📰 الكاتب عبدالملك سام - اليمن

لمن سٲل عني، فٲحب ٲن اخيب ظنه باني مازلت على قيد الحياة للأسف! أما من لم يهتم بأخباري فأقول له أنه لم يفوت الكثير، فلا داعي للأسف!

في إنتظار مولودي الجديد الذي لا يعرف ماذا ينتظره في هذا العالم القاسي، تلفوني تحطمت شاشته التي ظلت صامدة لتسع سنوات منذ بداية العدوان، ويبدو أنه قرر بأن وقت تقاعده قد حانت، وبالطبع يبدو أن الجبهة الاعلامية تمر بفترة تقشف وهذا سبب وجيه ألا يلتفت أحد لمشكلة كاتب مثلي، فهناك دائما ما هو أهم من خبر إختفاء كاتب من الساحة الإعلامية اليمنية!

أحداث كثيرة مرت خلال فترة غيابي، ومعظمها مؤلم للأسف بسبب العدوان المستمر على غزة، ولكن الأكثر إيلاما أستمرار الصمت العربي المخزي عما يجري لاخواننا في الإرض المحتلة.

كنت منشغلا خلال الفترة الماضية بموضوع المقاطعة، وهو موضوع فتح عيني على خطورة تغلغل الأعداء اقتصاديا في بلداننا. هذا ما جعلني أعكف على الموضوع بإصرار حتى جمعت كما لابأس به من المعلومات المهمة، والتي أتمنى أن تصل إلى أكبر عدد ممكن من الناس، ولذلك تعمدت أن أنزل المواد بشكل يستطيع من يريد أن ينزلها بدون رابط.

هل سأعود للكتابة؟ بالطبع سأعود طالما وهناك متابع واحد لما أكتبه، وحتى يمل هذا الشخص من متابعتي سأظل أحاول ألا أصدع رءوسكم بكثرة الكلام، وعذري أني أحاول جاهدا أن أفيدكم بما أستطيع.. لذا دعونا نعود من جديد لمتابعة الأحداث، وأسألكم الدعاء.

دمتم بود جميعا.

👤 ٲخوكم/ عبدالملك سام

www.tgoop.com/abdullmalek_sam/2336

367 viewsedited  Nov 4, 2024 at 08:33

لمن سٲل عني، فٲحب ٲن اخيب ظنه باني مازلت على قيد الحياة للأسف! أما من لم يهتم بأخباري فأقول له أنه لم يفوت الكثير، فلا داعي للأسف!

في إنتظار مولودي الجديد الذي لا يعرف ماذا ينتظره في هذا العالم القاسي، تلفوني تحطمت شاشته التي ظلت صامدة لتسع سنوات منذ بداية العدوان، ويبدو أنه قرر بأن وقت تقاعده قد حانت، وبالطبع يبدو أن الجبهة الاعلامية تمر بفترة تقشف وهذا سبب وجيه ألا يلتفت أحد لمشكلة كاتب مثلي، فهناك دائما ما هو أهم من خبر إختفاء كاتب من الساحة الإعلامية اليمنية!

أحداث كثيرة مرت خلال فترة غيابي، ومعظمها مؤلم للأسف بسبب العدوان المستمر على غزة، ولكن الأكثر إيلاما أستمرار الصمت العربي المخزي عما يجري لاخواننا في الإرض المحتلة.

كنت منشغلا خلال الفترة الماضية بموضوع المقاطعة، وهو موضوع فتح عيني على خطورة تغلغل الأعداء اقتصاديا في بلداننا. هذا ما جعلني أعكف على الموضوع بإصرار حتى جمعت كما لابأس به من المعلومات المهمة، والتي أتمنى أن تصل إلى أكبر عدد ممكن من الناس، ولذلك تعمدت أن أنزل المواد بشكل يستطيع من يريد أن ينزلها بدون رابط.

هل سأعود للكتابة؟ بالطبع سأعود طالما وهناك متابع واحد لما أكتبه، وحتى يمل هذا الشخص من متابعتي سأظل أحاول ألا أصدع رءوسكم بكثرة الكلام، وعذري أني أحاول جاهدا أن أفيدكم بما أستطيع.. لذا دعونا نعود من جديد لمتابعة الأحداث، وأسألكم الدعاء.

دمتم بود جميعا.

👤 ٲخوكم/ عبدالملك سام

BY 📰 الكاتب عبدالملك سام - اليمن