tgoop.com/ahgeel/113075
Last Update:
▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الثاني بعد المائة 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
ماجد ترك السيف من يده وهو يعدل شماغه والتفت لهم : بنمشي ابوي ينتظر ،
عبدالرحمن ابتسم وهز راسه بـ اي : ما اقول لا ،
صقر توجه وناظر لناصر : الحقونا ، وتوجه وهو يركب سيارته خاله مُزنه ركبت معه ومريم طلعت من البيت وهي تشوف الزحمه والعيال متجمعين رفعت نظرها وهي تدور سيارة صقر ، ناصر مشى لسيارته كان قريب من البيت ، مريم شافته توقعت انه ناصر نفس ضخامته والثوب الكحلي و الغتره ابيض ،
توجهت له وهي توقف وتفتح باب السياره الخلفي ،
ناصر كان جواله على اذنه : اي يبه في الطريق ،
فهد : تمام انا نازل انتظركم تحت ياولدي ،
مريم ركبت السياره وهمست : وين امي ما جت؟
ناصر عقد حواجبه والتفت لورا بصدمه : مين انتي؟
مريم فزت من شافت شكله و صوته وانصدمت وهي تلتفت يمين يسار وناظرت انه صقر مشى يلحق عبدالرحمن بسيارته وعبدالرحمن قدام قبل الكل،
ويوسف بسيارته والجد سُليمان معه و منيره معه،
ماجد كان وراهم و يدقون بوري و ازعاج ،
مريم طلعت من سيارته وهي مصدومه وتلتفت يمين يسار تدور احد لكن الكل مشى وعمر مشى مع ماجد تجمدت بمكانها من الخوف وهي تناظر ،
خاله مُزنه : شف مريم مع امك تجي ؟
صقر تنهد : اي اكيد ي خالتي مع امي مافيني امسك جوالي قدامي ساهر ،
ناصر بصدمه : من انتي ؟
مريم ناظرت فيه : انت الي مين!
ناصر عقد حواجبه : يالطيبه انتي الي جايه تركبين!
مريم بدموع : اي احسبك اخوي صقر ،
ناصر ناظر فيها تبكي وناظر لعيونها : لا تخربين مكياجك اركبي انا رايح معاهم ماراح اكلك ،
مريم هزت راسها بالنفي : بروح البيت ، توجهت بتمشي لكن ناصر مد يده ومسكها من عبايتها : بنت،
مريم فزت بخوف والتفتت له : شتبي انت!
ناصر : اركبي محد راح يدري بشيء ما ينتبهون من الزحمه اوصلك ،
مريم هزت راسها بالنفي : ما بمشي روح ..قاطعه ناصر وهو يناظر : اركبي بسرعه ، وفتح باب سيارته لها ، مريم تنهدت بخوف والتفتت يمين يسار ،
ناصر : مافي احد والله ماراح اسوي لك شي !
مريم ركبت بهدوء ورا وهي ترجف بخوف ،
ناصر فتح باب سيارته و ركب وهو يعدل شماغه وحرك سيارته وهو يشوف السيارة امتلى بريحة عطرها كان ساكت يسوق والتفت لجواله الي رن اخذه. رد : بالطريق جاي جاي وراكم ،
ماجد : ساعه التفت يمين يسار مانت حولنا؟
ناصر : وقفت عن البقاله عشان كذا ،
-
سُلاف اخذت جوالها وهي تتصل على سلطان، سلطان كان مبتسم يسوق ويلحقهم للفندق التفت من رن جواله : هلا روحي.
سُلاف : وينك فجاه طلعت وما جيت؟
سلطان : والله مشغول قاعد اسوق اذا جيت علمتك بس لا تشيلين هم ماراح اتاخر ،
سُلاف ابتسمت بخفه : تمام انتظرك ،
BY عالم القصص والروايات 📚
Share with your friend now:
tgoop.com/ahgeel/113075