طوبى لمن شارك في فتح الباب لا في غلقه ، وأحسن العبارة ، وأظهر البشارة ، وجدّد لمن حوله أسباب الطاعة ولو في درجة من مئات الدرجات ، حتى يدخل من حوله في رحمة الله بهذا التوجه ولو للحظات ،
رحمة الله أجل وأعظم
حسنة تجر لحسنات
وصدق لحظة يُوقض من غفلةِ دهر
رحمة الله أجل وأعظم
حسنة تجر لحسنات
وصدق لحظة يُوقض من غفلةِ دهر
الفرحُ بالقرآن
ومن الفرح بالقرآن أن ترى إعجازه وخُلوده ، وأن ترى قوته ومَنعته ، وأن ترى كيف يُنير الطريق حال سماعه ، وكيف يُزيح الهموم ، وكيف يعتلي العبد به صُعدا على كل سوافل الدنيا الدنية ،
يحق للعبد الموقن أن هذا كلام الله عز وجل منه بدأ وإليه يعود وأن الله تكلم به وحفظه يحق له أن يفرح أيما فرح حين تُبدد آية منه واحدة كل الظلمات التي تعتري العبد حال مسيره ، وكيف يستنشق بهذا السماع روح الحياة وكأنما يُبعث فيه الحياة من جديد ،
وكيف يفرح به الخُلص وهم عاكفون على تلاوته ولُزومه ،
وكيف يفرح به القائمون وأعينهم تفيض بالدموع ، حين وجدوا لذة تفوق كل لذة ، حين ذاقوا طعم الإيمان به وازدادوا به إيمانا مع إيمانهم
وكيف يفرح به ذلك العاكف على تدبره وكيف يطيش لُبّه حين يقع على معنى غائر عنه ، وقد اهتدى إليه وقد وجد به غاية الفرح
وكيف يفرح به ذلك المُغترب لأمور قد أجبرته فيرى فيه الأنس والفرح
وكيف يفرح به المتتبع للمعاني والجامع بينها والباحث حولها
وكيف يفرح به الداعي حال ختمه وكأنما أُعطي مفاتيح كل سُرور وقد أخفاه عمّن حوله
وكيف يفرح به المُبتديء في حفظه وهو يعد الأيام عدا وكل يوم له فرح خاص وجديد يُغطى إياه في حُلة بهية
وكيف يفرح به المُتقن الذي يسرده في السياره وعند الوقوف وفي المصعد ومن بين الجموع
وكيف يفرح به المتذكر مواطن حفظه فيرى مع كل صفحة تتجدد أفراح ماضية يمر به نسيمها ولايدري بأيتها يفرح
وكيف بفرح المُبلغ له والداعي إليه وهو يهدي غيره إليه بإذن ربه
وكيف يفرح ذلك المُصدق له والتالي له وهو لا يعرف عربية القرآن ولا إعجاز القرآن وإنما تأسره الآيات وتُبكيه ويرى ذلك الإعجاز الآسر لنفسه فهو يسبح في نعيم لا يعلم كيف وصفه
ومن الفرح بالقرآن أن ترى إعجازه وخُلوده ، وأن ترى قوته ومَنعته ، وأن ترى كيف يُنير الطريق حال سماعه ، وكيف يُزيح الهموم ، وكيف يعتلي العبد به صُعدا على كل سوافل الدنيا الدنية ،
يحق للعبد الموقن أن هذا كلام الله عز وجل منه بدأ وإليه يعود وأن الله تكلم به وحفظه يحق له أن يفرح أيما فرح حين تُبدد آية منه واحدة كل الظلمات التي تعتري العبد حال مسيره ، وكيف يستنشق بهذا السماع روح الحياة وكأنما يُبعث فيه الحياة من جديد ،
وكيف يفرح به الخُلص وهم عاكفون على تلاوته ولُزومه ،
