This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل تتساءل عن مرونة المادة المانعة للتسرب DCP AS122؟ تركيبتنا عالية الأداء تضمن مرونة فائقة، وتتكيف مع الحركة وتستقر بسهولة. مثالي للمفاصل الديناميكية والظروف المتغيرة.
بديل الاسفلت
يبدأ كل مشروع بناء ناجح بأساس مستقر - ويبدأ هذا الأساس بالأرض تحتنا. يعد استقرار التربة جزءا مهما من ضمان قدرة الطرق والمباني والبنية التحتية على الصمود أمام اختبار الزمن.
من الطرق الميكانيكية والكيميائية إلى استخدام المواد الاصطناعية الأرضية المتقدمة وحتى الحلول البيولوجية الصديقة للبيئة ، هناك مجموعة متنوعة من الطرق لتحسين قوة التربة ومتانتها. سواء كان ذلك لدعم الهياكل الثقيلة أو التحكم في التعرية ، فإن اتباع النهج الصحيح لتثبيت التربة أمر ضروري للحصول على نتائج طويلة الأمد.
https://www.tgoop.com/construction2018/54400
يبدأ كل مشروع بناء ناجح بأساس مستقر - ويبدأ هذا الأساس بالأرض تحتنا. يعد استقرار التربة جزءا مهما من ضمان قدرة الطرق والمباني والبنية التحتية على الصمود أمام اختبار الزمن.
من الطرق الميكانيكية والكيميائية إلى استخدام المواد الاصطناعية الأرضية المتقدمة وحتى الحلول البيولوجية الصديقة للبيئة ، هناك مجموعة متنوعة من الطرق لتحسين قوة التربة ومتانتها. سواء كان ذلك لدعم الهياكل الثقيلة أو التحكم في التعرية ، فإن اتباع النهج الصحيح لتثبيت التربة أمر ضروري للحصول على نتائج طويلة الأمد.
https://www.tgoop.com/construction2018/54400
Telegram
♻♻ميادين الاعمار♻♻
💪"المحاولة الأولى ليست هي الكمال - إنها تعني التقدم."
في الهندسة المعمارية والتصميم، غالبًا ما نشعر بالإحباط عندما تبدو المسودة الأولية لمشروع ما غير مناسبة.
لكن الحقيقة هي:
👉أول مرة نفعل فيها شيئًا ما نادراً ما تكون أفضل مقياس للنجاح.
هذه الرسمة الأولية، أو العرض التقديمي، أو المفهوم، هي مجرد بداية عملية.
وهي المكان الذي نحدد فيه ما ينجح وما لا ينجح، وأين يمكننا دفع إبداعنا أكثر.
💡 مثال من رحلتي:
عندما صممت فيلتي الأولى المستوحاة من الطراز المتوسطي، كان العرض التقديمي الأولي بعيدًا كل البعد عن الكمال.
كانت الإضاءة باهتة، ولم تعكس المواد الدفء المقصود، ونقص الترابط في التصميم.
لكنني لم أتوقف عند هذا الحد.
مع كل مراجعة، قمت بتحسين التصميم، وحللت المشكلات، وحولت الفكرة إلى شيء أحبه موكلي.
إليك ما تعلمته:
1️⃣ احتضن فوضى المحاولة الأولى.
كل تصميم رائع يبدأ بمسودة تقريبية.
بدلاً من السعي للكمال، ركز على وضع أساس للبناء عليه.
2️⃣ كرر، كرر، كرر.
السحر يحدث في المراجعات. سواء كان ذلك اختبار قوام جديدة في العروض ثلاثية الأبعاد أو ضبط النسب، فإن كل تكرار يقربك من رؤيتك.
3️⃣ افصل قيمة الذات عن المسودة الأولى.
المحاولة الأولى ليست عن إثبات الذات - إنها عن استكشاف الاحتمالات.
💬 اقتباس لتذكره:
"كل معلم كان ذات يوم مبتدئًا."
🚀 فكرة أخيرة:
التصاميم الرائعة لا تولد كاملة.
إنها نتيجة للثبات، والفضول، والشجاعة للبدء، بغض النظر عن مدى فوضوية البداية.
👉 سؤال لك:
كيف تقترب من مسوداتك الأولى؟ هل تحتضن العملية أم تكافح مع ضغط الحصول على النتيجة الصحيحة على الفور؟ شارك أفكارك أدناه.!!
#هندسة_معمارية #تصميم #تصميم_داخلي #العملية_الإبداعية #التكرار_في_التصميم #عقلية_نمو #رحلة_التصميم #الإبداع #الشجاعة #الاستمرارية #الفضول #عظيم
في الهندسة المعمارية والتصميم، غالبًا ما نشعر بالإحباط عندما تبدو المسودة الأولية لمشروع ما غير مناسبة.
لكن الحقيقة هي:
👉أول مرة نفعل فيها شيئًا ما نادراً ما تكون أفضل مقياس للنجاح.
هذه الرسمة الأولية، أو العرض التقديمي، أو المفهوم، هي مجرد بداية عملية.
وهي المكان الذي نحدد فيه ما ينجح وما لا ينجح، وأين يمكننا دفع إبداعنا أكثر.
💡 مثال من رحلتي:
عندما صممت فيلتي الأولى المستوحاة من الطراز المتوسطي، كان العرض التقديمي الأولي بعيدًا كل البعد عن الكمال.
كانت الإضاءة باهتة، ولم تعكس المواد الدفء المقصود، ونقص الترابط في التصميم.
لكنني لم أتوقف عند هذا الحد.
مع كل مراجعة، قمت بتحسين التصميم، وحللت المشكلات، وحولت الفكرة إلى شيء أحبه موكلي.
إليك ما تعلمته:
1️⃣ احتضن فوضى المحاولة الأولى.
كل تصميم رائع يبدأ بمسودة تقريبية.
بدلاً من السعي للكمال، ركز على وضع أساس للبناء عليه.
2️⃣ كرر، كرر، كرر.
السحر يحدث في المراجعات. سواء كان ذلك اختبار قوام جديدة في العروض ثلاثية الأبعاد أو ضبط النسب، فإن كل تكرار يقربك من رؤيتك.
3️⃣ افصل قيمة الذات عن المسودة الأولى.
المحاولة الأولى ليست عن إثبات الذات - إنها عن استكشاف الاحتمالات.
💬 اقتباس لتذكره:
"كل معلم كان ذات يوم مبتدئًا."
🚀 فكرة أخيرة:
التصاميم الرائعة لا تولد كاملة.
إنها نتيجة للثبات، والفضول، والشجاعة للبدء، بغض النظر عن مدى فوضوية البداية.
