هذه الآية هي من أكثر الآيات التي تبثّ في نفسي الطمأنينة خلال هذه المحنة:
{أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَ لَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ وَ الضَّرَّاءُ وَ زُلْزِلُوا حَتَّی يَقُولَ الرَّسُولُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتی نَصْرُ اللَّـهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّـهِ قَرِيبٌ}
- تعلّمت منها أنّ كل خسارة وألم نعيشه في هذه الدنيا هو أجرٌ لنا وهو طريقٌ يأخذنا نحو الجنة، حيث نعيش خلال البلاء حالة الضعف والرجاء، فنطلب العون من القوة الحقيقية في هذا الوجود، فكل هذه الآلام تعيدنا إليه سبحانه.
- هذه الآية نزلت على رسول الله (ص) وأنصاره عندما ضاقت بهم الأحوال كثيرًا في غزوة الأحزاب، فطلبوا من الله جل وعلا النصرة، فأتاهم الجواب {ألا إنّ نصر الله قريب}.. ومن هنا نعلم بأنّ أفضل طريقة للثبات والصبر هي أن نزرع في داخلنا هذا اليقين بأن الفرج قريب.
{أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَ لَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ وَ الضَّرَّاءُ وَ زُلْزِلُوا حَتَّی يَقُولَ الرَّسُولُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتی نَصْرُ اللَّـهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّـهِ قَرِيبٌ}
- تعلّمت منها أنّ كل خسارة وألم نعيشه في هذه الدنيا هو أجرٌ لنا وهو طريقٌ يأخذنا نحو الجنة، حيث نعيش خلال البلاء حالة الضعف والرجاء، فنطلب العون من القوة الحقيقية في هذا الوجود، فكل هذه الآلام تعيدنا إليه سبحانه.
- هذه الآية نزلت على رسول الله (ص) وأنصاره عندما ضاقت بهم الأحوال كثيرًا في غزوة الأحزاب، فطلبوا من الله جل وعلا النصرة، فأتاهم الجواب {ألا إنّ نصر الله قريب}.. ومن هنا نعلم بأنّ أفضل طريقة للثبات والصبر هي أن نزرع في داخلنا هذا اليقين بأن الفرج قريب.
و علی أيّة حال، فإنّ الآية أعلاه تحكي أحد السنن الالهيّة في الأقوام البشريّة جميعاً، و تنذر المؤمنين في جميع الأزمنة أنّهم ينبغي عليهم لنيل النّصر و التوفيق و المواهب الأخرويّة أن يتقبّلوا الصّعوبات و المشاكل و يبذلوا التضحيات في هذا السبيل، و في الحقيقة إنّ هذه المشاكل و الصّعوبات ما هي إلّا إمتحان و تربية للمؤمنين و لتمييز المؤمن الحقيقي عن المتظاهر بالإيمان.
و أساسا فإنّ رمز التكامل للبشريّة أن يحاط الأفراد و المجتمعات في دائرة البلاء و الشّدائد حتّی يكونوا كالفولاد الخالص و تتفتّح قابليّاتهم الداخليّة و ملكاتهم النفسانيّة و يشتد إيمانهم باللّه تعالی.
و أساسا فإنّ رمز التكامل للبشريّة أن يحاط الأفراد و المجتمعات في دائرة البلاء و الشّدائد حتّی يكونوا كالفولاد الخالص و تتفتّح قابليّاتهم الداخليّة و ملكاتهم النفسانيّة و يشتد إيمانهم باللّه تعالی.
اشتقت لمشاركتكم الاقتباسات والصور إلخ..
قريبًا إن شاء الله إذا تم الإتفاق وكُتب لي البقاء، ستعود القناة كما كانت.. وأنتم هل اشتقتم؟
قريبًا إن شاء الله إذا تم الإتفاق وكُتب لي البقاء، ستعود القناة كما كانت.. وأنتم هل اشتقتم؟
Anonymous Poll
72%
نعم كثيرًا..
28%
نعم أكثر ما اشتقت له "فقرة الأسئلة"
0%
لا يا آنيـا ^^
مُشكلتي الأزلية أني لا أجيد تجزيء الأشياء، لا أعرفُ كيف أمنحك محبةً ناقصة، ولا ودادًا غير مُكتمل، لا أعرفُ كيف أجيءُ بشطر حنانٍ وشطر قسوة، إذ التفتُ ألتفت بكياني، واذا أنسكبت أنسكب كليًا، ولو صددت مرةً فهي آخر المشوار، وإن أفلت يدي فهي النهاية.
- فارس اليحيى
- فارس اليحيى
بعد الكثير من الجراح هل تعتقد أنّ الحب السابق قادر على
Anonymous Poll
22%
أن يعيد القلوب لبعضها
38%
يجعلها تسامح ولا تعود
40%
النهاية
في نظري أن معرفة الإنسان للحياة من حوله يجب أن تبدأ من معرفته العميقة لنفسه أولاً، فمَن لا يدرك ذاته جيّدًا لن يستطيع أن يدرك حقيقة الحياة والآخرين، لذا كان من الحكمة أن يتعرّف الإنسان على نفسه التي بين جنبيه قبل كل شيء، فهي بوصلته، وبوابته الأولى لعبور العالم!
- شروق القويعي
- شروق القويعي
الخسارة لأنك "حاولت" أهون بكثير من الندم لأنك "لم تحاول". المحاولة هي كل شيء، جازف بالتجربة أو ستخسر الفرصة للأبد.
- لقائلها
- لقائلها
أنت بصدق، داخليًا، هل تشعر بأنك
Anonymous Poll
31%
شخص جيد
5%
شخص سيء
53%
أحاول أن أكون شخصًا جيّدًا
10%
لا أعلم
نحن لا نحزنُ على شيءٍ تمنيناه ولم يحدث، الألمُ العميقُ هو على ما حدث مرةً واحدة وما كنّا ندري أنه لن يتكرر، الأكثرُ وجعًا ليس ما لم يكن يومًا لنا، بل ما امتلكناه برهةً من الزمن، وسيظلّ ينقصُنا إلى الأبد.
- لميس التويجري
- لميس التويجري
إذا حانت لك فرصة جديدة لأن تشرح موقفك بشكل واضح في حكاية كنت تحبها ولكن انتهت منذ وقت طويل، هل؟
Anonymous Poll
40%
سترحب بالفرصة وتستغلها
60%
أم أنّ الذي انتهى قد انتهى