1- يساعد على معرفة البحر العروضي الذي ينتمي إليه البيت الشعري أو القصيدة. 2- يساعد على معرفة ما إذا كان في البيت خلل في الوزن(كسر عروضي) وتحديد موضع الخلل بدقة. 3- يمكن القارئ من قراءة الأشعار بسهولة دون أن يخطئ في نطق الألفاظ حسب النطق الذي أراده الشاعر وذلك إذا ما لجأ الشاعر إلى ضرورة ما.
4- يمكِّن صاحبه من تمييز الشعر الموزون عن النثر. 5- يساعد في تحسين الإلقاء الشعري. 6- يساعد على ضبط بعض الألفاظ الغريبة بشكل صحيح وخاصة من ناحية الحركة والسكون، وعلى سبيل المثال كلمة "مقمطرات" في قول الخنساء:
في جَوفِ لَحْدٍ مُقيمٌ قَد تَضَمَّنَهُ في رَمسِهِ مقمطرات وَأَحْجَارُ
فالدارس للعروض سيقرأها على الوجه الصحيح من أول وهلة حتى وإن لم يكن يعرف معناها أو لم يطلع عليها من قبل، وذلك بفضل هذا العلم(علم العروض).
7- يساعد على معرفة الأخطاء التي قد يقع فيها أحيانًا محققوا الدواوين الشعرية من الذين لم يدرسوا العروض، فيزيدون بعض الكلمات أو الأحرف أو ينقصون فيختل الوزن بهذه الزيادة أو النقصان.
8- ومن أعظم هذه الفوائد أنه يساعد على امتطاء جواد الشعر والقدرة النظم، فيستطيع الدارس من خلاله أن ينظم شعرًا موزونًا حسب القواعد العروضية... الخ
هذه أهم الفوائد وهناك فوائد أخرى عديدة لسنا الآن بصدد الحديث عنها بالتفصيل.
1- يساعد على معرفة البحر العروضي الذي ينتمي إليه البيت الشعري أو القصيدة. 2- يساعد على معرفة ما إذا كان في البيت خلل في الوزن(كسر عروضي) وتحديد موضع الخلل بدقة. 3- يمكن القارئ من قراءة الأشعار بسهولة دون أن يخطئ في نطق الألفاظ حسب النطق الذي أراده الشاعر وذلك إذا ما لجأ الشاعر إلى ضرورة ما.
4- يمكِّن صاحبه من تمييز الشعر الموزون عن النثر. 5- يساعد في تحسين الإلقاء الشعري. 6- يساعد على ضبط بعض الألفاظ الغريبة بشكل صحيح وخاصة من ناحية الحركة والسكون، وعلى سبيل المثال كلمة "مقمطرات" في قول الخنساء:
في جَوفِ لَحْدٍ مُقيمٌ قَد تَضَمَّنَهُ في رَمسِهِ مقمطرات وَأَحْجَارُ
فالدارس للعروض سيقرأها على الوجه الصحيح من أول وهلة حتى وإن لم يكن يعرف معناها أو لم يطلع عليها من قبل، وذلك بفضل هذا العلم(علم العروض).
7- يساعد على معرفة الأخطاء التي قد يقع فيها أحيانًا محققوا الدواوين الشعرية من الذين لم يدرسوا العروض، فيزيدون بعض الكلمات أو الأحرف أو ينقصون فيختل الوزن بهذه الزيادة أو النقصان.
8- ومن أعظم هذه الفوائد أنه يساعد على امتطاء جواد الشعر والقدرة النظم، فيستطيع الدارس من خلاله أن ينظم شعرًا موزونًا حسب القواعد العروضية... الخ
هذه أهم الفوائد وهناك فوائد أخرى عديدة لسنا الآن بصدد الحديث عنها بالتفصيل.
As the broader market downturn continues, yelling online has become the crypto trader’s latest coping mechanism after the rise of Goblintown Ethereum NFTs at the end of May and beginning of June, where holders made incoherent groaning sounds and role-played as urine-loving goblin creatures in late-night Twitter Spaces. The initiatives announced by Perekopsky include monitoring the content in groups. According to the executive, posts identified as lacking context or as containing false information will be flagged as a potential source of disinformation. The content is then forwarded to Telegram's fact-checking channels for analysis and subsequent publication of verified information. There have been several contributions to the group with members posting voice notes of screaming, yelling, groaning, and wailing in different rhythms and pitches. Calling out the “degenerate” community or the crypto obsessives that engage in high-risk trading, Co-founder of NFT renting protocol Rentable World emiliano.eth shared this group on his Twitter. He wrote: “hey degen, are you stressed? Just let it out all out. Voice only tg channel for screaming”. ‘Ban’ on Telegram Telegram users themselves will be able to flag and report potentially false content.
from us