Telegram Web
«عينَاي جفّت لم تُسل
دمعًا فسالت أنفسُ !»
«لحّد يگله شلونك الفاگد
فاگد بعد ومبيّن شلونه !»
«أنا رِدتك ما رِدت دنيا ولا مَال.»
ماگدرت أتخطى هالصّوتية وعمق الشجى البيها من أيام.
مو حنجرة آلة فنية
مو صوت، حس ومعنى !
هذه مِن أسمعها أظل اصيح بقوة: اللّه !!
وله أخرى، تجرّ دموعي جرًّا !
هَذا الليل وهاي دموعي !
• آثَار!
Voice message
مَيس ردت اسمعج هاي امس، بس گلت بلا متبجي هسه اسمعيها.😆
ورقةُ وَردْ.
مبارح دموعي غالية واليوم لا يعني؟ 💔
كُل يوم غالية، بَس ابچي مع الجماعة دام نشرتها مو بس آني ابچي 💔
العزّة غزاوية !💚
تأمل في مشاهد العزة المبثوثة تلك، واملأ رئتَيك من أنفاس الشموخِ، وأَترِع نفسَك بمعاني الإباء، ولو ساعةً، فهي زادٌ يكفيكَ سنينَ الجدب الطوال.
إذا كان الأدبُ وشعرُ الحماسةِ يملأ النفسَ بمعاني العزةِ وإباءةِ الضيم، فكيفَ بهذا الأدب المرئي الحي! وهذه الأشعارِ النابضةِ حياةً، وهذه الأنغامِ الواقعةِ المتسربةِ إلى كل زاوية في النفوسِ متسربلةً بسربال العلوّ والإيمان!
لِيش الاعزَاز؟
يشيب راسه وگلبه لِيتانيهم !
لِيش الاعزَاز؟
من نغمْضِ عيونّه نلاگيهم !
Forwarded from نوَاس (شُعيب)
شرح الأبيات :)
الشّرح مطرب أكثر من الأبيات😆
«دوّرتكم وي جُروحي ما شِفتكُم.» !
«مَضى زمن والناسُ يستشفعُون بي
فهل لِي إلى لُبنى الغداة شَفيعُ؟!»
يا لِيل اشتَم عطرهم !
«وينهم !
يطولون بهجرهم.. وينهم !»
صار نص ساعة أكرر المقطع، وشعوره يتجدد في كلّ مرة !
جبّار هالإنسان.
قَبل سَاعات كَانت تُعاتبني مَيس لهجري كتابة الشّعر وتنعتني "بالهاجرة والمفارِقة" ثمّ عزت الأمر بأنّه بسببِ شغفِي باللهجة العراقِية والإكثار من سماعِ ألحانِهم وفنونهم المشجية، والحَقيقة كما تقول فهو سبب من الأسبابِ التِي جعلتني أحيد عَن الفصيح وأترك مَا كنتُ عليه، فبعد انقطاعي عن الكِتابة كان وليفي اللحن العراقِي وأطربُ له وأجدُ "لخنگتي" متنفسًا للكلمات المضطربة فِي صدري، ومما ساعدَ في ذلك، أنّ للهجة العراقية معجم خاصّ بالحزن والجزع، وبها إحساس شاعري وإن لم تتكلّف الشّعر وتتطلبه، ومع طبيعتي من كوني فتاة مكسالة وجدتُ لِي معنى آخر غير قرض الشّعر ونثر النّصوص.
-
المرء يعترفُ بالجريرة ليستغفر، آثار تقرّ وعليها تستقر (:
سمعتُ مقطعًا لشخص يلقي به شعرًا، حتى وصل لبيتٍ يخضع له الشعور فتنهّد وقال: هوف هوف.. بطريقة شعرتُ بأنّ القصيدةَ هي هذه التنهيدَتان.
2025/07/14 06:38:23
Back to Top
HTML Embed Code: