AGRFAISAL_RESEARCHER Telegram 496
الحرب، خصوصًا أنّ لدينا أطفالًا كثيرين في البيت".
▪️ "فنحن أُسرة فقيرة بدون مصدر دخل، تتكوّن من 24 فردً
ا؛ الجدة وأولادها وأحفادها"، لا نملك أرضًا، وامتلاك بقرة يُعدّ عبئًا إضافيًّا، لا سيما بعد ارتفاع أسعار الأعلاف".

▪️ *وتؤكّد ورد*، أنّ هذه الأعباء تحوّلت إلى منحة للأسرة، حيث تروي تجربتها في امتلاك بقرة في ظلّ ظروف الحرب القاهرة التي يمرّ بها اليمنيّون.
وتُضيف: "اتفقت مع أ
ولادي ونسائهم، على أن يساهم كل فرد من الأسرة في توفير علف للبقرة، بحيث يُوزَّع حليب البقرة للأطفال، وما زاد يُصنع منه الحقين، والسمن والزبدة للجميع.

▪️ *وتضيف ورد: "باجتهاد وتعاون جميع أفراد أُسرتنا*، ها نحن في العام الثامن من الحرب والبقرة موجودة وسدّت احتياجاتنا، وعملت معنا ما لم تقُم به الدولة والمنظمات".

▪️ *دور في التعليم الأساسي والجامعي*
"البقرة علّمت الكثيرَ من الشباب، ومكّنتهم من الالتحاق بالجامعات والمعاهد والمدارس، وساهمت بطريقة غير مباشرة في تسليحهم بالعلم والمعرفة". بهذه العبارة، يؤكّد الصحفي اليمني عبدالعزيز الويز، على دور البقرة في التعليم في اليمن، مضيفًا: "وفضل البقرة على الأُسر اليمنية، حقيقة لا أحد يستطيع إنكارها" https://t.me/agrfaisal_researcher

▪️ الويز في صفحته على الفيس بوك: "بدونها –أي البقرة- ما استطاع عددٌ من حملة الشهادات العلمية اليوم -القادمين من الأرياف بالذات- أن يواصلوا تعليمهم، ويحصلوا على ما حصلوا عليه عندما وقفت شحة ظروفهم المادية عائقًا أمامهم، عندما تخلى عنهم من حولهم من الكائنات الأخرى".

▪️ *وقال الصحفي الويز على أنّ ما تنتجه الأبقار* من منتجات غذائية ذات جودة عالية، ومذاق بلدي طبيعي، تدرّ عائدًا ماديًّا لا بأس به، يساعد كثيرين على جريان المال بأيديهم، ومواجهة كلفة ضروريات الحياة.

▪️ *ففي قصة يسردها الصحفي *الوي
ز، يقول: "كان الوالدان يحرصان على بيع ما تنتجه البقرة، وإرسال ثمنه إلى أبنائهم مصروفًا دراسيًّا، حيث كان العجل المبتاع يكفي مصروف فصلٍ دراسيٍّ كامل في تسعينيات القرن الماضي".

▪️ *يختتم الويز حديثه بالقول*، إنّ المعلم الذي أنفقت على تعليمه بقرة حتى حصوله على بكالوريوس في لغة الضاد، يرزح تحت وطأة ظروف معيشية بالغة القسوة، بسبب أزمة انقطاع المرتبات، فالسلطة التي تتولّى أمرَه حاليًّا تتخلّى عن القيام بواجبها بذات الإيجابية التي أدّت بها البقرةُ الدورَ، دون أن يكون مطلوب منها فعل ذلك"
https://www.tgoop.com/agrfaisal_researcher



tgoop.com/agrfaisal_researcher/496
Create:
Last Update:

الحرب، خصوصًا أنّ لدينا أطفالًا كثيرين في البيت".
▪️ "فنحن أُسرة فقيرة بدون مصدر دخل، تتكوّن من 24 فردً
ا؛ الجدة وأولادها وأحفادها"، لا نملك أرضًا، وامتلاك بقرة يُعدّ عبئًا إضافيًّا، لا سيما بعد ارتفاع أسعار الأعلاف".

