يَنهَّزُنِي العَالم بَبَشرٍ تَواطؤا حُول ما أُعَانِي،وألهَفُوا بِأكاذّيبَهم دُواخلِي.
الجَميع يتألِم،الجَميع يَصرخ،الجَّميع مُتعَب،لا تستَهزأ وتَصنع مَنهُم حُطاماً أبَدياً،كُن عُوناً عَلك تُنجِيهم..
الأمُّر مُعَقد..والأكِاذَّيب تَتلُو علِي
وأنا أُحارَب المُوت..ولَعان البَشر تَطوف حُولي.
وأنا أُحارَب المُوت..ولَعان البَشر تَطوف حُولي.
كانَ الأمرُ مُخِيف،أن تَنام بعَقلٍ يُفَكر
أن تنَام وأنتَ فِي أرَض الوَاقع لا الأحلام.
أن تنَام وأنتَ فِي أرَض الوَاقع لا الأحلام.
وحِيدٌ صَحِيح..لَكِنّي فَصّلتُ وِحدَتِي بِالطرّيقَة المُثلَى التّي تُناسِبُ ثوبَ عُكرَ مِزاجِي الفَضفَاض.