👉 سؤال لك:
كيف تقترب من مسوداتك الأولى؟ هل تحتضن العملية أم تكافح مع ضغط الحصول على النتيجة الصحيحة على الفور؟ شارك أفكارك أدناه.!!
#هندسة_معمارية #تصميم #تصميم_داخلي #العملية_الإبداعية #التكرار_في_التصميم #عقلية_نمو #رحلة_التصميم #الإبداع #الشجاعة #الاستمرارية #الفضول #عظيم
المكونات الكيميائية للأسمنت البورتلاندي: النسب، الدور والتأثير على أداء الخرسانة وعواقب التغيرات
لماذا اختبار المكعبات أحيانا لا تتجاز اختبار الضغط السر هنا.!!؟
سيليكات ثلاثي الكالسيوم (C3S)
النسبة: 50% - 65%
الدور:
يميه (يرطب) C3S ويتصلب بسرعة، وبالتالي يؤثر بشكل كبير على وقت الشك ومقاومة الخرسانة في العمر المبكر. معظم المقاومة المكتسبة من C3S تحدث في المرحلة الأولى من الإماهة. يصاحب تطور المقاومة المبكرة لـ C3S توليد حرارة. وفقاً لذلك، عندما تكون السيطرة على حرارة الإماهة مهمة، كما في الأسمنت نوع II، سيتم تخفيض كمية C3S إلى أقل حد ممكن.
عواقب التغيرات:
المحتوى المنخفض من C3S في الأسمنت أقل من 50% سيؤثر بشكل كبير على تطور المقاومة المبكرة للأسمنت مما يثير التساؤل حول ملاءمة المنتج، بينما المحتويات الأعلى ستزيد من تطور المقاومة وتوليد الحرارة في الأعمار المبكرة مما يؤدي إلى زيادة درجة الحرارة القصوى خاصة لعمليات صب الخرسانة الكتلية.
سيليكات ثنائي الكالسيوم (C2S)
النسبة: 20% - 40%
الدور:
هو ثاني أكثر المركبات وفرة في الأسمنت البورتلاندي، يطور المقاومة ببطء أكثر من C3S بينما تساهم مقاومته في الأعمار المتأخرة. كما أنه ينتج حرارة أقل عند الإماهة مقارنة بـ C3S. وفقاً لذلك، النسب الأعلى من C2S مهمة في الأسمنت المستخدم لإنتاج الخرسانة عندما لا تكون المقاومة في العمر المبكر مهمة مثل السيطرة على توليد الحرارة كما في الأسمنت نوع II.
عواقب التغيرات:
زيادة محتوى C2S بشكل كبير على حساب C3S سيؤثر بشكل دراماتيكي على تطور المقاومة المبكرة ويقلل المقاومة في الأعمار المبكرة، لذا فإن التحكم في نسبته أمر حاسم لضمان ملاءمة الأسمنت، بينما سيتم تقليل توليد الحرارة مع زيادة محتوى C2S.
ألومينات ثلاثي الكالسيوم (C3A)
النسبة: عادةً كما يلي:
OPC (نوع I): 5% - 12%
SRC (نوع V): 3% - 5%
نوع II: حد أقصى 8%
نوع III: 10% - 15%
الدور:
يلعب C3A دوراً رئيسياً في خصائص الخرسانة الطازجة. يبدأ عملية الإماهة بسرعة عند التعرض للماء ويولد الكثير من الحرارة خلال الأيام الأولى. كما يساهم في مقاومة العمر المبكر جداً من يوم إلى ثلاثة أيام، ومع ذلك قد يقلل نوعاً ما من مقاومة العمر المتقدم.
عواقب التغيرات:
1- وقت الشك
المحتوى العالي من C3A في الأسمنت يؤدي إلى الشك السريع للخرسانة، بينما المحتويات المنخفضة ستطيل وقت الشك
2- القابلية للتشغيل
الأسمنت ذو المحتوى الأعلى من C3A سينتج خرسانة ذات قابلية تشغيل ضعيفة حيث أن زيادة C3A ستسرع تفاعل الإماهة والحرارة المتولدة مما يؤدي إلى فقدان سريع في القابلية للتشغيل.
3- تطور المقاومة
محتويات C3A الأعلى ستزيد المقاومة في الأعمار المبكرة (عند 3 و7 أيام) دون أي تأثير على تطور المقاومة طويلة الأجل (عند 28 يوم)
ألومينوفيريت رباعي الكالسيوم (C4AF)
النسبة:
الأسمنت الرمادي: 5% - 12%
الأسمنت الأبيض: 1% - 2%
الدور:
مسؤول بشكل رئيسي عن اللون الرمادي للأسمنت بسبب احتوائه على الحديد.
#الأسمنت_البورتلاندي
#C3S_C2S_C3A_C4AF
https://www.tgoop.com/construction2018/54402
لماذا اختبار المكعبات أحيانا لا تتجاز اختبار الضغط السر هنا.!!؟
سيليكات ثلاثي الكالسيوم (C3S)
النسبة: 50% - 65%
الدور:
يميه (يرطب) C3S ويتصلب بسرعة، وبالتالي يؤثر بشكل كبير على وقت الشك ومقاومة الخرسانة في العمر المبكر. معظم المقاومة المكتسبة من C3S تحدث في المرحلة الأولى من الإماهة. يصاحب تطور المقاومة المبكرة لـ C3S توليد حرارة. وفقاً لذلك، عندما تكون السيطرة على حرارة الإماهة مهمة، كما في الأسمنت نوع II، سيتم تخفيض كمية C3S إلى أقل حد ممكن.
عواقب التغيرات:
المحتوى المنخفض من C3S في الأسمنت أقل من 50% سيؤثر بشكل كبير على تطور المقاومة المبكرة للأسمنت مما يثير التساؤل حول ملاءمة المنتج، بينما المحتويات الأعلى ستزيد من تطور المقاومة وتوليد الحرارة في الأعمار المبكرة مما يؤدي إلى زيادة درجة الحرارة القصوى خاصة لعمليات صب الخرسانة الكتلية.
سيليكات ثنائي الكالسيوم (C2S)
النسبة: 20% - 40%
الدور:
هو ثاني أكثر المركبات وفرة في الأسمنت البورتلاندي، يطور المقاومة ببطء أكثر من C3S بينما تساهم مقاومته في الأعمار المتأخرة. كما أنه ينتج حرارة أقل عند الإماهة مقارنة بـ C3S. وفقاً لذلك، النسب الأعلى من C2S مهمة في الأسمنت المستخدم لإنتاج الخرسانة عندما لا تكون المقاومة في العمر المبكر مهمة مثل السيطرة على توليد الحرارة كما في الأسمنت نوع II.