▪️ *وتؤكّد ورد*، أنّ هذه الأعباء تحوّلت إلى منحة للأسرة، حيث تروي تجربتها في امتلاك بقرة في ظلّ ظروف الحرب القاهرة التي يمرّ بها اليمنيّون.
وتُضيف: "اتفقت مع أ
ولادي ونسائهم، على أن يساهم كل فرد من الأسرة في توفير علف للبقرة، بحيث يُوزَّع حليب البقرة للأطفال، وما زاد يُصنع منه الحقين، والسمن والزبدة للجميع.

▪️ *وتضيف ورد: "باجتهاد وتعاون جميع أفراد أُسرتنا*، ها نحن في العام الثامن من الحرب والبقرة موجودة وسدّت احتياجاتنا، وعملت معنا ما لم تقُم به الدولة والمنظمات".

▪️ *دور في التعليم الأساسي والجامعي*
"البقرة علّمت الكثيرَ من الشباب، ومكّنتهم من الالتحاق بالجامعات والمعاهد والمدارس، وساهمت بطريقة غير مباشرة في تسليحهم بالعلم والمعرفة". بهذه العبارة، يؤكّد الصحفي اليمني عبدالعزيز الويز، على دور البقرة في التعليم في اليمن، مضيفًا: "وفضل البقرة على الأُسر اليمنية، حقيقة لا أحد يستطيع إنكارها" https://t.me/agrfaisal_researcher

▪️ الويز في صفحته على الفيس بوك: "بدونها –أي البقرة- ما استطاع عددٌ من حملة الشهادات العلمية اليوم -القادمين من الأرياف بالذات- أن يواصلوا تعليمهم، ويحصلوا على ما حصلوا عليه عندما وقفت شحة ظروفهم المادية عائقًا أمامهم، عندما تخلى عنهم من حولهم من الكائنات الأخرى".

▪️ *وقال الصحفي الويز على أنّ ما تنتجه الأبقار* من منتجات غذائية ذات جودة عالية، ومذاق بلدي طبيعي، تدرّ عائدًا ماديًّا لا بأس به، يساعد كثيرين على جريان المال بأيديهم، ومواجهة كلفة ضروريات الحياة.

▪️ *ففي قصة يسردها الصحفي *الوي
ز، يقول: "كان الوالدان يحرصان على بيع ما تنتجه البقرة، وإرسال ثمنه إلى أبنائهم مصروفًا دراسيًّا، حيث كان العجل المبتاع يكفي مصروف فصلٍ دراسيٍّ كامل في تسعينيات القرن الماضي".

▪️ *يختتم الويز حديثه بالقول*، إنّ المعلم الذي أنفقت على تعليمه بقرة حتى حصوله على بكالوريوس في لغة الضاد، يرزح تحت وطأة ظروف معيشية بالغة القسوة، بسبب أزمة انقطاع المرتبات، فالسلطة التي تتولّى أمرَه حاليًّا تتخلّى عن القيام بواجبها بذات الإيجابية التي أدّت بها البقرةُ الدورَ، دون أن يكون مطلوب منها فعل ذلك"
https://www.tgoop.com/agrfaisal_researcher

BY الباحث عن الأمل




Share with your friend now:
tgoop.com/agrfaisal_researcher/496

View MORE
Open in Telegram


Telegram News

Date: |

Just as the Bitcoin turmoil continues, crypto traders have taken to Telegram to voice their feelings. Crypto investors can reduce their anxiety about losses by joining the “Bear Market Screaming Therapy Group” on Telegram. “[The defendant] could not shift his criminal liability,” Hui said. In handing down the sentence yesterday, deputy judge Peter Hui Shiu-keung of the district court said that even if Ng did not post the messages, he cannot shirk responsibility as the owner and administrator of such a big group for allowing these messages that incite illegal behaviors to exist. Telegram iOS app: In the “Chats” tab, click the new message icon in the right upper corner. Select “New Channel.” fire bomb molotov November 18 Dylan Hollingsworth yau ma tei
from us


Telegram الباحث عن الأمل
FROM American