WPU5MS7IRLU1QQ Telegram 35906
Forwarded from دُرة الحرف•|💜 (D𝗔𝗪𝗢𝗢𝗗_A𝗟𝗛𝗔𝗧𝗘𝗠𝗜)
أحِنُ إليكِ وأنتِ تسيرين بِخُطىً مثيرة للدهشة، كطفلةٍ تسير وهي تَعُدُ خُطاها على الصريف.
أحِنُ إلى الانفعالات الطفولية التي تبدو على يديكِ عندما تتحدثين، إلى التجعدات التي تبدو في زوايا عينيكِ حين تضحكين، ولا أخفيكِ أنك تكونين أكثر جمالاً حينها، وتلك التجعدات تبدو مُدهشةً كفراشةٍ تبسط أجنحتها لتطفو في الماء.
أحِنُ إلى الوريدين المتقاطعين على ظهر يدك، وفي ذلك التقاطع البديع معقودٌ قلبي.
أليس من اللُطفِ لو أطلقتِ سراحه؟
عليكِ الآن أن تُقلِّبِي كفكِ؛ لتنظري ذلك التقاطع ، إذا لم تجديه فاعذُريني لأن انعكسات الضوء من يدكِ المصقولة إلى مُقلتي قد أثارت خلل في رؤيتي ذاك اليوم، من ناحيةٍ أخرى، وقتذاك كُنتُ أفكرُ أن ألتهِمَ يدكِ أكثر مما أتأملها، ومن ناحيةٍ ثالثة لا زِلتُ أؤمنُ أن قلبي معقودٌ على يدكِ وأرجو أن تُطلقين سراحه.

أحن إلى إلتماعةِ عينيكِ عندما تُغمضين وتفتحين جفنيكِ بشكلٍ مثير، وهذا المشهد بحد ذاته يُذكرني بالريف عندما كنتُ أستلقي في الليل وأتأملُ النجومَ وهي تتهاوى بين الحين والآخر، بينما هم يتساقطون كانوا يتركون إلتماعةً جميلة كتلك التي تبدو في عينيك.
كما أنني أؤمنُ أن النجوم المُرَصَعة في السماء هاجرتْ من عينيكِ عندما نِمتِ ذات ليلةٍ ونسيتِ أن تُغلِقِي جفنيكِ.

أحِنُ إلى صوتكِ العذب الرقيق وأنتِ تُحدثين إحدى زميلاتك، لقد كانت نبرةُ صوتكِ الرقيقة تثيرُ ضجيجاً في قلبي قبل أن تُلامِسَ غشاء طبلتي، لكنكِ كنتِ بخيلةً ولا تتحدثين إلا القليل، ليتُكِ تعلمين كم كنتُ أتمنى لو تكونين ثرثارةً وقتها.
هل تذكُري ذاك اليوم العصيب.......؟
حين تحدثتِ فيه معي، لقد نسيتُ التوتر الذي عِشتُه ذاك اليوم، لكنني لا زِلتُ أحفظ حديثَكِ الرسمي القليل جيداً حتى اليوم ولا أظن أنني سأنساه، كما أن نبرة صوتكِ الرقيقة لا زالت تزحَفُ الآن في أُذني، أظُنكِ لا تذكُرِين.. لقد مضى وقتِ طويل على ذلك اليوم، وإن كُنتِ لا تذكُرين، لا تتوهمي أنني أقصدُ فتاةً أخرى، وإن كنتِ شديدة الوهم فاعتبري الأمر جزء من خيالتي الواسعة تِجاهك. يبدو أن في الحديث حبكة، أليس كذلك؟

تدللي.. تكبري...
ما عادَ ذلك يستفزني، أو يستثير سكينتي
لقد أعتدتُ على تقلباتِ مزاجك كثيراً.

في النهاية أنا ممتنٌ لعينيكِ، فلولاهن لما كتبتُ محاولاتي الشِعرية.
وفي الختام..
لم أكُن أتوقع أنني سأحبكِ إلى هذا الحد......
لكنني فعلتُها ولم أشعر!!!
#Dawood_Alhatemi.❤️
2021/10/17



tgoop.com/WpU5Ms7IRlu1QQ/35906
Create:
Last Update:

أحِنُ إليكِ وأنتِ تسيرين بِخُطىً مثيرة للدهشة، كطفلةٍ تسير وهي تَعُدُ خُطاها على الصريف.
أحِنُ إلى الانفعالات الطفولية التي تبدو على يديكِ عندما تتحدثين، إلى التجعدات التي تبدو في زوايا عينيكِ حين تضحكين، ولا أخفيكِ أنك تكونين أكثر جمالاً حينها، وتلك التجعدات تبدو مُدهشةً كفراشةٍ تبسط أجنحتها لتطفو في الماء.
أحِنُ إلى الوريدين المتقاطعين على ظهر يدك، وفي ذلك التقاطع البديع معقودٌ قلبي.
أليس من اللُطفِ لو أطلقتِ سراحه؟
عليكِ الآن أن تُقلِّبِي كفكِ؛ لتنظري ذلك التقاطع ، إذا لم تجديه فاعذُريني لأن انعكسات الضوء من يدكِ المصقولة إلى مُقلتي قد أثارت خلل في رؤيتي ذاك اليوم، من ناحيةٍ أخرى، وقتذاك كُنتُ أفكرُ أن ألتهِمَ يدكِ أكثر مما أتأملها، ومن ناحيةٍ ثالثة لا زِلتُ أؤمنُ أن قلبي معقودٌ على يدكِ وأرجو أن تُطلقين سراحه.

أحن إلى إلتماعةِ عينيكِ عندما تُغمضين وتفتحين جفنيكِ بشكلٍ مثير، وهذا المشهد بحد ذاته يُذكرني بالريف عندما كنتُ أستلقي في الليل وأتأملُ النجومَ وهي تتهاوى بين الحين والآخر، بينما هم يتساقطون كانوا يتركون إلتماعةً جميلة كتلك التي تبدو في عينيك.
كما أنني أؤمنُ أن النجوم المُرَصَعة في السماء هاجرتْ من عينيكِ عندما نِمتِ ذات ليلةٍ ونسيتِ أن تُغلِقِي جفنيكِ.

أحِنُ إلى صوتكِ العذب الرقيق وأنتِ تُحدثين إحدى زميلاتك، لقد كانت نبرةُ صوتكِ الرقيقة تثيرُ ضجيجاً في قلبي قبل أن تُلامِسَ غشاء طبلتي، لكنكِ كنتِ بخيلةً ولا تتحدثين إلا القليل، ليتُكِ تعلمين كم كنتُ أتمنى لو تكونين ثرثارةً وقتها.
هل تذكُري ذاك اليوم العصيب.......؟
حين تحدثتِ فيه معي، لقد نسيتُ التوتر الذي عِشتُه ذاك اليوم، لكنني لا زِلتُ أحفظ حديثَكِ الرسمي القليل جيداً حتى اليوم ولا أظن أنني سأنساه، كما أن نبرة صوتكِ الرقيقة لا زالت تزحَفُ الآن في أُذني، أظُنكِ لا تذكُرِين.. لقد مضى وقتِ طويل على ذلك اليوم، وإن كُنتِ لا تذكُرين، لا تتوهمي أنني أقصدُ فتاةً أخرى، وإن كنتِ شديدة الوهم فاعتبري الأمر جزء من خيالتي الواسعة تِجاهك. يبدو أن في الحديث حبكة، أليس كذلك؟

تدللي.. تكبري...
ما عادَ ذلك يستفزني، أو يستثير سكينتي
لقد أعتدتُ على تقلباتِ مزاجك كثيراً.

في النهاية أنا ممتنٌ لعينيكِ، فلولاهن لما كتبتُ محاولاتي الشِعرية.
وفي الختام..
لم أكُن أتوقع أنني سأحبكِ إلى هذا الحد......
لكنني فعلتُها ولم أشعر!!!
#Dawood_Alhatemi.❤️
2021/10/17

BY رمزيات*راقيه♥️


Share with your friend now:
tgoop.com/WpU5Ms7IRlu1QQ/35906

View MORE
Open in Telegram


Telegram News

Date: |

Telegram Channels requirements & features While some crypto traders move toward screaming as a coping mechanism, many mental health experts have argued that “scream therapy” is pseudoscience. Scientific research or no, it obviously feels good. With the administration mulling over limiting access to doxxing groups, a prominent Telegram doxxing group apparently went on a "revenge spree." Joined by Telegram's representative in Brazil, Alan Campos, Perekopsky noted the platform was unable to cater to some of the TSE requests due to the company's operational setup. But Perekopsky added that these requests could be studied for future implementation. As the broader market downturn continues, yelling online has become the crypto trader’s latest coping mechanism after the rise of Goblintown Ethereum NFTs at the end of May and beginning of June, where holders made incoherent groaning sounds and role-played as urine-loving goblin creatures in late-night Twitter Spaces.
from us


Telegram رمزيات*راقيه♥️
FROM American