tgoop.com/amegho/1735
Last Update:
قال تعالى { ذَ ٰلِكَۖ وَمَن یُعَظِّمۡ شَعَـٰۤىِٕرَ ٱللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقۡوَى ٱلۡقُلُوبِ﴾ [الحج ٣٢]
قال رسول الله ﷺ : «يقولُ اللَّهُ تبارك وتعالى: ما تقرَّبَ إليَّ عبدي بشيءٍ أفضل من أداء ما افترضتُ عليْهِ»
وقال ﷺ « لأُعلّمنّك سُورةً هي أعظمُ سُورةٍ في القُرآن قبل أن تخرُج من المسجد »
وقال ﷺ « الحمدُ لله ربّ العالمين: هي السّبعُ المثاني، والقُرآنُ العظيمُ الّذي أُوتيتُهُ »
وقال ﷺ « قال الله تعالى: قسمتُ الصّلاة بيني وبين عبدي نصفين، ولعبدي ما سأل »
التدبر في سورة الفاتحة وخشوع القلب فيها أثناء تلاوتها في الصلاة، وأن يكون مقام تلاوتها هذا مُعظما في القلب مهيباً .. هذا الاستحضار هو من مفاتيح الخشوع في كل الصلاة كما ذكر ذلك الشيخ فريد الأنصاري في أحد دروسه ..
فلا ينصرفن القلب إلى الآيات التي يتلوها الإمام في الصلاة ويغفل عن الفاتحة باعتبار تكرارها وألفتها .. بل من مواطن المجاهدة في الصلاة = العيش مع هذه السورة ..
والله الموفق ..
BY أعماق | أمين ✨
Share with your friend now:
tgoop.com/amegho/1735