‏هناك لحظة يتغيّر فيها كلّ شيء
لكنّ لا أحد يراها
كأنّكَ وضعتَ يدك على هذا العالم لثانيةٍ
ثمّ رفعتها
وتركت وراءك طيفاً لا يُمحى.✨💙

‏"ولكنك عزيز الروح، أنت ضماد لقلبي وبهجة لروحي، أنت الطمأنينة التي تحيطني حين يزورني القلق، والأمان الذي يغمر قلبي حين ما أكون غريب في وطني أنا أتعافى بك."💙

‏أشعرُ بكَ حين لا أحد يتكلّم
بين جملة وجملة
في السكتات اليسيرة بين كلمتين
في الهواء الذي لا أراه
ولا أستطيع النجاة بدونه.✨💙

‏وأسمعك في خاطري
تسأل سؤالاً قديماً
أردّ
لكن لا أحد يسمع
حتّى أنا…
لا أقتنعُ بالجواب.😊💙

‏كلّ شيءٍ لا أقدر على قولهِ
أخبّئه في عيني حين أغضّها
وأدعو ألّا يراه أحد
ولا يسألني أحد
ولا يحتضنني أحد
لأنني إنْ بدأت…
سأنهار.😴💔

يعني الكلام وقت الفراق
حيفيد باأيه 🎼💙

#صولا

كتبتُ كثيرًا ...
أريد أن أمحو ما كتبت قبل أن أعيد قراءته حتى !
أعرف جيدًا التفاهات التي أسطّرها في غيابه على الأوراق ...
أكتب: اشتقتُ
أقسم بمن أحلَّ القسم أني أشتاق
ثم أرغب في محوها بممحاة سوداء حتى لا تترك أثرًا لما دوّنت !
ولكني لم أفكر يومًا في الحصول على واحدة طوال حياتي ...

في السطر التالي سأكتب:
سأبتعد عنك ... سأبتعد كثيرًا ،
وحين أفعل سأقلع عن الكتابة ،
حتى لا نتقابل صدفةً بين السطور
أو أبحث عنك مجددًا بين الصفحاتِ
لكنني ما زلت أريد محو قرارٍ لا أقوى على تنفيذه !

هناك الكثير من القرارات الملقاة داخل الأدراج ... قرارات مؤجّلة
لكني لم أفكر يومًا في محوها حتى وإن كنت أعلم أنني لن أنفّذها ،
لكن قرارًا كهذا تنفيذه يعني هلاكي ،
وكأنني أختار مسبقًا بيدي موعد وفاتي ،
وأدوّنه أعلى الصفحة كما أفعل دائمًا حين أكتب قراراتي !

الأمر أشبه بالمستحيل ؛
فـ كل ما أملكه قلم وورقة ، وأنت تملك قلبي وعقلي ... وممحاةِ 😊🧡 ! "

‏أنا هنا ، حيثُ الأمان يأخذ شكل إنسان ، أنا هنا ، حيث
العفويةُ قائمة ، والسرور ناصع .😊💙

‏شيء غائب
يخلق فراغًات لا تنتهي !😴💔

‏كل حكاية لم تروِها لي
رويتها لنفسي
أضفتُ إليها ما لم يحدث
وختمتها بجملةٍ
كنت أتمنّى أن تقولها.✨💙

‏"كآلوطّن أنت؛ حينمآ أتحدّثُ عنك يبتسِمُ كلَّ شيْء."💙

‏بيننا غياب أبدي
حتى ونحن معًا !😊💙

‏كلّ ما أعرفهُ عنك
ما قيلَ لي
ما رأيتهُ بنفسي
ما تركتَه في الصور والملامح
كلّه كثير… كثير…
وقليل جداً
على غيابك الطويل.✨💙

‏غنِّ لي ..
في داخلي الكثير من الفوضى
أحتاجُ إلى الترتيب 🎼💙

‏"العالم مزدحم جداً لكني لا ٲرێ اجمل من عينيك."💙

‏كانت توصد الباب جيدًا
ناسيةً أن الحنين
ينسلُّ من النوافذ..😊💙

‏بعيدٌ أنا
عمّا كنتُهُ، وكم يبدو
لي مستحيلاً
أن أستعيدَ
ولو شيئاً بسيطاً؛
ذكرى حالمة أو
لحظةً ثمينة
من الأمسِ القريبِ،
القريب جداً!✨💙

‏صوتك
ما زال يفتح الأبواب
في ذاكرتي.😊💙

‏"لماذا هو: لأنه ملجئي الحنون، لأنه من يتحمل أطباعي المزاجية، لأنه من يتقبل غيرتي، سذاجتي، طفولتي، وجنوني الدائم، لأنه أول من سكن الروح والفؤاد، لأنه أول من شعرت بالأمان بجواره."💙

‏لا أحزن حين أذكرك،
أتّسع.😊💙