وكالة انباء الانتظار

0:26

This media is not supported in your browser

VIEW IN TELEGRAM

#نشاطات_المنتظرين

أولئك الذين عشقوا المرجعية وساروا على درب الانتظار

هل رأيتم شبابًا أعطوا الدنيا ظهورهم وساروا نحو النور؟ هؤلاء هم شباب “منتظرون على هدي المرجعية”،
الذين عاشوا عشقًا لا يُوصف لصاحب الزمان (عج) و مرجعيته المباركة. تركوا راحتهم، تركوا أحلامهم، و وهبوا كل لحظة من أعمارهم لخدمة الإمام المنتظر.

في صمت الليل، وبين أنفاس التعب، يحملون على أكتافهم أوجاع الناس وآمالهم، كأنهم يقولون: “سيدي، نحن هنا، لن نتراجع، لن نكل، فدربك حياتنا، ورضاك غايتنا.”

دموعهم، سهرهم، تضحياتهم، كلها قربان صغير أمام حبهم الكبير للمرجعية التي تُضيء لهم الطريق. لا يعرفون التردد ولا التعب، فهم جنود الإخلاص، يمشون بخطى ثابتة في دربٍ لا يسلكه إلا العاشقين.

إنهم يحترقون ليضيئوا الطريق للآخرين، وكل دمعة تسقط من أعينهم هي شهادة عشقٍ لنور المرجعية وراية الانتظار.


الجلسة الارشادية و الحوارية حول العمل المهدوي لمعتمد المرجعية الشيخ عبد القادر السعد وشباب هيئة منتظرون

www.tgoop.com/alentedar/73215

3.8K viewsedited  Jan 29 at 15:11

#نشاطات_المنتظرين

أولئك الذين عشقوا المرجعية وساروا على درب الانتظار

هل رأيتم شبابًا أعطوا الدنيا ظهورهم وساروا نحو النور؟ هؤلاء هم شباب “منتظرون على هدي المرجعية”،
الذين عاشوا عشقًا لا يُوصف لصاحب الزمان (عج) و مرجعيته المباركة. تركوا راحتهم، تركوا أحلامهم، و وهبوا كل لحظة من أعمارهم لخدمة الإمام المنتظر.

في صمت الليل، وبين أنفاس التعب، يحملون على أكتافهم أوجاع الناس وآمالهم، كأنهم يقولون: “سيدي، نحن هنا، لن نتراجع، لن نكل، فدربك حياتنا، ورضاك غايتنا.”

دموعهم، سهرهم، تضحياتهم، كلها قربان صغير أمام حبهم الكبير للمرجعية التي تُضيء لهم الطريق. لا يعرفون التردد ولا التعب، فهم جنود الإخلاص، يمشون بخطى ثابتة في دربٍ لا يسلكه إلا العاشقين.

إنهم يحترقون ليضيئوا الطريق للآخرين، وكل دمعة تسقط من أعينهم هي شهادة عشقٍ لنور المرجعية وراية الانتظار.


الجلسة الارشادية و الحوارية حول العمل المهدوي لمعتمد المرجعية الشيخ عبد القادر السعد وشباب هيئة منتظرون

BY وكالة انباء الانتظار