Telegram Web
انتشار الأمراض النفسية، مدعاة إلى أن المسلم يترفق بأخيه المسلم الذي يعاني من الكآبة، أو القلق،أوالوسواس، أو انفصام الشخصية،أو غير ذلك من الأمراض النفسية .
والمريض أحق بالمداراة والعفو والصفح وتطييب الخواطر .
‏-اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة.
‏اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي .
‏-اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي .
‏-اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي، وعن يميني وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي .
قال ﷺ(من سعادة المرء :الجارالصالح ،والمركب الهني ،والمسكن الواسع)صحيح الترغيب .
‏وغالب الناس لديهم مقومات السعادة ومع كثرة النعم يغفلون عن شكرها .
إن من تحدث وكتب عن الرسول ﷺ ودعوته، إنما هو مصداق الآية الكريمة( ورفعنا لك ذكرك)
اللهم صل على نبينا محمد .
يشرع للمسلم عند نزول المطر قول الدعاء الوارد عن النبي ﷺ :
(اللهم صيباً نافعاً)البخاري
‏كما يشرع أيضا إذا نزل المطر أن يشكر الله على هذه النعمة بقوله :
( مطرنا بفضل الله ورحمته)
‏فالأول دعاء والثاني شكر .
‏في الحديث( إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان...)
‏قال ابن الجوزي: على الأذان هيبة يشتد انزعاج الشيطان بسببها، لأنه لايكاد يقع في الأذان رياء ولاغفلة عند النطق به بخلاف الصلاة، فإن النفس تحضر فيها، فيفتح لها الشيطان أبواب الوسوسة .
إذا رأيت كبيراً في السن يقوم بصعوبة ،ويسجد بمشقة، فاحمد الله على الصحة والنشاط ،وأكثر من النوافل قبل أن تبلغ مبلغه من الضعف .
العجب بالعمل .
‏قال ابن القيم :
‏إذا فتح الله عليك في باب قيام الليل فلا تنظر للنائمين نظرة ازدراء، وإذا فتح الله عليك في باب الصيام فلا تنظرللمفطرين نظرة ازدراء، وإذا فتح عليك في باب الجهاد، فلا تنظر للقاعدين نظرة ازدراء؛ فرب نائم ومفطر وقاعد أقرب إلى الله منك .
‏-اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة.
‏اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي .
‏-اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي .
‏-اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي، وعن يميني وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي .
يبقى الإنسان ضعيفاً حتى يجد من يسر إليه بكلمة طيبة مشجعة ينسى بها ألم يومه .
‏إن لله في أيام الدهر نفحات، فمن تعرّض لها يوشك أن تصيبه نفحة، ولعله لا يشقى بعدها أبداً .
‏قال عمر بن ذر: (اعملوا لأنفسكم -رحمكم الله- في هذا الليل وسواده، فإن المغبون من غُبن خير الليل والنهار، والمحروم من حُرم خيرهما).
‏من دعاء النبي ﷺ(اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجأة نقمتك وجميع سخطك)
‏قال المناوي: ( اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك) أي ذهابها، ويعم النعم الظاهرة والباطنة، والاستعاذة من زوال النعم تتضمن الحفظ من الوقوع في المعاصي لأنها تزيلها .
‏(وَمَن يَعْمَلْ مِنَ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا)
‏الظلم: المنع من الحق كله .
‏والهضم: المنع من بعضه .
‏قال ﷺ:(مَن شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريكَ له،وأنَّ محمّدًا عبده ورسوله، وأنَّ عيسى عبدالله ورسوله، وكلمته ألقاها إلى مريم،وروح منه، والجنّة حقّ،والنّار حقّ؛ أدخله اللهُ الجنَّة على ما كان من العمل.)
‏هذا حديث عظيم الوقع، وهو أجمع أو من أجمع الأحاديث المشتملة على العقائد .
‏قال ﷺ(من نفس عن غريمه أو محا عنه كان في ظل العرش يوم القيامة)مسلم
‏قال المناوي: لأن الإعسار من أعظم كرب الدنيا، بل هو أعظمها، فجوزي بتفريج كرب الآخرة، وهو هول الموقف وشدائده .
من السنن الليلية .
كانﷺ إذا أوَى إلى فراشه كل ليلة ، جمع كفَّيه، ثم نفث فيهما فقرأَ فيهما: (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَد)، (وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ)، (وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ)، ثم يمسحُ بهما ما استطاع من جسده، يبدأُ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده، يفعل ذلك ثلاث مرَّات.)البخاري .
‏(جَنَّـٰتِ عَدۡنࣲ مُّفَتَّحَةࣰ لَّهُمُ ٱلۡأَبۡوَاب)
‏قال ابن القيم: (أشار إلى أنها دار أمن لا يحتاجون فيها إلى غلق الأبواب) .
‏وقال القرطبي:(إنما قال( مفتحة) ولم يقل مفتوحة لأنها تفتح لهم بالأمر لا باللمس ).
اللهم إنا نسألك الجنة ونعيمها ووالدينا وذرياتنا والمسلمين .
- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ» متفق عليه.
قال ﷺ(كن في الدنيا كأنك غريب)
‏قال الكرماني :
‏كلمة جامعة لأنواع النصائح إذ الغريب لقلة معرفته بالناس قليل الحسد والعداوة والحقد والنفاق .
‏قال ابن رجب: كان بعضهم إذا رجع من الجمعة في حر الظهيرة يذكر انصراف الناس من موقف الحساب إلى الجنة أو النار، فإن الساعة تقوم في يوم الجمعة ولا ينتصف ذلك النهار حتى يقيل أهل الجنة في الجنة، وأهل النار في النار. قاله ابن مسعود وتلا قوله (أصحاب الجنة يومئذ خير مستقرا وأحسن مقيلا)
2024/11/24 23:56:11
Back to Top
HTML Embed Code: