👆هذا رابط قناتي في التلقرام لمن يحب النشر، وأجر الدالّ على الخير كفاعله..
روّضوا أقلامكم..
ابتعد عن الكتب قليﻻ _ إذا كنت قريباً منها طبعاً _ وعن الأجهزة ( من باب أولى) أنت وقلم وأوراق فقط...
ماذا تكتب؟ اكتب ما يجول بخاطرك ..أي شيء.. تأمﻻت ، نقد ، أفكار، خواطر، كل ما فيه شحذ للذهن، وإعمال للفكر، وإطلاق للقلم من ربقة النقل والقص واللصق...
عود قلمك على الجوﻻن في ميادين الكتابة، اكتب مسودات تلو مسودات، وﻻ تخرجها وإن أعجبك حسنها بادي الرأي...
قد تكون خربشاتك الأولى بﻻ قيمة، ضعيفة مهلهلة، لكنها ستكسبك على المدى البعيد ما سيكون له قيمة... فمن اعتاد سن القلم يوشك أن يقطع!
أكثر الذين تعجز أقﻻمهم عن البيان أضر بهم إهمال القلم، والركون إلى النقل، رغم علم بعضهم واطﻻعه...
إذا لم تروض القلم سيخونك وقت ما تحتاج إليه، كل شيء بالرياضة يستقيم ويقوى وبدونها يترهل ويضعف.
جربوا ولن تندموا..
كتبه علي العمران / في قناة التلقرام.
ابتعد عن الكتب قليﻻ _ إذا كنت قريباً منها طبعاً _ وعن الأجهزة ( من باب أولى) أنت وقلم وأوراق فقط...
ماذا تكتب؟ اكتب ما يجول بخاطرك ..أي شيء.. تأمﻻت ، نقد ، أفكار، خواطر، كل ما فيه شحذ للذهن، وإعمال للفكر، وإطلاق للقلم من ربقة النقل والقص واللصق...
عود قلمك على الجوﻻن في ميادين الكتابة، اكتب مسودات تلو مسودات، وﻻ تخرجها وإن أعجبك حسنها بادي الرأي...
قد تكون خربشاتك الأولى بﻻ قيمة، ضعيفة مهلهلة، لكنها ستكسبك على المدى البعيد ما سيكون له قيمة... فمن اعتاد سن القلم يوشك أن يقطع!
أكثر الذين تعجز أقﻻمهم عن البيان أضر بهم إهمال القلم، والركون إلى النقل، رغم علم بعضهم واطﻻعه...
إذا لم تروض القلم سيخونك وقت ما تحتاج إليه، كل شيء بالرياضة يستقيم ويقوى وبدونها يترهل ويضعف.
جربوا ولن تندموا..
كتبه علي العمران / في قناة التلقرام.
معصية الكِبر و العُجب والرياء أعظم من معصية شرب الخمر. فالشارب الخاشع الخائف من ربه أقرب إلى رحمة ربه من الصائم المتكبر المعجب المرائي.
ابن تيمية
ابن تيمية
قال الإمام الماوردي في كتاب أدب الدنيا والدين :
"واعلم أن للعلوم أوائل تؤدي إلى أواخرها، ومداخل تفضي إلى حقائقها، فليبتدئ طالب العلم بأوائلها لينتهي إلى أواخرها، وبمداخلها ليفضي إلى حقائقها. ولا يطلب الآخر قبل الأول، ولا الحقيقة قبل المدخل، فلا يدرك الآخر ولا يعرف الحقيقة؛ لأن البناء من غير أسّ لا يُبتنى، والثمر من غير غرس لا يُجتنى".
"واعلم أن للعلوم أوائل تؤدي إلى أواخرها، ومداخل تفضي إلى حقائقها، فليبتدئ طالب العلم بأوائلها لينتهي إلى أواخرها، وبمداخلها ليفضي إلى حقائقها. ولا يطلب الآخر قبل الأول، ولا الحقيقة قبل المدخل، فلا يدرك الآخر ولا يعرف الحقيقة؛ لأن البناء من غير أسّ لا يُبتنى، والثمر من غير غرس لا يُجتنى".