتها: يوم عرفة💚

في زمن تتهيّأ فيه الأرواح، وتُستنهض فيه الهمم، نلتقي لنُهيئ قلوبنا لموسم هو من خير أيام الدنيا..

"للقُلوب مواسِم"

مع د. تسنيم راجح -حفظها الله-🌷

في لقاء روحاني خاص، نغرف فيه من فضل يوم عرفة، ونتهيأ فيه للنفحات القادمة بإذن الله..🌷

📆 غدًا الثلاثاء | 3 يونيو
🕒 الساعة 3 مساءً بتوقيت مكة

🔹 على قناة تكليف في تليجرام:
https://www.tgoop.com/taklieef

🔸رابط المناقشة:
https://www.tgoop.com/mawaobada
تَكْلِيفٌ|| 🍃
﴿ وَالْفَجْرِ۝ وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴾ هي أيام اختارها الله، وفضلها على غيرها، وجعل فيها مواسم للرحمة والغفران، وفي طليعتها: يوم عرفة💚 في زمن تتهيّأ فيه الأرواح، وتُستنهض فيه الهمم، نلتقي لنُهيئ قلوبنا لموسم هو من خير أيام الدنيا.. "للقُلوب مواسِم" مع د. تسنيم…
دورنكم رابط لقاء "للقوب مواسم ..عن يوم عرفة والاستعداد له واغتنامه" https://www.youtube.com/watch?v=hkmBIj_BHMM والذي ناقشنا فيه معنى تعظيم الله تبارك وتعالى لها اليوم، وكيف على المسلم أن يعظمه في قلبه قبل الإقبال عليه، وكذلك عن التهيؤ له وأهم ما يمكن فعله أثناءه للانتفاع بخيره.


أسأل الله أن ينفع بهذه المادة ويتقبل ويعفو عن أي زلل أو خطأ فيها..
تقبل الله منا ومنكم الطاعات وغفر الزلّات وأجاب الدعوات

اللهم اجعله عيد خير وبركة وأعده على أمتنا بالنصر والتمكين والعزة وعلى المستضعفين بالفرج والعوض

كل عام وأنتم بخير وعافية وطاعة

اجتهدوا لنشر البشر والفرح بالعيد، اجتهدوا للتغافل عن أخطاء الأبناء والامتناع عن النقد والتيسير على الأهل وإدخال السرور على من عرفتم ومن لم تعرفوا، اجتهدوا ليظهر لمن تربّون تميّز هذا اليوم بسخاء نفوسكم وصبركم ورحمتكم..
اجتهدوا لإظهار الفرح بيوم العيد الذي اختاره ربنا لنا وإظهار الحمد لله على طاعته وما أحيانا له من أيامه..
لا مانع أبداً من توظيف من يعين على أمور المنزل إن استطاع المرء ذلك، ولا مانع من شراء الحلويات الجاهزة ومن إعطاء النفس حقها بحسب قدرات كلّ أسرةٍ وحاجات أفرادها، بل مطلوب من الرجل أن يوسّع على أهله بحسب قدرته ومطلوبٌ من المرأة التوازن حتى في تقديمها لأسرتها..

لكن!

نحن هنا أمام مرض استحقاقيةٍ متوغلٍ في قلوب كثير من الفتيات والنساء، مرضٍ يجعلهنّ يتوقّعن كلّ ما يردنه في الزوج والأسرة لمجرّد أنهنّ هنّ!!

مشكلة صاحبة المنشور ومن يفكر مثلها هي أنها تظن نفسها ستتزوج "رجلاً" يتصرف كصديقتها أو زميلتها في السكن وفي نفس الوقت "يحبها لذاتها"، "يعشقها لأجل جمالها"، "يدللها/ يدلّعها لأنه يحبها بشكلٍ غير مشروط"، وفي نفس الوقت أيضاً لا يتوقع منها ولا ينتظر شيئاً إلا أن تكون موجودةً في حياته!

هي لا تعي أنها حين تتزوج ستكون مسؤولة عن إشعار الآخرين بالعيد وبالفرح قبل أن تنتظر منهم إشعارها به، ستكون مسؤولة عن صناعة هذه الأجواء لزوجها وأبنائها وفي بيتها بفنٍّ وجمالٍ وأناقة لتبني فيهم حبّ العيد وتغرس فيهم ذكرياته، وبحسب سوائها النفسي الذي تدّعي الحفاظ عليه ستفرح جداً بكلّ هذا وستستمتع لأنها ترى نجاحها في إدخال البهجة في قلوب أسرتها، لن تجلس تنتظر أن يقدّم لها الآخرون ذلك كله!

ولا أفهم فعلاً كيف يمكن أن تدخل فتاة الزواج والأمومة التي تتطلب التضحية اليومية والتقديم والعطاء المستمر (من الطرفين طبعاً، لكنّ أحدهما لا يتوقّف أبداً بانتظار الآخر!) بهذه النفسيّة وكيف تستطيع الصبر على زوجٍ أو أولادٍ وهي كذلك!

تقول في النهاية: "عايزين تحسسوني بفرحة العيد؟!" والجواب: لا! لا! لا! من أنتِ حتى يهدف الآخرون لإشعارك بفرحة العيد!
أنتِ من عليك أن تفكّري بكيفية إشعار أسرتك بفرحة العيد (وكذلك على كلِّ فردٍ في الأسرة أن يفكر) وهذا بذاته سيسعدك بكلّ تأكيد، وهم معها بعدها سيشعرونكِ بالبهجة والفرحة!
لكن اخرجي من دائرة نفسك وحبّها وهواها قليلاً! اعلمي أنك ستضحّين كثيراً إن أردتِ زواجاً مطمئناً، ستقدمين كثيراً وقد تجدين المقابل وقد يتأخر وقد لا ترينه!

لأنكِ في الحقيقة وطوال الطريق تعملين لبناء ما هو أكبر من نفسكِ وراحتك ونقاء بشرتك ولمعان أظافرك! أنتِ تبنين أسرةً ونفوساً سويّة! وهذا يستحق التعب والتضحية التي ستخبرك كلّ أمٍّ صالحةٍ متوازنة أنّها تقوم به كلّ عيدٍ وهي في قمة فرحها ورضاها!
2025/07/13 12:38:22
Back to Top
HTML Embed Code: