Telegram Web
وعدتني بأن صدرك منزلي إذا الليالي السود أغلقن الفلك ها هن سود مقفرات جئن لي أين الوعود وأين عني منزلّك ؟
يحدثُ أن تسمع مرة كلمة "المنزل"
‏ويخطر في بالك
‏شخصٌ، لا عنوان
‏— هيفاء ريثتك
‏من أبلغ ما قيل في لحظات الوداع، ما قالته ميّ زيادة: "لوّحتُ له يدي مودّعةً، ولا يعلم كم يدًا في قلبي لوّحت له للبقاء"
كل الذين يكتمون عواطفهم بإتقان، ينفجرون كالسيل إذا باحوا!
-غادة السمّان.
لا أعرف كيف لا تتوقّف أرجلنا عن المشي حين نفقد شخصًا نحبّه؛ ألم نكن نمشي لا على قدميّنا بل على قدميه؟ ألم تكنّ النزهة كلها من أجله؟ ألم يكن هو النزهة؟
-وديع سعادة
أنِر بصائرنا
أرِنا كل شيءٍ بحقيقته
ولا تُطِل علينا الحيرة
ولا الغفلة والانخداع
اكشف لنا بواطن الأمور
وامنُن علينا بالحكمة
لنضع كل شيء بمحلِّه
ونعطي لكل ذي قدرٍ قدره
وجنِّبنا ضياع العمر
في الطرق الخاطئة
ما الذي تفعلُه بِنا المُدن
التي نكون فيها مع من نُحب
نتنفس هواءً واحدًا، ولا نلتقي
أنّ في روحي حقولاً كثيرة و أنت يا الله ربُ المطر
لقد حمّلوا الظروف فوق طاقتها ليست الظروف هي من تمنع المرء عن فعل الأمور البديهية إنما انعدام الرغبة
‏الأمومة أعظم هبة خصّنا الله بها
Forwarded from الزُهرَة
يارب .. أنتَ خلقت هذا القلب وأنتَ زرعت فيه الشعور ، وأنت تضعُ فيه ماتشاء وتنزع منه ما تشاء ، وتقلّبه على الوجه الذي تشاء. فبرحمتك لا تتركه يتخبّط هائِمًا لا إلى قرار أو استقرار وبحكمتك أنر له الظُلمة وبصّره بالعلامات وأسكنه وطمئنه وألقِ عليه مَحبة منك
‏"ولسوف يعطيك ربك فترضى"
‏لم يعدك بالعطاء فقط،بل العطاء حتى الرضا
Forwarded from الزُهرَة
ندعو الله ألا تتبدد مروءتنا نحن الذين جازفنا ألا تختلط إنسانيتنا بالجفاف.
وحشتكم زي ماوحشتوني؟
مُري بنا يا أماني العمر مسرعة
‏فإن قلبي غدا بالحزن يعقوبا
‏هاتي قميصك إن طالت مواجعه
‏واستحضري إن طغى الوجدان أيوبا
‏كوني سلاما وبردا للذي عصفت
‏به الليالي فأضحى جمره طيبا
‏تعّود الضر حتى بات يألفهُ
‏وصار من كثرة الأعداء محبوبا
مع الشخص اللي تزين معه كل أوقاتك إلى حدٍ تقول به "وأنت شمسُ هذا القلب"
2024/11/25 08:50:57
Back to Top
HTML Embed Code: