Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
قال #أنس_بن_مالك رضي الله عنه :

رأيت عمر بن الخطاب (رضي الله عنه )

وهو يومئذ أمير المؤمنين

وقد رقع بين كتفيه برقاع ثلاث لَبَّدَ بعضها فوق بعض .

[ موطأ مالك ١٦٣٨ ]
#الفاروق
قال أبو داود في مسائله للإمام أحمد :
1798 - سَمِعْتُ أَحْمَدَ سُئِلَ عَنِ الرَّجُلِ يَرَى الطُّنْبُورَ أَوِ الطَّبْلِ أَوْ نَحْوَ ذَلِكَ وَاجِبٌ عَلَيْهِ تَغْيِيرُهُ؟

قَالَ: مَا أَدْرِي مَا وَاجِبٌ، إِنْ غَيَّرَ فَلَهُ فَضْلٌ

قِيلَ لِأَحْمَدَ: فَإِنْ أَصَابَهُ مِنْ قِبَلَ السُّلْطَانِ فِي ذَلِكَ مَكْرُوهٌ تَرْجُو أَنْ يُؤْجَرَ؟ ( يعني إذا غير بيده وآذاه السلطان )

فَرَأَى لَهُ فَضْلًا ..و تَكَلَّمَ بِشَيْءٍ، كَأَنَّهُ يَغْبِطُهُ ( يعني يغبط هذا الذي أنكر بيده وأوذي في سبيل الله )
جاء في الزهد للإمام أحمد (ج13-398 ت. مأمون الشامي)


حدّثنا عبد الله، قال: حدّثني الحسن بن عبدالعزيز، عن ضمرة، عن رجاء بن أبي سلمة،

عن الحسن [البصري] قال:

يُستعمل أحدكم فيسرق ويخون، ثم يبني، ثم يصنع طعاما، ثم يدعونا فيقول: تعالوا وانظروا، فقد رأينا يا أخْوَن الخائنين، ويا أسرق السارقين! أمّا أهل الأرض فغروك، وأمّا أهل السماء فمقتوك!
_
يستعمل يعني يكون واليا أو أميرا على منطقة
وجاء في بعض المصار أنّ الحسن قال هذا في الحجّاج الثقفي لمّا دعا الناس لينظروا قصره الذي بناه بواسط.
«قصر الأمل لابن أبي الدنيا» (ص207):
«337 - حدثنا أبو سعيد القرشي الرملي، قال: حدثنا ضمرة، قال: حدثني رجاء، قال:

قال الحسن:

يستعمل أحدهم، فيخون ويشتري، ثم يبني، ثم يقول: تعالوا انظروا قصورا بنيناها يا أفسق الفاسقين ويا. . . . . . أما أهل ‌الأرض فغروك، وأما أهل ‌السماء ‌فمقتوك "
خاصم قوم من الأعراب عمر بن عبد العزيز قوما من بني مروان في أرض كانت للأعراب أحيوها

فأخذها الوليد بن عبد الملك فأعطاها بعض أهله

فقال عمر بن عبد العزيز: قال رسول الله ﷺ: «البلاد بلاد الله والعباد عباد الله من أحيا أرضا ميتة فهي له»

فردها على الأعراب.


الزهد للإمام أحمد (١٦٧٩).
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
قال الإمام #إسحاق_بن_راهوية :

حكام المسلمين لا يجوز لهم إلا أن يحكموا بكتاب الله

[ مسائل الكوسج - 2731 ]
قال وكيع في الغرر :

حدثنا عباس بن محمد الدوري، حدثنا محاضر بن المورع، حدثنا عاصم الأحول، عن أبي مجلز، عن قيس بن عباد عن علي بن أبي طالب، قال:


خذ من السلطان ما أعطاك، فان مالك في ماله من الحلال أكثر.

[ المحاضرات والمحاورات ]

يعني أن للمسلمين حقوقا على السلطان ومالهم في ذمته أكبر مما له عليهم

وكيع هذا ليس هو ابن الجراح وإنما هو صاحب أخبار القضاة , وهو: أبو بكر محمد بن خلف بن حيان بن صدقة بن زياد البغدادي ووكيع لقبه.

وهذا إن لم تكن ذا شهرة أو دين فيذلك السلطان بأعطيته ويأخذ من دينك مقابلها فهنا لا تقبل منه شيئاً
قال ابن قدامة في المغني :

ولم ير أبو عبد الله ( يعني الإمام أحمد ) ذلك حراما؛ فإنه سئل، فقيل له: مال السلطان حرام؟ فقال: لا، وأحب إلي أن يتنزه عنه.

وفي رواية قال: ليس أحد من المسلمين إلا وله في هذه الدراهم حق،
فكيف أقول إنها سحت؟

انتهى

وتأمل قول الإمام أحمد [ ليس أحد من المسلمين إلا وله في هذه الدراهم حق ]
قال عبد الرزاق في المصنف [ 20713 ] :
عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ سَالِمٍ (بن عبد الله بن عمر بن الخطاب )، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ :

كَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إِذَا نَهَى النَّاسَ عَنْ شَيْءٍ دَخَلَ إِلَى أَهْلِهِ - أَوْ قَالَ : جَمَعَ –
فَقَالَ : إِنِّي نَهَيْتُ عَنْ كَذَا وَكَذَا .
وَالنَّاسُ إِنَّمَا يَنْظُرُونَ إِلَيْكُمْ نَظَرَ الطَّيْرِ إِلَى اللَّحْمِ
فَإِنْ وَقَعْتُمْ وَقَعُوا ، وَإِنْ هِبْتُمْ هَابُوا ،

وَإِنِّي وَاللَّهِ لَا أُوتَى بِرَجُلٍ مِنْكُمْ وَقَعَ فِي شَيْءٍ مِمَّا نَهَيْتُ عَنْهُ النَّاسَ ، إِلَّا أَضْعَفْتُ لَهُ الْعُقُوبَةَ لِمَكَانِهِ مِنِّي ، فَمَنْ شَاءَ فَلْيَتَقَدَّمْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَتَأَخَّرْ .
نعوذ بالله من المثلثين! أو أن نكون مثلثين!