عواقب التغيرات:
زيادة محتوى C2S بشكل كبير على حساب C3S سيؤثر بشكل دراماتيكي على تطور المقاومة المبكرة ويقلل المقاومة في الأعمار المبكرة، لذا فإن التحكم في نسبته أمر حاسم لضمان ملاءمة الأسمنت، بينما سيتم تقليل توليد الحرارة مع زيادة محتوى C2S.
ألومينات ثلاثي الكالسيوم (C3A)
النسبة: عادةً كما يلي:
OPC (نوع I): 5% - 12%
SRC (نوع V): 3% - 5%
نوع II: حد أقصى 8%
نوع III: 10% - 15%
الدور:
يلعب C3A دوراً رئيسياً في خصائص الخرسانة الطازجة. يبدأ عملية الإماهة بسرعة عند التعرض للماء ويولد الكثير من الحرارة خلال الأيام الأولى. كما يساهم في مقاومة العمر المبكر جداً من يوم إلى ثلاثة أيام، ومع ذلك قد يقلل نوعاً ما من مقاومة العمر المتقدم.
عواقب التغيرات:
1- وقت الشك
المحتوى العالي من C3A في الأسمنت يؤدي إلى الشك السريع للخرسانة، بينما المحتويات المنخفضة ستطيل وقت الشك
2- القابلية للتشغيل
الأسمنت ذو المحتوى الأعلى من C3A سينتج خرسانة ذات قابلية تشغيل ضعيفة حيث أن زيادة C3A ستسرع تفاعل الإماهة والحرارة المتولدة مما يؤدي إلى فقدان سريع في القابلية للتشغيل.
3- تطور المقاومة
محتويات C3A الأعلى ستزيد المقاومة في الأعمار المبكرة (عند 3 و7 أيام) دون أي تأثير على تطور المقاومة طويلة الأجل (عند 28 يوم)
ألومينوفيريت رباعي الكالسيوم (C4AF)
النسبة:
الأسمنت الرمادي: 5% - 12%
الأسمنت الأبيض: 1% - 2%
الدور:
مسؤول بشكل رئيسي عن اللون الرمادي للأسمنت بسبب احتوائه على الحديد.
#الأسمنت_البورتلاندي
#C3S_C2S_C3A_C4AF
https://www.tgoop.com/construction2018/54402
Telegram
♻♻ميادين الاعمار♻♻
صورة من Engr:Nasser Hazza'a
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عدم الاستقرار الكلي للسد
توضح هذه الرسوم المتحركة تشغيل آلية فشل "عدم الاستقرار الكلي إلى الداخل". ومع عدم الاستقرار الكلي إلى الداخل، يمكن أن ينهار السد الموجود على الجانب الأرضي بسبب الضغط الزائد في المياه الجوفية أسفل السد وخلفه. تسمير السد هو أسلوب لتعزيز السد.
توضح هذه الرسوم المتحركة تشغيل آلية فشل "عدم الاستقرار الكلي إلى الداخل". ومع عدم الاستقرار الكلي إلى الداخل، يمكن أن ينهار السد الموجود على الجانب الأرضي بسبب الضغط الزائد في المياه الجوفية أسفل السد وخلفه. تسمير السد هو أسلوب لتعزيز السد.
ما هو تثبيت التربة؟
تثبيت التربة تقنية اقتصادية تُستخدم لتحقيق الاستقرار في المنحدرات القائمة، وبناء الجدران الاستنادية من الأعلى إلى الأسفل.
تعتمد هذه العملية على تقوية التربة باستخدام أوتاد فولاذية تُثبت في التربة بواسطة الحقن الإسمنتي، لتكوين كتلة متماسكة تشبه الجدار الجاذبي. عادةً ما يتم تطبيق واجهة من الخرسانة المُرشوشة، على الرغم من وجود العديد من الخيارات المعمارية الأخرى، مثل الألواح الجاهزة أو الخلايا الخضراء المُغطاة بالنباتات، كواجهات دائمة للجدار.
ما هي مزايا تثبيت التربة؟
تتميز هذه العملية بالتنوع الكبير. فهي سهلة التنفيذ على المنحنيات والأسطح غير المنتظمة، ويمكن تعديل طرق التركيب وفقًا لقيود الوصول. يعتبر تثبيت التربة أكثر جدوى واقتصادية من استخدام الأكوام المُدفوعة، كما أنه أكثر هدوءاً. عندما تكون مساحة الدعم محدودة، خاصةً في الهياكل الاستنادية الطويلة، فإن تثبيت التربة يُنتج مساحة أقل بكثير من تقليل ميل المنحدر.
https://www.tgoop.com/construction2018/54405
تثبيت التربة تقنية اقتصادية تُستخدم لتحقيق الاستقرار في المنحدرات القائمة، وبناء الجدران الاستنادية من الأعلى إلى الأسفل.
تعتمد هذه العملية على تقوية التربة باستخدام أوتاد فولاذية تُثبت في التربة بواسطة الحقن الإسمنتي، لتكوين كتلة متماسكة تشبه الجدار الجاذبي. عادةً ما يتم تطبيق واجهة من الخرسانة المُرشوشة، على الرغم من وجود العديد من الخيارات المعمارية الأخرى، مثل الألواح الجاهزة أو الخلايا الخضراء المُغطاة بالنباتات، كواجهات دائمة للجدار.
ما هي مزايا تثبيت التربة؟
تتميز هذه العملية بالتنوع الكبير. فهي سهلة التنفيذ على المنحنيات والأسطح غير المنتظمة، ويمكن تعديل طرق التركيب وفقًا لقيود الوصول. يعتبر تثبيت التربة أكثر جدوى واقتصادية من استخدام الأكوام المُدفوعة، كما أنه أكثر هدوءاً. عندما تكون مساحة الدعم محدودة، خاصةً في الهياكل الاستنادية الطويلة، فإن تثبيت التربة يُنتج مساحة أقل بكثير من تقليل ميل المنحدر.
https://www.tgoop.com/construction2018/54405
Telegram
♻♻ميادين الاعمار♻♻
تسمير التربة
*دراسة حالة: المطالبات في مشروع هندسي وفقًا لعقد FIDIC (الطبعة الثالثة)*
تُسلط هذه الدراسة الضوء على المطالبات المقدمة من مقاول في مشروع هندسي بدولة عربية، وذلك وفقًا لعقد نموذج FIDIC (الطبعة الثالثة). تهدف هذه الدراسة إلى توضيح آلية تقديم المطالبات وكيفية دعمها بالدلائل اللازمة.
