tgoop.com/al_manhaj_as_sahih/17343
Last Update:
هذه ثلاثة مِن كُتب الإمام الكبير، والعلامة الراسخ، والفقيه والمُفسر والنحوي والأصولي:
محمد بن صالح العُثيمين - رحمه الله -.
وجميعها:
كانت صوتية، يُلقيها ارتجاليًّا مِن ذهنه وذاكرته، ثم نُسخت من الأشرطة كتابيًا، ورُوجِعت، ثم طُبعت في كتب.
وقد حوَت - والله -:
علمًا كثيرًا، وفقهًا دقيقًا، وفنونًا جمَّة، وفوائد غزيرة، وفرائد فائقة، وجودة علمية شديدة، واتقانًا بارعًا.
وبعد هذا يَعتذر هذا الإمام للقراء:
بأنَّ قول اللسان ليس كالتحرير الكتابي.
فكيف لو تفرَّغ هذا الإمام للتأليف، وكانت المراجع بين يديه.
ماذا سيُخرج لهذه الأُمَّة مِن علم وفقه وكتب؟
ولهذا:
١ - أقبل على اقتناء كتبه:
العلماء وطلاب العلم والقضاة والأكاديميون في الجامعات والتخصصات الشرعية في عامة البلدان.
٢ - وتعددت:
رسائل الدكتوراة والماجستير عنه، وعن كتبه، وفقهه، واختياراته، وشروحه.
٣ - وكثُر نقل:
العلماء وطلاب العلم والأكاديميين والباحثين مِن كتبه ومؤلفاته وفتاويه واختياراته.
✍الشيخ عبدالقادر الجنيد حفظه الله
https://x.com/aljuned77?t=YNtLZU-Q0wHdImA0ZkzriQ&s=08
BY المنهج الصحيح
Share with your friend now:
tgoop.com/al_manhaj_as_sahih/17343