الرئيس السوري أحمد الشرع في كلمة خلال افتتاح مؤتمر الحوار الوطني:
- تحملت سوريا أوجاعاً وآلاماً وآثاراً اقتصادية واجتماعية وسياسية ونهشتها الضباع ثم أتت الثورة السورية المباركة بنصر مبين وفتح عظيم
- سوريا اليوم عادت لأهلها بعد أن سُرقت لغفلة من أبنائها وأعظم علاج لبلدكم اليوم هو الشعور بها وبآلامها
- علينا التحلي بالصبر وألا نحمل سوريا أكثر مما تطيق وواجب على أبناء الوطن جميعا القيام بدورهم
- هناك من يسعى لتقويض منجزات الشعب السوري وعلينا أن نواجه بحزم كل من يريد العبث بأمننا ووحدتنا وتحويل نكبات سوريا إلى فرص استثمارية
- لقد مر التاريخ السوري عبر قرن من الزمن بتحديات وتحولات عدة فمن مرحلة الاستعمار إلى التيه السياسي مروراً بالوحدة ثم حزب البعث إلى حكم الأسدين
- وحدة السلاح واحتكاره في يد الدولة ليست رفاهية بل واجب وفرض
- تناديكم سوريا لتقفوا جميعاً متحدين متعاونين لمداواتها، وتضميد جراحها ومواساتها وكلها ثقة بكم أنكم لن تخذلوها بعد اليوم ولن تغفلوا عنها وستسهرون لحمايتها وبنائها وازدهارها
- تحملت سوريا أوجاعاً وآلاماً وآثاراً اقتصادية واجتماعية وسياسية ونهشتها الضباع ثم أتت الثورة السورية المباركة بنصر مبين وفتح عظيم
- سوريا اليوم عادت لأهلها بعد أن سُرقت لغفلة من أبنائها وأعظم علاج لبلدكم اليوم هو الشعور بها وبآلامها
- علينا التحلي بالصبر وألا نحمل سوريا أكثر مما تطيق وواجب على أبناء الوطن جميعا القيام بدورهم
- هناك من يسعى لتقويض منجزات الشعب السوري وعلينا أن نواجه بحزم كل من يريد العبث بأمننا ووحدتنا وتحويل نكبات سوريا إلى فرص استثمارية
- لقد مر التاريخ السوري عبر قرن من الزمن بتحديات وتحولات عدة فمن مرحلة الاستعمار إلى التيه السياسي مروراً بالوحدة ثم حزب البعث إلى حكم الأسدين
- وحدة السلاح واحتكاره في يد الدولة ليست رفاهية بل واجب وفرض
- تناديكم سوريا لتقفوا جميعاً متحدين متعاونين لمداواتها، وتضميد جراحها ومواساتها وكلها ثقة بكم أنكم لن تخذلوها بعد اليوم ولن تغفلوا عنها وستسهرون لحمايتها وبنائها وازدهارها
tgoop.com/baladinews/140552
Create:
Last Update:
Last Update:
الرئيس السوري أحمد الشرع في كلمة خلال افتتاح مؤتمر الحوار الوطني:
- تحملت سوريا أوجاعاً وآلاماً وآثاراً اقتصادية واجتماعية وسياسية ونهشتها الضباع ثم أتت الثورة السورية المباركة بنصر مبين وفتح عظيم
- سوريا اليوم عادت لأهلها بعد أن سُرقت لغفلة من أبنائها وأعظم علاج لبلدكم اليوم هو الشعور بها وبآلامها
- علينا التحلي بالصبر وألا نحمل سوريا أكثر مما تطيق وواجب على أبناء الوطن جميعا القيام بدورهم
- هناك من يسعى لتقويض منجزات الشعب السوري وعلينا أن نواجه بحزم كل من يريد العبث بأمننا ووحدتنا وتحويل نكبات سوريا إلى فرص استثمارية
- لقد مر التاريخ السوري عبر قرن من الزمن بتحديات وتحولات عدة فمن مرحلة الاستعمار إلى التيه السياسي مروراً بالوحدة ثم حزب البعث إلى حكم الأسدين
- وحدة السلاح واحتكاره في يد الدولة ليست رفاهية بل واجب وفرض
- تناديكم سوريا لتقفوا جميعاً متحدين متعاونين لمداواتها، وتضميد جراحها ومواساتها وكلها ثقة بكم أنكم لن تخذلوها بعد اليوم ولن تغفلوا عنها وستسهرون لحمايتها وبنائها وازدهارها
- تحملت سوريا أوجاعاً وآلاماً وآثاراً اقتصادية واجتماعية وسياسية ونهشتها الضباع ثم أتت الثورة السورية المباركة بنصر مبين وفتح عظيم
- سوريا اليوم عادت لأهلها بعد أن سُرقت لغفلة من أبنائها وأعظم علاج لبلدكم اليوم هو الشعور بها وبآلامها
- علينا التحلي بالصبر وألا نحمل سوريا أكثر مما تطيق وواجب على أبناء الوطن جميعا القيام بدورهم
- هناك من يسعى لتقويض منجزات الشعب السوري وعلينا أن نواجه بحزم كل من يريد العبث بأمننا ووحدتنا وتحويل نكبات سوريا إلى فرص استثمارية
- لقد مر التاريخ السوري عبر قرن من الزمن بتحديات وتحولات عدة فمن مرحلة الاستعمار إلى التيه السياسي مروراً بالوحدة ثم حزب البعث إلى حكم الأسدين
- وحدة السلاح واحتكاره في يد الدولة ليست رفاهية بل واجب وفرض
- تناديكم سوريا لتقفوا جميعاً متحدين متعاونين لمداواتها، وتضميد جراحها ومواساتها وكلها ثقة بكم أنكم لن تخذلوها بعد اليوم ولن تغفلوا عنها وستسهرون لحمايتها وبنائها وازدهارها
BY شبكة بلدي الاعلامية
Share with your friend now:
tgoop.com/baladinews/140552