وكيف يفرح به القائمون وأعينهم تفيض بالدموع ، حين وجدوا لذة تفوق كل لذة ، حين ذاقوا طعم الإيمان به وازدادوا به إيمانا مع إيمانهم
وكيف يفرح به ذلك العاكف على تدبره وكيف يطيش لُبّه حين يقع على معنى غائر عنه ، وقد اهتدى إليه وقد وجد به غاية الفرح
وكيف يفرح به ذلك المُغترب لأمور قد أجبرته فيرى فيه الأنس والفرح
وكيف يفرح به المتتبع للمعاني والجامع بينها والباحث حولها
وكيف يفرح به الداعي حال ختمه وكأنما أُعطي مفاتيح كل سُرور وقد أخفاه عمّن حوله
وكيف يفرح به المُبتديء في حفظه وهو يعد الأيام عدا وكل يوم له فرح خاص وجديد يُغطى إياه في حُلة بهية
وكيف يفرح به المُتقن الذي يسرده في السياره وعند الوقوف وفي المصعد ومن بين الجموع
وكيف يفرح به المتذكر مواطن حفظه فيرى مع كل صفحة تتجدد أفراح ماضية يمر به نسيمها ولايدري بأيتها يفرح
وكيف بفرح المُبلغ له والداعي إليه وهو يهدي غيره إليه بإذن ربه
وكيف يفرح ذلك المُصدق له والتالي له وهو لا يعرف عربية القرآن ولا إعجاز القرآن وإنما تأسره الآيات وتُبكيه ويرى ذلك الإعجاز الآسر لنفسه فهو يسبح في نعيم لا يعلم كيف وصفه
ولكلٍّ حظّه مِن القرآن فلا مُزاحمة على النهل من معينه ، يأخذه المرء بقدر حبّه وتعظيمه
الحدرُ في صلاة التراويح
هو نوعٌ من الفرح بالقرآن ، فهذا الضبط للحرف والسرعة في الأداء والخِفة في تلاحق المعاني ، وكأنما بعضها يأخذ ببعض هي نوعٌ خاص ، يجدوه الموفقون كل بقدر إخلاصه وتصديقه
هو نوعٌ من الفرح بالقرآن ، فهذا الضبط للحرف والسرعة في الأداء والخِفة في تلاحق المعاني ، وكأنما بعضها يأخذ ببعض هي نوعٌ خاص ، يجدوه الموفقون كل بقدر إخلاصه وتصديقه
الساعُون بقوةٍ للتعويض :
ربما ضربة من خوف ، أو غصة من حزن يكون في شدةِ ألمها عزيمة تُدني من الصّف ، وتجبر التقصير ، وتزيل هذا الرِّضا بالسقوط
يقول لي : وهو صادق
جلستُ من بعد التراويح إلى مابعد التهجد والتهجد يبدأ الساعة الثانية في مسجدنا فوصلت لسورة يونس وقد ابتدأت الختمة بعد المغرب
ربما ضربة من خوف ، أو غصة من حزن يكون في شدةِ ألمها عزيمة تُدني من الصّف ، وتجبر التقصير ، وتزيل هذا الرِّضا بالسقوط
يقول لي : وهو صادق
جلستُ من بعد التراويح إلى مابعد التهجد والتهجد يبدأ الساعة الثانية في مسجدنا فوصلت لسورة يونس وقد ابتدأت الختمة بعد المغرب
اللهم غوثك لإخواننا
اللهم اكشف عنهم البأس
اللهم ولايتك وعنايتك وحفظك لهم
اللهم لا تدبير لهم فدبر لهم
اللهم لا ناصر لهم فانصرهم
اللهم اكشف عنهم البأس
اللهم ولايتك وعنايتك وحفظك لهم
اللهم لا تدبير لهم فدبر لهم
اللهم لا ناصر لهم فانصرهم
تأمل
"… فعجّل لكم هذه .."
—
حتى وإن زاد الإيمان ووقع التصديق الكامل ؛ قد يقع للمؤمن عاجل بُشرىٰ تكون مُعجلة فيزداد إيمانا إلى إيمانه
---
"… فعجّل لكم هذه .."
