مشكلتي أنني كثيفة
لا معيار لي
وأعيش اللحظة وكأنها أبدية
وأموت حينما تنتهي
مشكلتي أني أحب أكثر من اللازم
أو لا أحب مطلقاً.
لا معيار لي
وأعيش اللحظة وكأنها أبدية
وأموت حينما تنتهي
مشكلتي أني أحب أكثر من اللازم
أو لا أحب مطلقاً.
هناك دائمًا أمل، حل أخير، شيء يمكن فعله، طريق يمكن سلكه، لكنها أشياء تظهر فقط لمن يريدها حقًا، أما من لا يريد فقد أقفل الباب في وجه نفسه بنفسه.