ما هي المطالبة؟
المطالبة هي قيمة مالية يطالب بها المقاول تعويضًا عن أعباء إضافية لم تُؤخذ في الاعتبار عند توقيع عقد المقاولة. ولكي يضمن المقاول حقه في الحصول على هذه القيمة، يجب عليه اتباع خطوات محددة تبدأ من تاريخ توقيع العقد أو بدء العمل (أيهما أسبق)، وذلك لتدعيم موقفه وإقناع صاحب العمل بحقه في صرف القيمة المستحقة أو احتساب الوقت الإضافي.
أسباب المطالبات في هذه الدراسة:
واجه المقاول في هذا المشروع العديد من التحديات التي أدت إلى تقديم مطالبات متعددة، منها:
1. معوقات استلام الموقع: واجه المقاول صعوبات في استلام الموقع قبل البدء في التنفيذ.
2. اختلافات في المناسيب: كان هناك اختلاف كبير بين المناسيب الموضحة في لوحات المشروع والمناسيب الفعلية، مما أدى إلى زيادة كميات الحفر عن الكمية المتوقعة في العطاء.
3. التعديلات المتكررة: شهد المشروع أكثر من 925 تعديلًا، بمعدل تعديل يوميًا تقريبًا، معظمها جاء بعد انتهاء مدة العقد الأصلي.
4. زيادة أسعار الوقود والبيتومين: أصدرت مؤسسة البترول قرارًا بزيادة أسعار الوقود والبيتومين، دون وجود سند تعاقدي لذلك.
5. البنود المؤقتة (Provisional Sum Items): تطلب الأمر مراجعة البنود المؤقتة في العقد.
6. الأحوال الجوية: تأثرت أعمال المشروع بسوء الأحوال الجوية، كالأمطار والعواصف الترابية.
7. إلغاء جزء من نطاق العمل: تم إلغاء 37% من نطاق أعمال العقد بعد تجهيز المقاول لمتطلبات التنفيذ.
8. عدم استجابة الاستشاري للتعديلات الفنية: رفض الاستشاري بعض التعديلات الفنية التي طلبها المقاول، مما أدى إلى ظهور عيوب في فترة الصيانة اضطر المقاول إلى تصليحها.
9. زيادة كميات بعض البنود: شهدت بعض البنود زيادة في الكميات الفعلية، وصلت إلى 20% في بعضها و 100% في بند الخرسانة المسلحة.
10. عمق الحفر: تم تغيير منسوب الحفر من - 3 أمتار إلى - 1.5 متر بناءً على تقرير التربة، وتم تعويض المقاول عن فرق الكميات.
الخاتمة:
تُظهر هذه الدراسة أهمية توثيق جميع التغييرات والظروف التي قد تؤثر على تنفيذ المشروع، والتزام المقاول بإجراءات تقديم المطالبات وفقًا لشروط العقد. يُنصح بمشاركة هذه الدراسة مع زملائك المهندسين للاستفادة من تجربة هذا المشروع.
تُسلط هذه الدراسة الضوء على المطالبات المقدمة من مقاول في مشروع هندسي بدولة عربية، وذلك وفقًا لعقد نموذج FIDIC (الطبعة الثالثة). تهدف هذه الدراسة إلى توضيح آلية تقديم المطالبات وكيفية دعمها بالدلائل اللازمة.
ما هي المطالبة؟
المطالبة هي قيمة مالية يطالب بها المقاول تعويضًا عن أعباء إضافية لم تُؤخذ في الاعتبار عند توقيع عقد المقاولة. ولكي يضمن المقاول حقه في الحصول على هذه القيمة، يجب عليه اتباع خطوات محددة تبدأ من تاريخ توقيع العقد أو بدء العمل (أيهما أسبق)، وذلك لتدعيم موقفه وإقناع صاحب العمل بحقه في صرف القيمة المستحقة أو احتساب الوقت الإضافي.
أسباب المطالبات في هذه الدراسة:
واجه المقاول في هذا المشروع العديد من التحديات التي أدت إلى تقديم مطالبات متعددة، منها:
1. معوقات استلام الموقع: واجه المقاول صعوبات في استلام الموقع قبل البدء في التنفيذ.
2. اختلافات في المناسيب: كان هناك اختلاف كبير بين المناسيب الموضحة في لوحات المشروع والمناسيب الفعلية، مما أدى إلى زيادة كميات الحفر عن الكمية المتوقعة في العطاء.
3. التعديلات المتكررة: شهد المشروع أكثر من 925 تعديلًا، بمعدل تعديل يوميًا تقريبًا، معظمها جاء بعد انتهاء مدة العقد الأصلي.
4. زيادة أسعار الوقود والبيتومين: أصدرت مؤسسة البترول قرارًا بزيادة أسعار الوقود والبيتومين، دون وجود سند تعاقدي لذلك.
5. البنود المؤقتة (Provisional Sum Items): تطلب الأمر مراجعة البنود المؤقتة في العقد.
6. الأحوال الجوية: تأثرت أعمال المشروع بسوء الأحوال الجوية، كالأمطار والعواصف الترابية.
7. إلغاء جزء من نطاق العمل: تم إلغاء 37% من نطاق أعمال العقد بعد تجهيز المقاول لمتطلبات التنفيذ.
8. عدم استجابة الاستشاري للتعديلات الفنية: رفض الاستشاري بعض التعديلات الفنية التي طلبها المقاول، مما أدى إلى ظهور عيوب في فترة الصيانة اضطر المقاول إلى تصليحها.
9. زيادة كميات بعض البنود: شهدت بعض البنود زيادة في الكميات الفعلية، وصلت إلى 20% في بعضها و 100% في بند الخرسانة المسلحة.
10. عمق الحفر: تم تغيير منسوب الحفر من - 3 أمتار إلى - 1.5 متر بناءً على تقرير التربة، وتم تعويض المقاول عن فرق الكميات.
الخاتمة:
تُظهر هذه الدراسة أهمية توثيق جميع التغييرات والظروف التي قد تؤثر على تنفيذ المشروع، والتزام المقاول بإجراءات تقديم المطالبات وفقًا لشروط العقد. يُنصح بمشاركة هذه الدراسة مع زملائك المهندسين للاستفادة من تجربة هذا المشروع.
مقال: المطالبات في المشاريع الهندسية - دراسة حالة تعاقدية
تتناول هذه الدراسة تحليلاً لحالة واقعية لمشروع هندسي في إحدى الدول العربية، حيث تم استخدام نموذج عقد فيديك (الطبعة الثالثة). تركز الدراسة على موضوع المطالبات التعاقدية وأسبابها المتنوعة.
