Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
اللّهمّ .. اللّهمّ ..
Forwarded from مُروءة. (أسامة أبو عبد الله)
وسلِ اللّه من المال ما يعينك على تأدية تكاليف المروءة.
ماعرفت كيف أزيل النشيد في الخلفية فأنا من كارهي هذا الأمر ..
ااااخ بس…
Forwarded from فَيضٌ. (عُمر)
[شذراتٌ من الحياة وسوانِح الفِكر، ص ١٩٥]
منين ما يندار گلبي يريد اجيلك
انه گمرة وبالظلام يعيش حزني
يانجم ياخذني ويدليني ليلك ".
علي ماجد
ومضة ليلية ..
عرفت اللهجة العراقية قبل فترة طويلة ولأنها لهجة منغلقة على نفسها لم تشتهر كبقية لهجات مصر والشام والخليج الذي التحق بقطار المسلسلات والأفلام من بدري ، كانت لهجة العراق نخبوية لا يفهمها إلا القلّة فضلا على أن تشتهر ، ثمّ كانت أحداث العراق الأولى والمرء يدبُّ دبيبا يسمع كلمة من هنا وبيتا من هناك فيخفظ وينعجب..

ثمّ كانت أن أنتجت قناة -تدعم المقاومة حينها - مسلسلا عن المقاومة العراقية السنية فتعرفت أكثر على لهجتهم وزدتُ حبَّا لها ورأيت أنها كما قال البدوي : في الحرب نقتل بني عمّنا وبالحب قلوبنا هشّة :)
لهجة تحمل زخما كبيرا من المشاعر خلف تلك السحنة المتعبة بفعل الزمن وتضاريسه ..

والمرء مع نقاشات ومذاكرات وعلاقات وسماع للطميات :( لاتزيده الأيام إلاّ إقرارا أن لهجتهم زاخرة متخمة بالمشاعر والتعبير عن الذات والغير والكون والوجود .!

أمّا عن شجاهم وترتيلهم بالآي والشعر ومناجاتهم فتلك قصة أخرى فلو أنّ العراقي أراد أن يبكيك يكفيه أن يتمتم بكلمات يسيرة بلحنه الحزين ليتحول يومك لكربلاء أخرى :(


.. هذا والعراق جمجمة العرب ورمح الله في الأرض فأبشروا فإنّ رمح الله لا ينكسر ، وهم بعدُ دار الخلافة العباسية ومشهد المحدثين والفقهاء وقبلهم الصحابة والتابعين والشعراء والأدباء وسائر الكُتّاب وكانت لهم حضارة ملئ السمع والبصر وأنالهم الله بالرافدين رحمة منه وفضلٌ ..

#عامريات
Forwarded from مُروءة. (ياسين أبو نور)
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)

والمقصود من هذه الآية : أن الله سبحانه أخبر عباده بمنزلة عبده ونبيه عنده في الملأ الأعلى، بأنه يثني عليه عند الملائكة المقربين، وأن الملائكة تصلي عليه. ثم أمر تعالى أهل العالم السفلي بالصلاة والتسليم عليه، ليجتمع الثناء عليه من أهل العالمين العلوي والسفلي جميعا.

ابن كثير.
شوت شوت شوت لعب حلوٌ ونظيف …


تحية للي قراها بلحن الطفولة :)
Forwarded from مُروءة. (ياسين أبو نور)
المروءة لا تجتمع والجهل!
العَامِرِيُّ
«أحَيباب قلبي هل سواكم لعلّتي طبيبٌ بداء العاشقين خبيرُ.» آثار.
قصيدة الشيخ صفي الدين ابي القاسم نصر بن فتوح عند عودته الى الشام من الاسكندريه...




صحيح .. البيت ليس لآثار ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:

لستُ مهتمّا بهذا الأمر مع الأسف .. لكن إن توفر لي شيء أو أشيرَ عليَّ بشيء أضعه هنا بعون الله..
اللّهمّ زيدا .. شف من حاله ربّنا ..

آمين ..
الغنى والفقر على طرفي نقيض، وهما يولِّدان صفات شخصية -أو يكشفانها- مِن أقبح سيئات البشر؛ فالفقر دافع للذلة والصغار، والخِسَّة والدناءة، والتلوُّن حسبما تقتضيه المصلحة. والغنى دافع للكبر والتجبُّر، وكذا بقية الصفات التي يولِّدها الفقر. وقد فهم الطغاة هذه المعادلة؛ فأشغلوا شعوبا بالثراء الفاحش وأخرى بالفقر المدقع، حتى لا تكاد ترى ثريًّا أو فقيرًا ينظر في أمور أمته؛ فالثري مشغول بكنز الأموال أو الركض خلف متاع الحياة، والفقير منهمك في تأمين كسرة الخبز أو محاولة الصعود إلى طبقات الغنى. وعن نفسي، إن وجدتُ ثريًّا أو معدمًا مهتمين بقضايا الأمة استغربت واستبشرت، مهما كان خلافي معه في طريقة الاهتمام، فنظره للأمة دليل على خلوصه من الهوى؛ والعمل أن لا تنصبَّ آمال أصحاب الهمة الدعوية على مدح الفقر وأهله، ففي هؤلاء من صفات السوء ما في الأغنياء، والقائمون على تحقيق الإيمان وبسطه في الأرض -غالبا- هم المتأرجحون بين الغنى والفقر، الذين يجدون قوت يومهم وما بعدَه، دون جوع وفاقة، ومن غير تحقيق لجميع المطامح الدنيوية؛ هؤلاء الذين تقوم عليهم ساق الدعوة «النخبة»، وإن كان الفقراء ألحَق الناس بالدعوة تكثيرًا للسواد لا تأسيسا ولا تطويرا.




لقمان عبد الحكيم ..
كنا صغارا وكان الحيّ متهالك بني على تلّة شمّاء بجانب القصبة التاريخية التي بناها الموحدون وجزء منها شيده المرينيون ثم ازدهرت في عهد سيدي علي المنظري حاكم المدينة .. مثّلت لنا هذه الصخور ونحن أطفال تحديا في الصعود إلى القصبة كيما نقطف ثمرة-الدّوم- والجّمّار- وأشياء اخرى تنبت من الأرض .. كنا نتسلق نعثر ونسقط ونحاول حتى صار التسلق عادة سهلة المنال حفرنا للكلاب منازل تسابقنا هناك لعبنا الكرة تعرفنا على الأرض والحشرات فصحّت المناعة على قولة جدتي يرحمها الله:) هذه الأمور الان نسوتالجيا لا تكاد تراها في جيل اليوم المتفتّح على الآيباد لا يحرّك ساكنا! ومما يزداد الحنق به أن تذهب لعابة قصد الراحة فترى طفلا يريد ان يجري ويكتشف التراب فإذ بأبواه ينهرانه ! ألا يعلمون أن التراب شفاء وأنّ الولد يجب أن يتعرف على الأرض فتلامسها وتلامسه ولو سقط فلا يعامل معاملة البنت ودونكم تربية صفية رضي الله عنها للزبير كيف كانت ..

مجددا دعوا أطفالكم للفطرة ولامسوهم الأرض اخشوشنوا فإنّ النّعم لاتدوم .. والسّلام.

#عامريات
Forwarded from الياسين 🔻
2024/11/13 17:59:37
Back to Top
HTML Embed Code: