Ambassade de Russie au Maroc / Посольство России в Марокко

Ambassade de Russie au Maroc / Посольство России в Марокко

🎙 Из интервью Министра иностранных дел России С.В.Лаврова российским и зарубежным СМИ (26 декабря 2024 года) #Сирия #БлижнийВосток ❓ Вопрос: Москва также утверждает, что ведет переговоры с новыми силами, которые контролируют власть в Сирии. Как можно охарактеризовать…

مقتطفات من مقابلة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع وسائل الإعلام الروسية والأجنبية، موسكو، 26 ديسمبر 2024

حول مبادئ ميثاق الأمم المتحدة:
“إذا أردنا التحدث بجدية، فيجب الالتزام بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة بشكل شامل وليس انتقائيًا. الميثاق يتضمن مبدأ احترام حقوق الإنسان، الذي يحظى بإشادة الغرب، وهو مبدأ مكتوب بوضوح. تنص المادة الأولى من الميثاق على ضرورة احترام حقوق الإنسان دون تمييز على أساس الجنس أو العرق أو اللغة أو الدين. ومع ذلك، نشهد في أوكرانيا إبادة قانونية للغة الروسية وحظرًا على الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية. لذلك، أي محاولة جادة لحل الأزمة يجب أن تأخذ بعين الاعتبار أسبابها الجذرية”.

حول اتفاقيات مينسك:
“اتفاقيات مينسك لم تكن مجرد محاولة، بل قرارًا صادرًا عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. ولكن تم تقويض هذا القرار بتشجيع من الولايات المتحدة. قبل عامين، اعترف قادة أوكرانيا والداعمون الغربيون أنهم لم ينووا الالتزام بالاتفاقيات، وكان الهدف دائمًا هو تسليح أوكرانيا. واليوم، تُطرح أفكار أقل ارتباطًا بروح اتفاقيات مينسك، ولكنها تتبع نفس الهدف: كسب الوقت لنظام نازي جديد”.

حول المفاوضات:
“نحن دائمًا مستعدون للتشاور. إذا كان هناك أي سوء فهم لموقفنا المعلن بوضوح، فإننا نرحب بالمفاوضات التي تركز على الأسباب الجذرية للأزمة وتلتزم بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة. لا نطرح شروطًا مسبقة، بل ندعو لتحقيق ما تم التوقيع عليه في الميثاق”.

حول تأثير العقوبات الغربية:
“العقوبات الغربية تضر أولًا وقبل كل شيء بشعوب الدول التي تفرضها. في الولايات المتحدة، رأينا كيف تعامل الرئيس بايدن مع آثار الإعصار الأخير ومدفوعاته “الرمزية” بقيمة 700 دولار للشخص الواحد، بينما أُرسلت أكثر من 150 مليار دولار إلى أوكرانيا خلال العامين الماضيين. في فرنسا، واجهت البلاد أزمة زراعية واحتجاجات من المزارعين، أما الصناعة الألمانية، فقد انهارت بشكل كبير”.

حول الوضع في سوريا:
“لم نسحب دبلوماسيينا من دمشق، حيث تستمر سفارتنا في العمل هناك. نحافظ على اتصالاتنا مع السلطات السورية من خلال بعثتنا الدبلوماسية. ومع ذلك، يجب التركيز على شرق سوريا، حيث تسيطر الولايات المتحدة بشكل غير قانوني على مناطق تحتوي على حقول النفط الرئيسية والأراضي الخصبة. يتم استخراج الموارد وتصديرها، وتُستخدم الأموال لدعم الهياكل الانفصالية التي أنشأتها واشنطن. لا يمكن السماح بانهيار الدولة السورية”.

www.tgoop.com/ambrusmaroc/1525

117 viewsDec 29 at 15:47

مقتطفات من مقابلة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع وسائل الإعلام الروسية والأجنبية، موسكو، 26 ديسمبر 2024

حول مبادئ ميثاق الأمم المتحدة:
“إذا أردنا التحدث بجدية، فيجب الالتزام بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة بشكل شامل وليس انتقائيًا. الميثاق يتضمن مبدأ احترام حقوق الإنسان، الذي يحظى بإشادة الغرب، وهو مبدأ مكتوب بوضوح. تنص المادة الأولى من الميثاق على ضرورة احترام حقوق الإنسان دون تمييز على أساس الجنس أو العرق أو اللغة أو الدين. ومع ذلك، نشهد في أوكرانيا إبادة قانونية للغة الروسية وحظرًا على الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية. لذلك، أي محاولة جادة لحل الأزمة يجب أن تأخذ بعين الاعتبار أسبابها الجذرية”.

حول اتفاقيات مينسك:
“اتفاقيات مينسك لم تكن مجرد محاولة، بل قرارًا صادرًا عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. ولكن تم تقويض هذا القرار بتشجيع من الولايات المتحدة. قبل عامين، اعترف قادة أوكرانيا والداعمون الغربيون أنهم لم ينووا الالتزام بالاتفاقيات، وكان الهدف دائمًا هو تسليح أوكرانيا. واليوم، تُطرح أفكار أقل ارتباطًا بروح اتفاقيات مينسك، ولكنها تتبع نفس الهدف: كسب الوقت لنظام نازي جديد”.

حول المفاوضات:
“نحن دائمًا مستعدون للتشاور. إذا كان هناك أي سوء فهم لموقفنا المعلن بوضوح، فإننا نرحب بالمفاوضات التي تركز على الأسباب الجذرية للأزمة وتلتزم بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة. لا نطرح شروطًا مسبقة، بل ندعو لتحقيق ما تم التوقيع عليه في الميثاق”.

حول تأثير العقوبات الغربية:
“العقوبات الغربية تضر أولًا وقبل كل شيء بشعوب الدول التي تفرضها. في الولايات المتحدة، رأينا كيف تعامل الرئيس بايدن مع آثار الإعصار الأخير ومدفوعاته “الرمزية” بقيمة 700 دولار للشخص الواحد، بينما أُرسلت أكثر من 150 مليار دولار إلى أوكرانيا خلال العامين الماضيين. في فرنسا، واجهت البلاد أزمة زراعية واحتجاجات من المزارعين، أما الصناعة الألمانية، فقد انهارت بشكل كبير”.

حول الوضع في سوريا:
“لم نسحب دبلوماسيينا من دمشق، حيث تستمر سفارتنا في العمل هناك. نحافظ على اتصالاتنا مع السلطات السورية من خلال بعثتنا الدبلوماسية. ومع ذلك، يجب التركيز على شرق سوريا، حيث تسيطر الولايات المتحدة بشكل غير قانوني على مناطق تحتوي على حقول النفط الرئيسية والأراضي الخصبة. يتم استخراج الموارد وتصديرها، وتُستخدم الأموال لدعم الهياكل الانفصالية التي أنشأتها واشنطن. لا يمكن السماح بانهيار الدولة السورية”.

BY Ambassade de Russie au Maroc / Посольство России в Марокко