تعريف المطالبة التعاقدية:
المطالبة هي طلب تعويض مالي يقدمه المقاول نظير تكاليف إضافية غير متوقعة لم تكن محسوبة عند توقيع العقد الأصلي. يحق للمقاول التقدم بهذه المطالبات شريطة اتباع الإجراءات القانونية والتعاقدية المنصوص عليها في العقد.
الأسباب الرئيسية للمطالبات في المشروع:
أولاً: التحديات التنفيذية
- صعوبات في تسليم الموقع قبل بدء التنفيذ
- اختلافات جوهرية في مناسيب الأرض عن المخططات
- تغييرات متكررة في التصميم (925 تعديل)
- مشكلات فنية لم يستجب لها الاستشاري
ثانياً: التغييرات المالية والكمية
- زيادة أسعار الوقود والبيتومين
- وجود بنود مؤقتة في العقد
- زيادة كميات بعض البنود بنسب متفاوتة (20-100%)
- تعديل عمق الحفر من -3م إلى -1.5م
ثالثاً: العوامل الخارجية
- ظروف جوية استثنائية (أمطار وعواصف ترابية)
- إلغاء 37% من نطاق الأعمال المتفق عليها
- تكاليف إصلاح عيوب ظهرت خلال فترة الصيانة
الدروس المستفادة:
1. أهمية الدراسة الدقيقة للموقع قبل توقيع العقد
2. ضرورة وضع آليات واضحة للتعامل مع التغييرات
3. أهمية توثيق جميع المراسلات والقرارات
4. الحاجة إلى تحديد مسؤوليات واضحة للأطراف المعنية
تتناول هذه الدراسة تحليلاً لحالة واقعية لمشروع هندسي في إحدى الدول العربية، حيث تم استخدام نموذج عقد فيديك (الطبعة الثالثة). تركز الدراسة على موضوع المطالبات التعاقدية وأسبابها المتنوعة.
تعريف المطالبة التعاقدية:
المطالبة هي طلب تعويض مالي يقدمه المقاول نظير تكاليف إضافية غير متوقعة لم تكن محسوبة عند توقيع العقد الأصلي. يحق للمقاول التقدم بهذه المطالبات شريطة اتباع الإجراءات القانونية والتعاقدية المنصوص عليها في العقد.
الأسباب الرئيسية للمطالبات في المشروع:
أولاً: التحديات التنفيذية
- صعوبات في تسليم الموقع قبل بدء التنفيذ
- اختلافات جوهرية في مناسيب الأرض عن المخططات
- تغييرات متكررة في التصميم (925 تعديل)
- مشكلات فنية لم يستجب لها الاستشاري
ثانياً: التغييرات المالية والكمية
- زيادة أسعار الوقود والبيتومين
- وجود بنود مؤقتة في العقد
- زيادة كميات بعض البنود بنسب متفاوتة (20-100%)
- تعديل عمق الحفر من -3م إلى -1.5م
ثالثاً: العوامل الخارجية
- ظروف جوية استثنائية (أمطار وعواصف ترابية)
- إلغاء 37% من نطاق الأعمال المتفق عليها
- تكاليف إصلاح عيوب ظهرت خلال فترة الصيانة
الدروس المستفادة:
1. أهمية الدراسة الدقيقة للموقع قبل توقيع العقد
2. ضرورة وضع آليات واضحة للتعامل مع التغييرات
3. أهمية توثيق جميع المراسلات والقرارات
4. الحاجة إلى تحديد مسؤوليات واضحة للأطراف المعنية
*التجربة العملية:*
خلال عمله في مكتب استشاري بالسعودية قبل خمس سنوات، واجه أحمد سؤالًا هامًا يتعلق بإدارة العقود، وهو: "ماذا تفعل تعاقديًا لحماية حقوق المالك إذا تأخر المقاول في التنفيذ؟"
إجابة أحمد:
أوضح أحمد خطواته في التعامل مع تأخر المقاول في التنفيذ، مُرتكزًا على منهجية احترافية تُظهر فهمًا عميقًا لإدارة العقود:
الخطوات المتبعة:
1. مراجعة العقد: الخطوة الأولى هي مراجعة شروط العقد بعناية، ومقارنة نسبة الإنجاز الفعلية بالمخطط لها، وذلك من خلال التقارير الأسبوعية والشهرية. إذا تجاوز التأخير الحد المسموح به في العقد لأسباب تعود للمقاول، يتم اتخاذ الإجراءات التالية:
2. إصدار إنذارات: توجيه إنذارات رسمية للمقاول ("Notice to Correct" وفقًا لمنهجية FIDIC)، مطالباً إياه بتدارك التأخير وزيادة الموارد (عمالة، مواد) اللازمة لإنجاز المشروع في الوقت المحدد.
3. دراسة المعوقات: في حال وجود معوقات تواجه المقاول، يتم دراستها بعناية بالتعاون مع استشاري المشروع والمالك، بهدف تحديد أسباب التأخير الحقيقية وإيجاد حلول مناسبة.
4. التصعيد: في حال عدم تصحيح الوضع بعد الإنذارات، يتم التصعيد إلى إجراءات أكثر صرامة، بدءًا من السحب الجزئي للمشروع بالاتفاق مع المقاول، وصولًا إلى الإنهاء الكلي للعقد وتنفيذ الأعمال المتبقية على حساب المقاول.
الخبرة المطلوبة والحلول الإبداعية:
يُظهر أحمد فهمًا عميقًا للجانب العملي لإدارة العقود، حيث يتجاوز مجرد تطبيق الخطوات المذكورة أعلاه. فقد أجاب على سؤال إضافي حول إمكانية وجود حلول بديلة قبل اللجوء إلى سحب العقد، مُقترحًا ما يلي:
* الدفع المباشر للمقاولين الباطن: اقتراح دفع مستحقات المقاولين الباطن مباشرةً من قبل المالك، خصمًا من مستحقات المقاول الرئيسي، لتسريع وتيرة العمل.
* إعادة جدولة العمل: مراجعة الجدول الزمني مع المقاول، والتركيز على إنجاز أجزاء محددة من المشروع ضمن الموارد المتاحة حاليًا، كحل مؤقت لحين تدارك التأخير.
الخلاصة:
يُبرز أحمد خبرة عملية واسعة في إدارة العقود، وقدرة على اتخاذ القرارات الصائبة في مواجهة تحديات المشاريع. فهو لا يقتصر على تطبيق القواعد التعاقدية، بل يفكر بشكل إبداعي في إيجاد حلول عملية تحفظ حقوق المالك وتضمن إنجاز المشروع بنجاح. يُظهر هذا الملف أحمد كشخص يتمتع بمهارات قيادية ممتازة وحس عملي عالٍ في مجال إدارة المشاريع والعقود.
