واعي

ما هي أوقات الضعف؟

🔘 أوقات الضعف هي الاوقات و المواقف التي تضعف فيها إرادتك الداخلية و تكون معرض فيها للانتكاس أكثر من أي وقت آخر لذلك يجب عليك أن ترفع فيها الراية الحمراء و ترفع حالة الاستعداد القصوى لأن احتمالية الانتكاس فيها كبيرة.
🔘 و ممنوع منعا باتاً أثناء أوقات الضعف التعامل مع الانترنت أو التليفزيون إلا بشروط صارمة

و هذه الاوقات هي :

▪️تصفح الانترنت أو قنوات التليفزيون بلا هدف أو الجلوس مع الاهل أو الاصدقاء أثناء مشاهدة قنوات تليفيزيون و وقوع البصر فجأة على عورة .

▪️بداية الاحساس بالتعافي و الغرور به خاصة عند اليوم الستين من التعافي و فتور الهمة و نسيان اهمية التعافي بالاضافة الى انتهاء فترة الخمود و عودة الشهوة الجنسية و القوة الجسدية و الاندفاع و الحماس.

▪️الملل و الفراغ و الكسل و الخمول.

▪️ الضغط العصبي و ضغط العمل خاصة عند الرجوع من الدراسة أو من العمل ليلا. مع تصفح النت على السرير

▪️التهاون و الوقوع في أحد محظورات التعافي تدريجيا مثل التهاون في غض البصر و عدم الالتزام بتعليمات الدخول على الانترنت .

▪️الاكتئاب و المشاعر السلبية بشكل عام.

▪️ الاحباط و اليأس بسبب الفشل في مهمة من المهام.

▪️الانتهاء من مهمة ثقيلة و الارتياح النفسي بعدها.

▪️ الارهاق البدني و قلة النوم .

▪️ الخلوة و الانعزالية و الانطوائية .

▪️ التواجد في أماكن وجود المتبرجات بكثافة.

▪️ اوقات الشهوة العالية (رغم أن اغلب زلات المدمن لا تكون نتيجة الشهوة)

▪️ الايام التي تلي الزلة حيث تكون الشهوة مرتفعة.

▪️بعد الاحتلام و عند الاستيقاظ صباحا.

▪️ الامتحانات (قبلها بسبب الضغط العصبي و بعدها بسبب الحاجة للترويح عن النفس).

▪️الأعياد و الاجازة الاسبوعية.

▪️الفضول لفتح الاخبار و الصور و المقاطع ذات الايحاءات الجنسية على وسائل التواصل الاجتماعي.

▪️الحنين و الاشتياق و الاستئناس لمشاهدة الاباحية.

▪️حدوث فكرة محفزة للانتكاس

▪️الدخول في موقف انتكاسي دون رفع حالة الاستعداد.

🖋ملحوظة هامة جدا :

▪️بمجرد الدخول في أوقات الضعف عليك بتوليد فكرة مضادة فورا وتكرار هذه الفكرة على بالك إلى أن تقتنع بها و تردعك عن الانتكاس و تأخذ كل التدابير الاحترازية ضد الانتكاس.
ثم تقوم بتفعيل خطة الدفاع الموضوعة مسبقا و التي تناسب كل وقت ضعف.

💡فيديو: ما أوقات الضعف؟ وكيف تتعامل معها؟
https://youtu.be/EgdBJIbgql8

#شائع

www.tgoop.com/antiporngroup/20482

37.1K viewsDec 4 at 07:01

ما هي أوقات الضعف؟

🔘 أوقات الضعف هي الاوقات و المواقف التي تضعف فيها إرادتك الداخلية و تكون معرض فيها للانتكاس أكثر من أي وقت آخر لذلك يجب عليك أن ترفع فيها الراية الحمراء و ترفع حالة الاستعداد القصوى لأن احتمالية الانتكاس فيها كبيرة.
🔘 و ممنوع منعا باتاً أثناء أوقات الضعف التعامل مع الانترنت أو التليفزيون إلا بشروط صارمة

و هذه الاوقات هي :

▪️تصفح الانترنت أو قنوات التليفزيون بلا هدف أو الجلوس مع الاهل أو الاصدقاء أثناء مشاهدة قنوات تليفيزيون و وقوع البصر فجأة على عورة .

▪️بداية الاحساس بالتعافي و الغرور به خاصة عند اليوم الستين من التعافي و فتور الهمة و نسيان اهمية التعافي بالاضافة الى انتهاء فترة الخمود و عودة الشهوة الجنسية و القوة الجسدية و الاندفاع و الحماس.

▪️الملل و الفراغ و الكسل و الخمول.

▪️ الضغط العصبي و ضغط العمل خاصة عند الرجوع من الدراسة أو من العمل ليلا. مع تصفح النت على السرير

▪️التهاون و الوقوع في أحد محظورات التعافي تدريجيا مثل التهاون في غض البصر و عدم الالتزام بتعليمات الدخول على الانترنت .

▪️الاكتئاب و المشاعر السلبية بشكل عام.

▪️ الاحباط و اليأس بسبب الفشل في مهمة من المهام.

▪️الانتهاء من مهمة ثقيلة و الارتياح النفسي بعدها.

▪️ الارهاق البدني و قلة النوم .

▪️ الخلوة و الانعزالية و الانطوائية .

▪️ التواجد في أماكن وجود المتبرجات بكثافة.

▪️ اوقات الشهوة العالية (رغم أن اغلب زلات المدمن لا تكون نتيجة الشهوة)

▪️ الايام التي تلي الزلة حيث تكون الشهوة مرتفعة.

▪️بعد الاحتلام و عند الاستيقاظ صباحا.

▪️ الامتحانات (قبلها بسبب الضغط العصبي و بعدها بسبب الحاجة للترويح عن النفس).

▪️الأعياد و الاجازة الاسبوعية.

▪️الفضول لفتح الاخبار و الصور و المقاطع ذات الايحاءات الجنسية على وسائل التواصل الاجتماعي.

▪️الحنين و الاشتياق و الاستئناس لمشاهدة الاباحية.

▪️حدوث فكرة محفزة للانتكاس

▪️الدخول في موقف انتكاسي دون رفع حالة الاستعداد.

🖋ملحوظة هامة جدا :

▪️بمجرد الدخول في أوقات الضعف عليك بتوليد فكرة مضادة فورا وتكرار هذه الفكرة على بالك إلى أن تقتنع بها و تردعك عن الانتكاس و تأخذ كل التدابير الاحترازية ضد الانتكاس.
ثم تقوم بتفعيل خطة الدفاع الموضوعة مسبقا و التي تناسب كل وقت ضعف.

💡فيديو: ما أوقات الضعف؟ وكيف تتعامل معها؟
https://youtu.be/EgdBJIbgql8

#شائع

BY واعي