عالم القصص والروايات 📚

▄▁▁▁ // // ▁▁▁▅ـ

غرور التفتت وهي تشوف فيصل سند حور ياخذها لداخل و ام فيصل معاهم ،
و رفعت نظرها تشوف جاسر ودها تروح له ودها تتكلم معه ودها تعرف نهاية طريقهم وده تعرف تفسير هالنظرات ،
جاسر كان ساكت يناظر بالارض رفع نظره من سمع صوت الكعب ومرت من قدامه وهي ماسكه شنطتها ودخلت لداخل،
وقف وهو يدخل وراها بهدوء غرور مشت وقفت عند المسبح والتفتت وراها من سمعت صوت البوري وابتسمت وهي تشوف شوق ركضت تدخل وهي تبكي وحضنتها : فين حور!
غرور ابتسمت : حور بخير لا تخافين عليها تطمني ،
جاسر سمع صوتها كان واقف وراهم و رفع راسه يطالع فيها،
شوق مشت داخل مع غرور و ركضت لغرفة حور ،
ام فيصل ابتسمت : تجلسين هنا ي غرور ؟
غرور رفعت كتوفها : ماني عارفه اتصل على خالي جواله مقفل،
ام فيصل : اذا تبين تروحين جاسر موجود يوصلك ،
جاسر دخل على كلامها و رفع نظره بصدمه يطالع ،
غرور التفتت وهي تطالع فيه وهزت راسها بالنفي : لا ي خالتي ،
وجلست على الكنب ومدت يدها تاخذ المويا من الشغاله ،
جاسر مشى وهو يطلع من الدرج متوجه لغرفته ،
غرور شربت المويه دفعه وحده وغمضت عيونها تشد على يدها تخفي توترها ولهفتها ،
-
فيصل : خلاص ي حور ليه تبكين؟ اوعدك نروح طول هالشهر و نتطمن عليها ليه خايفه كذا؟
حور بدموع : ليه ما خليتني هناك ! ليه رجعتني البيت!
فيصل : خفت تمرضين اكثر من المستشفى جبتك هنا عشان تتحسنين ونروح نشوف وفاء بكره ونتطمن عليها ،
دخلت شوق و رفعت نظرها تطالع بـ حور وركضت حضنتها ،
فيصل ابتسم بخفه وتركهم ومشى يطلع ،
غرور كانت متوجهه تدخل وابتسمت : حور نامت ؟
فيصل هز راسه بالنفي : لا صاحيه مع شوق ،
غرور هزت راسها وهي تدخل وناظرت لحور وشوق حور كانت تبكي و شوق تحاول تواسيها مشت لعندهم تجلس بهدوء ،
شوق بتغير موضوع : اي بنات طفشت من البيت وجيتكم ،
-
= في المسجد بعد صلاة العشاء الكل كان طالع الا ناهل كان جالس وبيده السبحة ، غازي كان يصلي جنب عماد وتوجهوا يطلعون لكن عماد التفت لغازي وهو مصدوم : ناهل شفيه؟
غازي تنهد : من عرف انه نايف حكموا عليه قصاص وهو هذا حالته كل وقته على السجاده وما يفوت ولا صلاه ،
عماد : ما ترك احد في حاله سبب مشاكل للكل وكان متوقع انه يرتاح بالفلوس لكن زين قصاص نايف توبته ،
غازي هز راسه بالايجاب : كنت انصحه ماكان يسمع مني والحادث اثر فيه ليته صلى و سجد و ركع برجوله لكن الحين بذكر ربه ويركع بعد ما فقد رجلينه الاثنين ،
عماد التفت وهو يطالع فيه ناهل كان جالس على العربيه وبيده السبحه و يهلهل بالدعاء ويدعي لنايف ،
-
▄▁▁▁ // // ▁▁▁▅ـ

www.tgoop.com/ahgeel/114361

5.4K viewsMay 13, 2024 at 11:45

▄▁▁▁ // // ▁▁▁▅ـ

غرور التفتت وهي تشوف فيصل سند حور ياخذها لداخل و ام فيصل معاهم ،
و رفعت نظرها تشوف جاسر ودها تروح له ودها تتكلم معه ودها تعرف نهاية طريقهم وده تعرف تفسير هالنظرات ،
جاسر كان ساكت يناظر بالارض رفع نظره من سمع صوت الكعب ومرت من قدامه وهي ماسكه شنطتها ودخلت لداخل،
وقف وهو يدخل وراها بهدوء غرور مشت وقفت عند المسبح والتفتت وراها من سمعت صوت البوري وابتسمت وهي تشوف شوق ركضت تدخل وهي تبكي وحضنتها : فين حور!
غرور ابتسمت : حور بخير لا تخافين عليها تطمني ،
جاسر سمع صوتها كان واقف وراهم و رفع راسه يطالع فيها،
شوق مشت داخل مع غرور و ركضت لغرفة حور ،
ام فيصل ابتسمت : تجلسين هنا ي غرور ؟
غرور رفعت كتوفها : ماني عارفه اتصل على خالي جواله مقفل،
ام فيصل : اذا تبين تروحين جاسر موجود يوصلك ،
جاسر دخل على كلامها و رفع نظره بصدمه يطالع ،
غرور التفتت وهي تطالع فيه وهزت راسها بالنفي : لا ي خالتي ،
وجلست على الكنب ومدت يدها تاخذ المويا من الشغاله ،
جاسر مشى وهو يطلع من الدرج متوجه لغرفته ،
غرور شربت المويه دفعه وحده وغمضت عيونها تشد على يدها تخفي توترها ولهفتها ،
-
فيصل : خلاص ي حور ليه تبكين؟ اوعدك نروح طول هالشهر و نتطمن عليها ليه خايفه كذا؟
حور بدموع : ليه ما خليتني هناك ! ليه رجعتني البيت!
فيصل : خفت تمرضين اكثر من المستشفى جبتك هنا عشان تتحسنين ونروح نشوف وفاء بكره ونتطمن عليها ،
دخلت شوق و رفعت نظرها تطالع بـ حور وركضت حضنتها ،
فيصل ابتسم بخفه وتركهم ومشى يطلع ،
غرور كانت متوجهه تدخل وابتسمت : حور نامت ؟
فيصل هز راسه بالنفي : لا صاحيه مع شوق ،
غرور هزت راسها وهي تدخل وناظرت لحور وشوق حور كانت تبكي و شوق تحاول تواسيها مشت لعندهم تجلس بهدوء ،
شوق بتغير موضوع : اي بنات طفشت من البيت وجيتكم ،
-
= في المسجد بعد صلاة العشاء الكل كان طالع الا ناهل كان جالس وبيده السبحة ، غازي كان يصلي جنب عماد وتوجهوا يطلعون لكن عماد التفت لغازي وهو مصدوم : ناهل شفيه؟
غازي تنهد : من عرف انه نايف حكموا عليه قصاص وهو هذا حالته كل وقته على السجاده وما يفوت ولا صلاه ،
عماد : ما ترك احد في حاله سبب مشاكل للكل وكان متوقع انه يرتاح بالفلوس لكن زين قصاص نايف توبته ،
غازي هز راسه بالايجاب : كنت انصحه ماكان يسمع مني والحادث اثر فيه ليته صلى و سجد و ركع برجوله لكن الحين بذكر ربه ويركع بعد ما فقد رجلينه الاثنين ،
عماد التفت وهو يطالع فيه ناهل كان جالس على العربيه وبيده السبحه و يهلهل بالدعاء ويدعي لنايف ،
-
▄▁▁▁ // // ▁▁▁▅ـ

BY عالم القصص والروايات 📚