tgoop.com/ahgeel/112499
Last Update:
▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الثاني والستون💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
نجلاء قفلت الخط وتوجهت مشت للغرفة سحبت عبايتها ،
امال التفتت لها بصدمه : نجوله مو منجدك انتي!!!
نجلاء ما ردت وصدت عنها وطلعت من الغرفة وهي تلبس ،
امال عقدت حواجبها بصدمه من حركات نجلاء وسكتت بهدوء وهي تفكر ب سعود وكيف تكلم ابوها وترفضه ،
نجلاء مشت طلعت من الشاليه فتحت الباب وهي تشوف مشعل واقف عند سيارته توجهت و ركبت مشعل ركب ونزل الباب والتفت لها باستغراب : شصاير لك؟ وليه تبكين!
نجلاء صدت بدموع : ولاشي بس نرجع ،
مشعل : أبشري عيوني لك والي تطلبه أم نايف يصير بس علميني مين مزعلك؟ لا تهاوشتي مع وحده من خواتك؟
نجلاء هزت رأسها بـ اي والتفتت له : لاعاد تجيبني مره ثانيه عندها حتى لو وقت عرسها اطلبك خذني لا تأخذني ،
مشعل كتم ضحكته وناظر : أبشري بس لا تبكين وخليكِ منهم تعالي انا أخذك للحديقه ونتمشى ونسولف عن نايف ،
'
سلطان : اي انت تغيرت ي عبدالرحمن تغيرت كثير ،
عمر بهدوء : ممكن دحوم تهدى من أعصابك! ممكن تخلينا نتفاهم بهدوء ترا قسم بالله من صراخك هذا ماراح نستفيد شي ولا نقدر نفهم شي ولا نقدر نوصل شيء! أوكيه سلطان تزوج غلط لا تنسى انك وقفت مع صقر !
عبدالرحمن بصدمه : تقارن افعال صقر بأفعاله! صقر حبها وأنت حبيت وقفت معاكم بس هذااا نايممم معهااا!!
عمر ناظر وبنفس صراخه صارخ : هييي زوجتهاااا يقوللل!!
عبدالرحمن رفع إصبعه بتهديد : ااا تصارخخخ بوجهي فاهم!
عمر صد وهو يأخذ : تمام اسف ماراح اصارخ بي اسمعه!
سلطان : عبدالرحمن اسمعني طيب انا الف مره حاولت اكلمك و اشتكي لك لكن انت بسبب صراخك هذا وعصبيتك تراجعت ماعندك تفاهم تعصب تصارخ تضرب طيب افهمني !
عبدالرحمن أخذ نفسه وهمس : امشي معي طيب ، وصد توجه لسيارته سلطان التفت وهو يشوف سُلاف تناظر من الشباك صد وتوجه ركب بالسياره و عمر لحقهم و ركب ورا ،
'
صقر دخل الغرفة وهو معصب ومشى رمى ثوبه بقهر على الأرض وهو يتنفس بقهر كل ما يتذكر الي سواه فيهم سلطان وتزوج من ورا ظهرهم ولا فكر فيهم حتى ،
ملاذ انصدمت منه وناظرت فيه بخوف وسكتت ولا تحركت ،
صقر التفت لها بحده : بسرعه جيبي لي موياا ،
ملاذ هزت رأسها بـ اي ومشت طلعت توجهت للمطبخ سحبت قرورة مويا ومشت دخلت ومدته له ، صقر أخذ وقرب يشرب لكن شاف انه حار و رماه بقوه : طلبتتتت موياا تجيبيننن لي حارر!!!
ملاذ فزت من صراخه وناظرت فيه بصدمه ،
أم صقر كانت بغرفتها تبكي لكن انصدمت وهي تسمع الصراخ و ركضت طلعت بخوف وناظرت لصقر الي طلع من غرفته وهو معصب و ركضت له : شصاير ليه تصارخ! والتفتت لملاذ الي كانت واقفه ودموعها بعيونها وناظرت لصقر بصدمه : ..
'
BY عالم القصص والروايات 📚
Share with your friend now:
tgoop.com/ahgeel/112499