خلال عمله في مكتب استشاري بالسعودية قبل خمس سنوات، واجه أحمد سؤالًا هامًا يتعلق بإدارة العقود، وهو: "ماذا تفعل تعاقديًا لحماية حقوق المالك إذا تأخر المقاول في التنفيذ؟"
إجابة أحمد:
أوضح أحمد خطواته في التعامل مع تأخر المقاول في التنفيذ، مُرتكزًا على منهجية احترافية تُظهر فهمًا عميقًا لإدارة العقود:
الخطوات المتبعة:
1. مراجعة العقد: الخطوة الأولى هي مراجعة شروط العقد بعناية، ومقارنة نسبة الإنجاز الفعلية بالمخطط لها، وذلك من خلال التقارير الأسبوعية والشهرية. إذا تجاوز التأخير الحد المسموح به في العقد لأسباب تعود للمقاول، يتم اتخاذ الإجراءات التالية:
2. إصدار إنذارات: توجيه إنذارات رسمية للمقاول ("Notice to Correct" وفقًا لمنهجية FIDIC)، مطالباً إياه بتدارك التأخير وزيادة الموارد (عمالة، مواد) اللازمة لإنجاز المشروع في الوقت المحدد.
3. دراسة المعوقات: في حال وجود معوقات تواجه المقاول، يتم دراستها بعناية بالتعاون مع استشاري المشروع والمالك، بهدف تحديد أسباب التأخير الحقيقية وإيجاد حلول مناسبة.
4. التصعيد: في حال عدم تصحيح الوضع بعد الإنذارات، يتم التصعيد إلى إجراءات أكثر صرامة، بدءًا من السحب الجزئي للمشروع بالاتفاق مع المقاول، وصولًا إلى الإنهاء الكلي للعقد وتنفيذ الأعمال المتبقية على حساب المقاول.
الخبرة المطلوبة والحلول الإبداعية:
يُظهر أحمد فهمًا عميقًا للجانب العملي لإدارة العقود، حيث يتجاوز مجرد تطبيق الخطوات المذكورة أعلاه. فقد أجاب على سؤال إضافي حول إمكانية وجود حلول بديلة قبل اللجوء إلى سحب العقد، مُقترحًا ما يلي:
* الدفع المباشر للمقاولين الباطن: اقتراح دفع مستحقات المقاولين الباطن مباشرةً من قبل المالك، خصمًا من مستحقات المقاول الرئيسي، لتسريع وتيرة العمل.
* إعادة جدولة العمل: مراجعة الجدول الزمني مع المقاول، والتركيز على إنجاز أجزاء محددة من المشروع ضمن الموارد المتاحة حاليًا، كحل مؤقت لحين تدارك التأخير.
الخلاصة:
يُبرز أحمد خبرة عملية واسعة في إدارة العقود، وقدرة على اتخاذ القرارات الصائبة في مواجهة تحديات المشاريع. فهو لا يقتصر على تطبيق القواعد التعاقدية، بل يفكر بشكل إبداعي في إيجاد حلول عملية تحفظ حقوق المالك وتضمن إنجاز المشروع بنجاح. يُظهر هذا الملف أحمد كشخص يتمتع بمهارات قيادية ممتازة وحس عملي عالٍ في مجال إدارة المشاريع والعقود.
الموضوع عدة اقتراحات لحل مشكلة تأخر مقاول الباطن في مشروع بناء، مع اختلاف في وجهات النظر حول الحلول القانونية والأخلاقية والعملية. إليك تلخيصًا مُنظمًا لهذه الاقتراحات مع تحليل نقاط القوة والضعف لكل منها:
المشكلة الأساسية: تأخر مقاول رئيسي في مشروع بناء بسبب تأخر مقاولي الباطن، مما يهدد موعد التسليم. يتساءل أصحاب النصوص عن الحلول القانونية والعملية لتسريع المشروع وحماية مصالح المالك.
الحلول المقترحة وتحليلها:
1. دفع أجور مقاولي الباطن مباشرة من قِبل المالك: يُقترح في بعض النصوص دفع مستحقات مقاولي الباطن مباشرةً من المالك لتجاوز مشكلة عدم سداد المقاول الرئيسي.
* نقاط القوة: يضمن هذا الحل استمرار العمل وتسريع المشروع، و يحفز مقاولي الباطن على الإنجاز.
* نقاط الضعف: هذا الحل غير قانوني في الغالب ما لم ينص العقد على ذلك صراحةً، وقد يُعرض المالك لمشاكل قانونية مع المقاول الرئيسي. يُمكن أن يُفسر على أنه تدخل في العلاقة التعاقدية بين المقاول الرئيسي ومقاولي الباطن. يجب توثيق هذا الإجراء بشكل دقيق لتجنب النزاعات.
2. مراجعة الجدول الزمني: يُشدد بعض النصوص على ضرورة مراجعة الجدول الزمني للمشروع بدقة، والتأكد من واقعية المواعيد المحددة، قبل اتخاذ أي إجراءات أخرى.
* نقاط القوة: يُمكن أن يُكشف هذا عن أسباب التأخير الحقيقية، سواء كانت ناتجة عن أخطاء في التخطيط أو عن أسباب خارجة عن إرادة المقاول.
* نقاط الضعف: لا يُقدم هذا الحل حلولًا مباشرةً للمشكلة، بل يُعد خطوة أولى ضرورية للتحليل.
3. تطبيق غرامات التأخير: يُقترح في بعض النصوص تطبيق غرامات التأخير على المقاول الرئيسي بعد إعطائه إنذارًا رسميًا، مع توثيق دقيق لنسَب الإنجاز اليومية.
* نقاط القوة: يُمثل هذا الحل إجراءً قانونيًا لحماية مصالح المالك، ويُحفز المقاول الرئيسي على الإنجاز.
* نقاط الضعف: يتطلب هذا الحل توثيقًا دقيقًا ودليلًا قويًا على التأخير، وقد يستغرق وقتًا طويلًا لحل المشكلة.
4. اختيار المقاولين بعناية: يُشدد بعض النصوص على أهمية اختيار المقاولين بعناية من البداية، مع مراعاة حجم المشروع وقدرة المقاول على إدارته.
* نقاط القوة: يُعد هذا الحل وقائيًا، ويُقلل من احتمالية حدوث مشاكل التأخير في المستقبل.
* نقاط الضعف: لا يُقدم هذا الحل حلًا للمشكلة الحالية.
