قناة أحمد بن يوسف السيد
الحمد لله رب العالمين، هذه مشاهد ولقطات من مجالس العلم والإيمان التي يسّر الله إقامتها في سوريا بعد النصر والفتح، وهذه المجالس والدروس تأتي ضمن برامج موجهة للجيل الصاعد لتربيتهم على معاني الإيمان وحبّ الله ورسوله والمؤمنين وابتغاء الآخرة. وقد كان يستحيل إقامة…
في هذا الفيديو يظهر مجموعة من الدعاة الشباب الذين يقومون بتعليم الفتيان وتربيتهم واستصلاحهم، وتقديم الدروس والبرامج لهم، وصناعة جيل صاعد صالح بإذن الله تعالى.
والمتابِع منكم لهذه القناة يعرف هؤلاء الشباب وبقية أصحابهم جيداً، فقد ظهروا كثيراً في الفيديوهات ومقاطع الرحلات والدروس التي يسر الله تقديمها لهم خلال السنوات السابقة منذ أن كانوا فتية صغاراً، ثم هاهم قد أنعم الله عليهم بشيء من الثمرة والخير.
ومن بين آلاف المواقف والقصص والمجالس والدروس التي مررنا بها في تجربة بنائهم، وجدتُ هذا الملفّ الذي كتبتُه لهم قبل أكثر من 3 سنوات بتاريخ 2021/7/25.
في وقتٍ كانوا قد قصّروا فيه في بعض الواجبات البِنائية، وكانوا حينها في الثامنة عشرة من أعمارهم، وكان قد مضى على مسيرتهم في البرنامج حينذاك سنتان تقريباً، فكتبتُ لهم هذا الملف في 12 صفحة لمراجعة النفس والتذكير بالغايات وشحذ الهمم وسلوك الجد وأخْذ الكتاب بقوّة، مُذكِّراً إيّاهم بنعمة الله وعظيم المسؤولية والتكليف.
وأحببت أن أشارككم صدْر هذا الملف لما فيه الفائدة بتوثيق شيء من مسيرتهم في السنتين الأولى فقط، وأمّا السنوات الثلاث التي بعد كتابة الملفّ ففيها قصص مختلفة لعله يتيسر رواية شيء عنها لاحقا بإذن الله.
ومن ظنّ أن شيئاً من هذه الثمرات تحقق بالجهد الشخصي فهو واهم؛ إنما هو فضل رب العالمين ورحمته وبركاته، فله الحمد أولاً وآخراً.
والمتابِع منكم لهذه القناة يعرف هؤلاء الشباب وبقية أصحابهم جيداً، فقد ظهروا كثيراً في الفيديوهات ومقاطع الرحلات والدروس التي يسر الله تقديمها لهم خلال السنوات السابقة منذ أن كانوا فتية صغاراً، ثم هاهم قد أنعم الله عليهم بشيء من الثمرة والخير.
ومن بين آلاف المواقف والقصص والمجالس والدروس التي مررنا بها في تجربة بنائهم، وجدتُ هذا الملفّ الذي كتبتُه لهم قبل أكثر من 3 سنوات بتاريخ 2021/7/25.
في وقتٍ كانوا قد قصّروا فيه في بعض الواجبات البِنائية، وكانوا حينها في الثامنة عشرة من أعمارهم، وكان قد مضى على مسيرتهم في البرنامج حينذاك سنتان تقريباً، فكتبتُ لهم هذا الملف في 12 صفحة لمراجعة النفس والتذكير بالغايات وشحذ الهمم وسلوك الجد وأخْذ الكتاب بقوّة، مُذكِّراً إيّاهم بنعمة الله وعظيم المسؤولية والتكليف.
وأحببت أن أشارككم صدْر هذا الملف لما فيه الفائدة بتوثيق شيء من مسيرتهم في السنتين الأولى فقط، وأمّا السنوات الثلاث التي بعد كتابة الملفّ ففيها قصص مختلفة لعله يتيسر رواية شيء عنها لاحقا بإذن الله.
