tgoop.com/ahgeel/113233
Last Update:
▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل المائة والثالث عشر💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
عمر رفع نظره واخذ نفس ونطق : مو بيدي شي ي صقر ،
صقر : بيدك كل شيء ي عمر انا عارف و داري انك حاولت! لكن حاول اكثر لا تخليها تعيش وتتحمل ثقل حملها لوحدها! يكفي انها تحملت خمس شهور وانت مو جنبها! لوحدها تعاني!
عمر : اليوم تبرعت لها بالدم ومن شافتني بكت ومشت ،
صقر : وش متوقع تجي تبوسك؟
عمر رفع نظره له : صقر!
صقر : يخي بنت بنت انسانه وش تتوقع منها؟ اكيد تكابر وماراح تجيك هي شافت الويل منك وعانت كثير! الحين وقتك تعوضها و تعتذر لا تعطيها فرصه خلك وراها في كل شيء روح لبيتها حاول مع اسماعيل سوي اي شي بس لا تسكت كذا وتبعد! لو عطيتها هالفرصه وبعدت راح تتعود على غيابك!
عمر : هي حلفت ي صقر انها ماعاد تشوف وجهي حتى ،
-
امال والبنات كانوا متجمعين يرقصون معها و يتصورون ،
عبدالرحمن توجه وهو يركب سيارته ينتظرها تجي وعقد حواجبه وهو يشوف صقر مو فيه : سلطان وينه صقر؟
سلطان كان شايل عساف ونطق : راح لـ عمر كلمته.
عبدالرحمن هز راسه بـ اي وهو يشوف المعازيم كلهم يمشون،
امال تجهزت و لبست عبايتها والبنات كلهم يتجهزون ،
ام نجلاء ابتسمت وهي تحضنها : الله يهنيكِ يارب ي بنتي ،
امال ابتسمت وهي تودع البنات ونطقت : ليه اودعكم وانا بكره جايه انشب لكم! ضحكت وهي تمشي مع امها ومريم للباب،
عبدالرحمن كان واقف ينتظرها رفع نظرها من شافها و ابتسم وتقدم لها وهو يمسك يدها ، امال ابتسمت وهي تطلع ،
ام نجلاء : لا اوصيك عليها ي عبدالرحمن ،
عبدالرحمن التفت وضحك : خالتي لا توصيني هي كانت بنت فهد والحين صارت حرمة عبدالرحمن و زي ماكان عمي فهد يدلعها ويخاف عليها! نفس الشي يسويه عبدالرحمن ،
-
ام صقر لبست عبايتها ولا شافت رسالة صقر توجهت وهي تطلع بسرعه من هالمكان تحس بضيق شديد من تتذكر عمر طلعت بهدوء وناظر يوسف والجد سُليمان في السياره مشت ركبت بهدوء ولا تكلمت بحرف يوسف كان يدري بوضعها ،
سُلاف ابتسمت وهي تشيل جوري : ملاذ اخذها معي؟
ملاذ ابتسمت وهزت راسها بـ اي وهي تلبس النقاب ،
و توجهت طلعت عقدت حواجبها وهي تشوف سيارة صقر مو في كلهم مشو ريما مشت مع مشعل ونجلاء و امها ،
وماجد اخذ ام نجلاء ، وناصر اخذ امه ،
سُلاف : زوجك مو في؟
ملاذ هزت راسها بالنفي وهي تشوف انه ما يرد على الجوال ،
سلطان نزل من سياره ونطق : تعالوا يلا ، و رفع نظره وهو يشوف ملاذ : اخوي صقر راح لمشوار امشي اركبي ،
ملاذ سكتت بهدوء و لحقت سُلاف ومشت ركبت ورا ،
سُلاف ركبت قدام وهي شايله جوري و ركبت بتعب والتفتت لعساف وهمست : تعال اركب ي بابا بسرعه ،
BY عالم القصص والروايات 📚
Share with your friend now:
tgoop.com/ahgeel/113233