5. دراسة أسباب التأخير: يُؤكد العديد من النصوص على أهمية دراسة أسباب التأخير بدقة، قبل اتخاذ أي إجراءات، للوقوف على الأسباب الجذرية للمشكلة.
* نقاط القوة: يُمكن أن تُساعد هذه الدراسة على تحديد الحلول المناسبة لكل حالة على حدة.
* نقاط الضعف: لا يُقدم هذا الحل حلولًا مباشرةً للمشكلة، بل يُعد خطوة أولى ضرورية للتحليل.
6. دعم المقاول مالياً: يُقترح في بعض النصوص دعم المقاول الرئيسي مالياً، إما عن طريق زيادة الدفعة المقدمة أو شراء مواد البناء مباشرةً.
* نقاط القوة: يُمكن أن يُساعد هذا الحل على حل مشاكل التمويل التي قد تُعاني منها المقاول.
* نقاط الضعف: يُمكن أن يُعرض المالك لخسائر مالية إضافية في حالة عدم إنجاز المشروع.
الخلاصة: لا يوجد حل واحد مثالي لمشكلة تأخر مقاول الباطن. يعتمد الحل الأمثل على عدة عوامل، منها: شروط العقد، أسباب التأخير، حجم المشروع، وقدرة المالك على تحمل المخاطر. يُنصح بمراجعة العقد بعناية، ودراسة أسباب التأخير بدقة، قبل اتخاذ أي قرارات. يُفضل اللجوء إلى الخبراء القانونيين لتجنب المشاكل القانونية.
المشكلة الأساسية: تأخر مقاول رئيسي في مشروع بناء بسبب تأخر مقاولي الباطن، مما يهدد موعد التسليم. يتساءل أصحاب النصوص عن الحلول القانونية والعملية لتسريع المشروع وحماية مصالح المالك.
الحلول المقترحة وتحليلها:
1. دفع أجور مقاولي الباطن مباشرة من قِبل المالك: يُقترح في بعض النصوص دفع مستحقات مقاولي الباطن مباشرةً من المالك لتجاوز مشكلة عدم سداد المقاول الرئيسي.
* نقاط القوة: يضمن هذا الحل استمرار العمل وتسريع المشروع، و يحفز مقاولي الباطن على الإنجاز.
* نقاط الضعف: هذا الحل غير قانوني في الغالب ما لم ينص العقد على ذلك صراحةً، وقد يُعرض المالك لمشاكل قانونية مع المقاول الرئيسي. يُمكن أن يُفسر على أنه تدخل في العلاقة التعاقدية بين المقاول الرئيسي ومقاولي الباطن. يجب توثيق هذا الإجراء بشكل دقيق لتجنب النزاعات.
2. مراجعة الجدول الزمني: يُشدد بعض النصوص على ضرورة مراجعة الجدول الزمني للمشروع بدقة، والتأكد من واقعية المواعيد المحددة، قبل اتخاذ أي إجراءات أخرى.
* نقاط القوة: يُمكن أن يُكشف هذا عن أسباب التأخير الحقيقية، سواء كانت ناتجة عن أخطاء في التخطيط أو عن أسباب خارجة عن إرادة المقاول.
* نقاط الضعف: لا يُقدم هذا الحل حلولًا مباشرةً للمشكلة، بل يُعد خطوة أولى ضرورية للتحليل.
3. تطبيق غرامات التأخير: يُقترح في بعض النصوص تطبيق غرامات التأخير على المقاول الرئيسي بعد إعطائه إنذارًا رسميًا، مع توثيق دقيق لنسَب الإنجاز اليومية.
* نقاط القوة: يُمثل هذا الحل إجراءً قانونيًا لحماية مصالح المالك، ويُحفز المقاول الرئيسي على الإنجاز.
* نقاط الضعف: يتطلب هذا الحل توثيقًا دقيقًا ودليلًا قويًا على التأخير، وقد يستغرق وقتًا طويلًا لحل المشكلة.
4. اختيار المقاولين بعناية: يُشدد بعض النصوص على أهمية اختيار المقاولين بعناية من البداية، مع مراعاة حجم المشروع وقدرة المقاول على إدارته.
* نقاط القوة: يُعد هذا الحل وقائيًا، ويُقلل من احتمالية حدوث مشاكل التأخير في المستقبل.
* نقاط الضعف: لا يُقدم هذا الحل حلًا للمشكلة الحالية.
5. دراسة أسباب التأخير: يُؤكد العديد من النصوص على أهمية دراسة أسباب التأخير بدقة، قبل اتخاذ أي إجراءات، للوقوف على الأسباب الجذرية للمشكلة.
* نقاط القوة: يُمكن أن تُساعد هذه الدراسة على تحديد الحلول المناسبة لكل حالة على حدة.
* نقاط الضعف: لا يُقدم هذا الحل حلولًا مباشرةً للمشكلة، بل يُعد خطوة أولى ضرورية للتحليل.
6. دعم المقاول مالياً: يُقترح في بعض النصوص دعم المقاول الرئيسي مالياً، إما عن طريق زيادة الدفعة المقدمة أو شراء مواد البناء مباشرةً.
* نقاط القوة: يُمكن أن يُساعد هذا الحل على حل مشاكل التمويل التي قد تُعاني منها المقاول.
* نقاط الضعف: يُمكن أن يُعرض المالك لخسائر مالية إضافية في حالة عدم إنجاز المشروع.
الخلاصة: لا يوجد حل واحد مثالي لمشكلة تأخر مقاول الباطن. يعتمد الحل الأمثل على عدة عوامل، منها: شروط العقد، أسباب التأخير، حجم المشروع، وقدرة المالك على تحمل المخاطر. يُنصح بمراجعة العقد بعناية، ودراسة أسباب التأخير بدقة، قبل اتخاذ أي قرارات. يُفضل اللجوء إلى الخبراء القانونيين لتجنب المشاكل القانونية.
## مستقبل ألياف الخرسانة: الخرسانة المعززة بالألياف والخرسانة فائقة الأداء
تُعرف الخرسانة المعززة بالألياف (FRC) بأنها خليط من الأسمنت وبعض المواد الليفية الموزعة عشوائيًا. وتشمل هذه الألياف الفولاذية، والنايلون، والبولي إيثيلين، بالإضافة إلى الألياف الطبيعية مثل الكتان، الخيزران، السيزال، الجوت، وألياف الخشب. وتتميز FRC عمومًا بارتفاع نسبة الأسمنت وانخفاض نسبة الماء إلى الأسمنت. وتتحمل الخرسانة المعززة بالألياف أحمالًا كبيرة حتى عند الانحراف، على عكس الخرسانة الأسمنتية العادية التي تفشل بمجرد تجاوز قوة الانثناء القصوى. تتمتع FRC بخصائص ممتازة مثل اللدونة، وقوة الشد الانثنائي، ومقاومة التشقق والتفكك، ونفاذية ممتازة، ومقاومة الصقيع، مما يجعلها مناسبة للاستخدام في بناء ألواح الأرضيات، والألواح المعمارية، والمنتجات الجاهزة، والمنشآت البحرية، وحواجز الاصطدام، والأساسات، والمنشآت المائية، وإصلاح المنشآت، والمنشآت في المناطق الزلزالية، بالإضافة إلى العديد من التطبيقات الأخرى.