قال هناد بن السري في «الزهد» (٢/ ٥٧٨):
حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، عَنْ كَعْبٍ (هو كعب بن ماتع الحميري المعروف بكعب الأحبار) قَالَ:

إِنَّ أَعْظَمَ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ خَطِيئَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُثَلِّثُ،

قَالُوا لَهُ: وَمَا الْمُثَلِّثُ؟

قَالَ: الَّذِي يَسْعَى بِأَخِيهِ إِلَى إِمَامِهِ ( يعني الملك أو الأمير أو من ينوبهم ) فَيُهْلِكُ نَفْسَهُ، وَيُهْلِكُ أَخَاهَ، وَيُهْلِكُ إِمَامَهُ.

ورواه الأصبهاني في «حلية الأولياء» (6/ 22) من طريق المحاربي عن الأعمش.
قال رسول الله ﷺ :

اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فشق عليهم فاشقق عليه ، ومن ولي من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم فارفق به.

مسلم
قال رسول الله ﷺ :

اللهم من رفق بأمتي فارفق به ، ومن شق عليهم فشق عليه

رواه الإمام أحمد
قال رسول الله ﷺ :

إنما يرحم الله من عباده الرحماء

رواه البخاري
قال الإمام الفزاري :

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَوْذَبٍ، عَنْ أَبِي التَّيَّاحِ، قَالَ:

سَأَلَ رَجُلٌ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ فَقَالَ:

إِنَّ امْرَأَةً جَعَلَتْ بَعِيرًا لَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ، أَفَيُحْمَلُ عَلَيْهِ رَجُلٌ مُنْقَطِعٌ بِهِ مِنْ حَاجِّ بَيْتِ اللَّهِ؟

فَقَالَ: " أُولَئِكَ وَفْدُ اللَّهِ، لَا وَفْدُ الشَّيْطَانِ، أُولَئِكَ وَفْدُ اللَّهِ لَا وَفْدُ الشَّيْطَانِ، أُولَئِكَ وَفْدُ اللَّهِ لَا وَفْدُ الشَّيْطَانِ.

قِيلَ لَهُ: وَمَا وَفْدُ الشَّيْطَانِ؟

قَالَ: قَوْمٌ يَبْعَثُهُمْ أُمَرَاءُ الْأَجْنَادِ إِلَى الْعُمَّالِ، فَيُخْبِرُونَهُ أَنَّ النَّاسَ رَاضُونَ، وَلَيْسُوا بِرَاضِينَ وَأَنَّ النَّاسَ قَدْ أُعْطُوا حُقُوقَهُمْ، وَلَمْ يُعْطَوْا حُقُوقَهُمْ،

أُولَئِكَ وَفْدُ الشَّيْطَان

السيرة ٨٩
عن عبدالرحمن بن أبي ليلى قال :

قال عُمَرُ يقول اللَّهُ تعالى :

" ثُمَّ جَعَلْنَاكُمْ خَلَائِفَ في الْأَرْضِ من بَعْدِهِمْ لِنَنْظُرَ كيف تَعْمَلُونَ "

قال : فقد اسْتُخْلِفْتَ يا ابن أُمِّ عُمَرَ

فَانْظُرْ كيف تَعْمَلُ ؟

( ابن أبي حاتم في تفسيره ١٠٢٦٧ )

#الفاروق
‏كان #الفاروق عمر (رضي الله عنه )

يقول بعدما جاءته أموال الفيء من بلاد المسلمين :

والله لئن بقيت لهم ليأتين الراعي بجبل صنعاء حظه من هذا المال وهو يرعى مكانه

[ مسند أحمد 292 بسياق طويل , واحتج به الإمام كما في زاد المسافر ]
‏قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :

إِنَّكُم كُنتُم أَذَلَّ النَّاس ِ،

وَأَقَلَّ النَّاس ِ، وَأَحقَرَ النَّاسِ

فَأَعَزَّكُمُ اللَّهُ بِالإِسلَامِ

فَمَهمَا تَطْلُبُوا العِزَّ بِغَيْرِهِ.....يُذِلَّكُمُ اللَّهُ...

[ الزهد للإمام ابن المبارك ٥٨٤ ]

#الفاروق
قال التابعي الإمام #الحسن_البصري :

بلغني : أن الله عزوجل إذا أنعم على قوم سألهم الشكر

فإذا شكروه كان قادراً على أن يزيدهم

فإذا كفروا كان قادراً على أن يقلب نعمته عليهم عذابا

[ الشكر لابن أبي الدنيا ٦٢ ]
قال المروذي :

ورأى ( يعني الإمام أحمد ) نعلا سنديا ( نوع من الأحذية غالية الثمن ) على باب المخرج فسأل لمن هذه ؟
فأخبرته
فقال : يتشبه بأولاد الملوك ...؟!
( يعني منكرا )


الورع ١٥٤ ت السريع
2024/10/07 19:26:33
Back to Top
HTML Embed Code: