-الغرق الآخير |
-هُناك تحتَ الوِجود،
قاعٌ عميّق، يسودهُ الظلام،
وأنا غارِقٌ بهِ مُنذ أن خُلقت!
والذي يُنَجيّني ما أكتبهُ،
يُنجيّني قبل الغرق الآخير،
قبل نِهاية كُل شيء،
أتمسّك بقلمي،
لأُحرّر بعض القيود،
لأطفو قليلاً، لألتمس الوِجود..!
فأنظر لها بِمُخيلتي من
قاع اللاوِجود،
قبل الغرق الآخير..!
أنظِر لها من بعيدٍ كمتفرج،
لا أمتلك الجُرأه لأُحدِثُها،
فقط أنظر لها، كأحمقٍ يظِن
أن بوجودها، سيُزال ظلام
هذا الواقع المُستخدم!
لكِنك ستُزيد للغارق غرقًا..!
فكفاك تفكيرًا،
وتجرأ بِإتخاذ قرارك،
وإقنع قلبك ومن ثُم عقلك،
بِأن الحُب لمْ يُوجِدهُ الله لأمثالُنا.
-هُناك تحتَ الوِجود،
قاعٌ عميّق، يسودهُ الظلام،
وأنا غارِقٌ بهِ مُنذ أن خُلقت!
والذي يُنَجيّني ما أكتبهُ،
يُنجيّني قبل الغرق الآخير،
قبل نِهاية كُل شيء،
أتمسّك بقلمي،
لأُحرّر بعض القيود،
لأطفو قليلاً، لألتمس الوِجود..!
فأنظر لها بِمُخيلتي من
قاع اللاوِجود،
قبل الغرق الآخير..!
أنظِر لها من بعيدٍ كمتفرج،
لا أمتلك الجُرأه لأُحدِثُها،
فقط أنظر لها، كأحمقٍ يظِن
أن بوجودها، سيُزال ظلام
هذا الواقع المُستخدم!
لكِنك ستُزيد للغارق غرقًا..!
فكفاك تفكيرًا،
وتجرأ بِإتخاذ قرارك،
وإقنع قلبك ومن ثُم عقلك،
بِأن الحُب لمْ يُوجِدهُ الله لأمثالُنا.
tgoop.com/aiqtibasat1998/27024
Create:
Last Update:
Last Update:
-الغرق الآخير |
-هُناك تحتَ الوِجود،
قاعٌ عميّق، يسودهُ الظلام،
وأنا غارِقٌ بهِ مُنذ أن خُلقت!
والذي يُنَجيّني ما أكتبهُ،
يُنجيّني قبل الغرق الآخير،
قبل نِهاية كُل شيء،
أتمسّك بقلمي،
لأُحرّر بعض القيود،
لأطفو قليلاً، لألتمس الوِجود..!
فأنظر لها بِمُخيلتي من
قاع اللاوِجود،
قبل الغرق الآخير..!
أنظِر لها من بعيدٍ كمتفرج،
لا أمتلك الجُرأه لأُحدِثُها،
فقط أنظر لها، كأحمقٍ يظِن
أن بوجودها، سيُزال ظلام
هذا الواقع المُستخدم!
لكِنك ستُزيد للغارق غرقًا..!
فكفاك تفكيرًا،
وتجرأ بِإتخاذ قرارك،
وإقنع قلبك ومن ثُم عقلك،
بِأن الحُب لمْ يُوجِدهُ الله لأمثالُنا.
-هُناك تحتَ الوِجود،
قاعٌ عميّق، يسودهُ الظلام،
وأنا غارِقٌ بهِ مُنذ أن خُلقت!
والذي يُنَجيّني ما أكتبهُ،
يُنجيّني قبل الغرق الآخير،
قبل نِهاية كُل شيء،
أتمسّك بقلمي،
لأُحرّر بعض القيود،
لأطفو قليلاً، لألتمس الوِجود..!
فأنظر لها بِمُخيلتي من
قاع اللاوِجود،
قبل الغرق الآخير..!
أنظِر لها من بعيدٍ كمتفرج،
لا أمتلك الجُرأه لأُحدِثُها،
فقط أنظر لها، كأحمقٍ يظِن
أن بوجودها، سيُزال ظلام
هذا الواقع المُستخدم!
لكِنك ستُزيد للغارق غرقًا..!
فكفاك تفكيرًا،
وتجرأ بِإتخاذ قرارك،
وإقنع قلبك ومن ثُم عقلك،
بِأن الحُب لمْ يُوجِدهُ الله لأمثالُنا.
BY L i f e . .
Share with your friend now:
tgoop.com/aiqtibasat1998/27024