tgoop.com/Tiishreenn/4427
Last Update:
قبل سقوط الموصل على أيدي داعش كانوا أغلب الشعب العراقي يمقتون الفصائل الإيرانية بالعراق إللي يتراسها تيس الخزعلي ومنظـمة بدر لهـادي العامري
لكن بعد ٢٠١٤ اتخذوا من محاربتهم لداعش حجة لبقائهم واستخدموا فتوى الجهاد وسيلة لديمومتهم،
والأكثر من هذ لمعوا أنفسهم أمام الشعب وبعدها حصلوا مكاسب سياسية وتوسع نفوذهم واستحذوا عالدولة بشكل كُلي .
الآن الوضع يتكرر نفسه، الإطار التنسيقي والميليـشيات بعد ما انرفض وجودهم من الشعب بل حتى أتباعهم بسبب فشلهم وفسادهم المتكرر بدأو يستخدمون طريقتين : الأولى تشبه الحملة الإيمانية البعـثية وهي تشييع الدولة في سبيل كسب تعاطف الشـيعة . والأمر الثاني هو استخدام القضية الفلسطينية لشرعنة وجودهم وتلميع أنفسهم مرة أخرى.. بل وصل الأمر بيهم أن يجرون العراق باصطدام مباشر مع الكيان وحلفائه والغرض من هالشي مو حباً بالعراق ولا دعما للقضية بل حماية لمصالح إيران وإعادة توازن القوى بالمنطقة، وهذا مراح يؤذي اسرائيل بمقدار ذره، بل العكس راح يكلفنا خسارة كبيرة كعراقييين لإن دولتنا فاشله اقتصادياً وعسكريا .
آني مع المقاومة ضد اسرائيل لكن بشرط أن تكون منطقية ونتائجها مثمره مو عبثية وماتكون سبب بإدخال بلدي بحررب وحصار اقتصادي واستنزاف بالأرواح البريئة ، اني مع المقاومة بشرط أن لا تُستخدم كوسيلة لتلميع الفااسدين والميلـيشيات من أجل منافعهم الشخصية ومصالح اسيادهم .
BY قلم حر
Share with your friend now:
tgoop.com/Tiishreenn/4427