ومن ظنّ أن شيئاً من هذه الثمرات تحقق بالجهد الشخصي فهو واهم؛ إنما هو فضل رب العالمين ورحمته وبركاته، فله الحمد أولاً وآخراً.
tgoop.com/alsayed_ah/3466
Create:
Last Update:
Last Update:
في هذا الفيديو يظهر مجموعة من الدعاة الشباب الذين يقومون بتعليم الفتيان وتربيتهم واستصلاحهم، وتقديم الدروس والبرامج لهم، وصناعة جيل صاعد صالح بإذن الله تعالى.
والمتابِع منكم لهذه القناة يعرف هؤلاء الشباب وبقية أصحابهم جيداً، فقد ظهروا كثيراً في الفيديوهات ومقاطع الرحلات والدروس التي يسر الله تقديمها لهم خلال السنوات السابقة منذ أن كانوا فتية صغاراً، ثم هاهم قد أنعم الله عليهم بشيء من الثمرة والخير.
ومن بين آلاف المواقف والقصص والمجالس والدروس التي مررنا بها في تجربة بنائهم، وجدتُ هذا الملفّ الذي كتبتُه لهم قبل أكثر من 3 سنوات بتاريخ 2021/7/25.
في وقتٍ كانوا قد قصّروا فيه في بعض الواجبات البِنائية، وكانوا حينها في الثامنة عشرة من أعمارهم، وكان قد مضى على مسيرتهم في البرنامج حينذاك سنتان تقريباً، فكتبتُ لهم هذا الملف في 12 صفحة لمراجعة النفس والتذكير بالغايات وشحذ الهمم وسلوك الجد وأخْذ الكتاب بقوّة، مُذكِّراً إيّاهم بنعمة الله وعظيم المسؤولية والتكليف.
وأحببت أن أشارككم صدْر هذا الملف لما فيه الفائدة بتوثيق شيء من مسيرتهم في السنتين الأولى فقط، وأمّا السنوات الثلاث التي بعد كتابة الملفّ ففيها قصص مختلفة لعله يتيسر رواية شيء عنها لاحقا بإذن الله.
ومن ظنّ أن شيئاً من هذه الثمرات تحقق بالجهد الشخصي فهو واهم؛ إنما هو فضل رب العالمين ورحمته وبركاته، فله الحمد أولاً وآخراً.
والمتابِع منكم لهذه القناة يعرف هؤلاء الشباب وبقية أصحابهم جيداً، فقد ظهروا كثيراً في الفيديوهات ومقاطع الرحلات والدروس التي يسر الله تقديمها لهم خلال السنوات السابقة منذ أن كانوا فتية صغاراً، ثم هاهم قد أنعم الله عليهم بشيء من الثمرة والخير.
ومن بين آلاف المواقف والقصص والمجالس والدروس التي مررنا بها في تجربة بنائهم، وجدتُ هذا الملفّ الذي كتبتُه لهم قبل أكثر من 3 سنوات بتاريخ 2021/7/25.
في وقتٍ كانوا قد قصّروا فيه في بعض الواجبات البِنائية، وكانوا حينها في الثامنة عشرة من أعمارهم، وكان قد مضى على مسيرتهم في البرنامج حينذاك سنتان تقريباً، فكتبتُ لهم هذا الملف في 12 صفحة لمراجعة النفس والتذكير بالغايات وشحذ الهمم وسلوك الجد وأخْذ الكتاب بقوّة، مُذكِّراً إيّاهم بنعمة الله وعظيم المسؤولية والتكليف.
وأحببت أن أشارككم صدْر هذا الملف لما فيه الفائدة بتوثيق شيء من مسيرتهم في السنتين الأولى فقط، وأمّا السنوات الثلاث التي بعد كتابة الملفّ ففيها قصص مختلفة لعله يتيسر رواية شيء عنها لاحقا بإذن الله.
ومن ظنّ أن شيئاً من هذه الثمرات تحقق بالجهد الشخصي فهو واهم؛ إنما هو فضل رب العالمين ورحمته وبركاته، فله الحمد أولاً وآخراً.
BY قناة أحمد بن يوسف السيد
Share with your friend now:
tgoop.com/alsayed_ah/3466