تساهم الألياف في توفير العديد من الفوائد المهمة، أهمها أنها توفر قوة شد انثنائية للخرسانة التي تعرضت بالفعل للتشقق، كما أنها تتحكم في التشققات الدقيقة أو الناتجة عن الانكماش خلال فترة التصلب. تساعد هذه الفائدة الأخيرة على منع اتساع الشقوق، مما يساهم بدوره في منع تسرب الرطوبة. فكرة إضافة مواد ليفية إلى الخرسانة لزيادة قوتها فكرة بديهية بالنسبة للكثيرين. تتمثل الفكرة الأساسية في أن الألياف في الخليط تخلق "شبكة" متداخلة متعددة الاتجاهات داخل مصفوفة الخرسانة، مما يزيد من قوة الخرسانة عند استخدامها بشكل صحيح.
إن الطلب المتزايد على مواد غير قابلة للتآكل، وزيادة استخدام المركبات، والخصائص التصنيعية والميكانيكية، من شأنها أن تعزز استخدام الخرسانة المعززة بالألياف من قبل مختلف المستخدمين النهائيين. كما أن انتشار السلع الصديقة للبيئة والقابل لإعادة التدوير يُعد من العوامل التي ستُحفز نمو سوق ألياف الخرسانة في السنوات القادمة. ومع ذلك، فإن المنافسة المتزايدة مع المنتجات المتطورة ستشكل عاملًا مقيدًا لنمو السوق خلال الفترة المتوقعة. على العكس من ذلك، فإن التبني المتزايد للمنتجات الصديقة للبيئة سيخلق فرصًا جديدة لنمو سوق ألياف الخرسانة.
فوائد ألياف الخرسانة:
* يمكن إنتاج ألياف FRP بكفاءة عالية باستخدام تقنية الحقن بالتفريغ.
* تتراوح قوة الشد لألياف FRP من 194 ميجا باسكال إلى 953 ميجا باسكال.
* تمت مناقشة الميكانيكا الدقيقة لاستجابة انزلاق رابطة ألياف FRP.
* كانت رابطة ألياف FRP أفضل من أو مساوية لرابطة الألياف المتوفرة تجاريًا.
* لم يُلاحظ أي فقدان في قوة الرابطة بعد التعرض للهجوم القلوي على ألياف FRP.
https://www.tgoop.com/construction2018/54413
تُعرف الخرسانة المعززة بالألياف (FRC) بأنها خليط من الأسمنت وبعض المواد الليفية الموزعة عشوائيًا. وتشمل هذه الألياف الفولاذية، والنايلون، والبولي إيثيلين، بالإضافة إلى الألياف الطبيعية مثل الكتان، الخيزران، السيزال، الجوت، وألياف الخشب. وتتميز FRC عمومًا بارتفاع نسبة الأسمنت وانخفاض نسبة الماء إلى الأسمنت. وتتحمل الخرسانة المعززة بالألياف أحمالًا كبيرة حتى عند الانحراف، على عكس الخرسانة الأسمنتية العادية التي تفشل بمجرد تجاوز قوة الانثناء القصوى. تتمتع FRC بخصائص ممتازة مثل اللدونة، وقوة الشد الانثنائي، ومقاومة التشقق والتفكك، ونفاذية ممتازة، ومقاومة الصقيع، مما يجعلها مناسبة للاستخدام في بناء ألواح الأرضيات، والألواح المعمارية، والمنتجات الجاهزة، والمنشآت البحرية، وحواجز الاصطدام، والأساسات، والمنشآت المائية، وإصلاح المنشآت، والمنشآت في المناطق الزلزالية، بالإضافة إلى العديد من التطبيقات الأخرى.
تساهم الألياف في توفير العديد من الفوائد المهمة، أهمها أنها توفر قوة شد انثنائية للخرسانة التي تعرضت بالفعل للتشقق، كما أنها تتحكم في التشققات الدقيقة أو الناتجة عن الانكماش خلال فترة التصلب. تساعد هذه الفائدة الأخيرة على منع اتساع الشقوق، مما يساهم بدوره في منع تسرب الرطوبة. فكرة إضافة مواد ليفية إلى الخرسانة لزيادة قوتها فكرة بديهية بالنسبة للكثيرين. تتمثل الفكرة الأساسية في أن الألياف في الخليط تخلق "شبكة" متداخلة متعددة الاتجاهات داخل مصفوفة الخرسانة، مما يزيد من قوة الخرسانة عند استخدامها بشكل صحيح.
إن الطلب المتزايد على مواد غير قابلة للتآكل، وزيادة استخدام المركبات، والخصائص التصنيعية والميكانيكية، من شأنها أن تعزز استخدام الخرسانة المعززة بالألياف من قبل مختلف المستخدمين النهائيين. كما أن انتشار السلع الصديقة للبيئة والقابل لإعادة التدوير يُعد من العوامل التي ستُحفز نمو سوق ألياف الخرسانة في السنوات القادمة. ومع ذلك، فإن المنافسة المتزايدة مع المنتجات المتطورة ستشكل عاملًا مقيدًا لنمو السوق خلال الفترة المتوقعة. على العكس من ذلك، فإن التبني المتزايد للمنتجات الصديقة للبيئة سيخلق فرصًا جديدة لنمو سوق ألياف الخرسانة.
فوائد ألياف الخرسانة:
* يمكن إنتاج ألياف FRP بكفاءة عالية باستخدام تقنية الحقن بالتفريغ.
* تتراوح قوة الشد لألياف FRP من 194 ميجا باسكال إلى 953 ميجا باسكال.
* تمت مناقشة الميكانيكا الدقيقة لاستجابة انزلاق رابطة ألياف FRP.
* كانت رابطة ألياف FRP أفضل من أو مساوية لرابطة الألياف المتوفرة تجاريًا.
* لم يُلاحظ أي فقدان في قوة الرابطة بعد التعرض للهجوم القلوي على ألياف FRP.
https://www.tgoop.com/construction2018/54413
Telegram
♻♻ميادين الاعمار♻♻