—
حتى وإن زاد الإيمان ووقع التصديق الكامل ؛ قد يقع للمؤمن عاجل بُشرىٰ تكون مُعجلة فيزداد إيمانا إلى إيمانه
---
قد كُنت بالأمس ( فويق )المقصرين بدرجة ،
هب أن صحائف أهل الجد مع القرآن رُصدت ( أما ترضىٰ أن تزاحمهم ) ولو في آخر السجلات ، وآخر الصفوف ، حتى وإن كنت عند الباب ، فدموعك الخفية تشفع لك ، وتشهد لك
هب أن صحائف أهل الجد مع القرآن رُصدت ( أما ترضىٰ أن تزاحمهم ) ولو في آخر السجلات ، وآخر الصفوف ، حتى وإن كنت عند الباب ، فدموعك الخفية تشفع لك ، وتشهد لك
( تهليلُ مائة )
حسرةٌ أن يمضي علىٰ المرء يومٌ من رمضان ؛ وفيه وظيفة مَقدورٌ عليها ، وهي من خير العدد ، ومن أكمل الزاد ، ومن أعظم المُدخر ، يمضي اليوم دون أن يُسجل لك فيه " إتمامها "100 مرة
حسرةٌ أن يمضي علىٰ المرء يومٌ من رمضان ؛ وفيه وظيفة مَقدورٌ عليها ، وهي من خير العدد ، ومن أكمل الزاد ، ومن أعظم المُدخر ، يمضي اليوم دون أن يُسجل لك فيه " إتمامها "100 مرة
شرفُ الساعات بشرفِ العمل ،
---
منازل الجنة كم دونها ،
رتب الآخرة هي الأبقى ،
سؤال العافية أكمل وأعظم
---
منازل الجنة كم دونها ،
رتب الآخرة هي الأبقى ،
سؤال العافية أكمل وأعظم
من أعظم الناس توفيقاً من دعا للمسلمين ، محبتك لأمة مُحمد صلى الله عليه وسلم
تدنيك من صاحب الشفاعة
فهو الذي يقول ( أمتي .. أمتي )
تدنيك من صاحب الشفاعة
فهو الذي يقول ( أمتي .. أمتي )
اللهم أدم الأمن على ربوع المسلمين
اللهم أظهر فيهم الطاعات
اللهم ارزقهم شكر نعمتك
اللهم احفظ أولاد المسلمين
اللهم احفظ من وقف خادما للمسلمين ببدنه أو بقلمه أو برأيه أو بنيته ودمعته
اللهم أظهر فيهم الطاعات
اللهم ارزقهم شكر نعمتك
اللهم احفظ أولاد المسلمين
اللهم احفظ من وقف خادما للمسلمين ببدنه أو بقلمه أو برأيه أو بنيته ودمعته
نسخة للقرآن الكريم
ما هو أفضل تطبيق استفدت منه في هذه الوسائل وماهي ميزته ؟
ربما يستفيد غيرك
ما هو أفضل تطبيق استفدت منه في هذه الوسائل وماهي ميزته ؟
ربما يستفيد غيرك
مشهدان " يُوجبان " الشكر
- مشهد " دنوك من كلام الله -
- مشهد " مصاحبة الصالحين -
كم من جاحدٍ للنعمة ، أو منكر لها ، أو غافل عنها ، أو معظم لغيرها ، أو متطلع لمتاعٍ زائل من ورائها .. تُسلب منه النعمة في ليل العقوبة فلا يراها في صباح أيامه القادمة••
- مشهد " دنوك من كلام الله -
- مشهد " مصاحبة الصالحين -
كم من جاحدٍ للنعمة ، أو منكر لها ، أو غافل عنها ، أو معظم لغيرها ، أو متطلع لمتاعٍ زائل من ورائها .. تُسلب منه النعمة في ليل العقوبة فلا يراها في صباح أيامه القادمة••
"... حتى تورمت قدماه .."
---
وفيه يقال:
حِين تُعاين النعمة فأطل وقوف الشكر
وحين تريد المزيد فامدد "بساط الطلب"
وحين تُقلب رجاءك رجاء الإجابة فكُن بالباب ،
وحين تِثُق بالكرم ، فأكثر السؤال ،
وحين تَنعم بالهداية ، فلا تبرحْ عنِ موطن التوفيق
---
وفيه يقال:
حِين تُعاين النعمة فأطل وقوف الشكر
وحين تريد المزيد فامدد "بساط الطلب"
وحين تُقلب رجاءك رجاء الإجابة فكُن بالباب ،
وحين تِثُق بالكرم ، فأكثر السؤال ،
وحين تَنعم بالهداية ، فلا تبرحْ عنِ موطن التوفيق
إِنَّ لكَ معَ القُرآن أفراحاً معهودةٌ ،
لا تتأخرْ في رصدِ وحصر المواضع التي تتشابه عليك ؛ في كلِّ مرّة ، واعلم أن هذا من أبواب النعيم بالقرآن ففرحة الإتقان من غايات أهله الكرام الذين يُحبونه ويُعظمونه .
اللهم أعِن وسدد أهل كتابك ولا تحرمنا طريقهم
لا تتأخرْ في رصدِ وحصر المواضع التي تتشابه عليك ؛ في كلِّ مرّة ، واعلم أن هذا من أبواب النعيم بالقرآن ففرحة الإتقان من غايات أهله الكرام الذين يُحبونه ويُعظمونه .
اللهم أعِن وسدد أهل كتابك ولا تحرمنا طريقهم