"وأراكَ حيثُ أدرتُ عيني ماثلاً
طيفاً يراود صحوتي ومنامي
فتجود من فرط الحنين مدامعي
ويضيقُ في وصف الشّعورِ كلامي"
طيفاً يراود صحوتي ومنامي
فتجود من فرط الحنين مدامعي
ويضيقُ في وصف الشّعورِ كلامي"
أدمنتُ حُبكِ حتَى فَاحَ من جَسَدِي
عِطرُ الهَوى فَعلمَ النَّاسُ أنِّي عاشِقُ
حاولتُ إخفاءَ المحبَة جاهِداً لكن
كيفَ يهربُ منْ بالمَحبَةِ غارِقُ؟
عِطرُ الهَوى فَعلمَ النَّاسُ أنِّي عاشِقُ
حاولتُ إخفاءَ المحبَة جاهِداً لكن
كيفَ يهربُ منْ بالمَحبَةِ غارِقُ؟
هل علمَ محبُِوبي عني
أو عن روحٍ رقتْ لهُ
هل علمَ بعينٌ لا تَرتوي
إلا بنظرةٍ منهُ وقبلةٌ!
أو عن روحٍ رقتْ لهُ
هل علمَ بعينٌ لا تَرتوي
إلا بنظرةٍ منهُ وقبلةٌ!
"يحدّثُني الحبيبُ حديثَ ودٍ
فأبتسمُ ثم أطلبُ أن يعيدا
و ليسَ صعوبةً في الفهمِ
لكن أحبُّ حديثَهُ حبّاً شديدا.
فأبتسمُ ثم أطلبُ أن يعيدا
و ليسَ صعوبةً في الفهمِ
لكن أحبُّ حديثَهُ حبّاً شديدا.
"سأحفظُ حُبَّهُ بينَ الحنايا
وأرقبُ طيفهُ كَي أحتويهِ
نداءُ عُقُولِنَا يعلوهُ ريبٌ
ونبضُ قُلوبنا .. لا ريبَ فيه"
وأرقبُ طيفهُ كَي أحتويهِ
نداءُ عُقُولِنَا يعلوهُ ريبٌ
ونبضُ قُلوبنا .. لا ريبَ فيه"
"أنا إن رأيتُك باسمًا
أرتاحُ يملؤني الهنا
ما دمتَ تشعُرُ فرحةً
فالسعدُ أشعرهُ أنا"
أرتاحُ يملؤني الهنا
ما دمتَ تشعُرُ فرحةً
فالسعدُ أشعرهُ أنا"
وخصصتُ قلبكَ بالودادِ كأنّه
وطنٌ وأنت مدينتي أحيا بهَا
ما مسَّني مللٌ بقربك مرَّةً
هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابهَا
وطنٌ وأنت مدينتي أحيا بهَا
ما مسَّني مللٌ بقربك مرَّةً
هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابهَا