س / كيف كانوا قديما يعالجون النقرس ؟
ج / كانوا يعالجونه بالمشي حافيا في حر الظهيرة ، وذكروا في ذلك أن رجلا شكا إلى عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - النقرس ؛ فقال : كذبتك الظهائر . قال الحربي : أي عليك بالمشي حافيا في الظهيرة .
ج / كانوا يعالجونه بالمشي حافيا في حر الظهيرة ، وذكروا في ذلك أن رجلا شكا إلى عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - النقرس ؛ فقال : كذبتك الظهائر . قال الحربي : أي عليك بالمشي حافيا في الظهيرة .
سقم الجسد في الأوجاع، وسقم القلوب في الذنوب، فكما لا يجد الجسد لذة الطعام عند سقمه، كذلك لا يجد القلب حلاوة العبادة مع الذنوب .
صفة الصفوة
٤ /٥١١
صفة الصفوة
٤ /٥١١
طرفة
دخل طفيلي على قوم يأكلون فقال: ما تأكلون؟
فقالوا من بغضه: سما!
فأدخل يده ، وقال: الحياة حرام بعدكم .
دخل طفيلي على قوم يأكلون فقال: ما تأكلون؟
فقالوا من بغضه: سما!
فأدخل يده ، وقال: الحياة حرام بعدكم .
يظن بعض طلبة العلم أنه يمكن الاستغناء عن الشيخ في طلب العلم ، بحجة أن العلم مدون في الكتب ، ويمكن لمن أراده أن يصل إليه بنفسه دون شيخ يعلمه ويوجهه . وهذا إنما يمكن نادرا لا غالبا ؛ ولهذا قيل : العلم في الكتب والمفاتيح في صدور العلماء .
قال الشعبي لإبراهيم النخعي : أما إني أفقه منك حيا ، وأنت أفقه مني ميتا ؛ وذاك أن لك أصحابا يلزمونك ؛ فيحيون علمك .
قال ابن القيم : سمعت شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - يقول:أمر الله بقدر زائد على ستر العورة في الصلاة, وهو أخذ الزينة, فقال: {خذوا زينتكم عند كل مسجد} ؛ فعلق الأمر باسم الزينة لا بستر العورة، إيذانا بأن العبد ينبغي له أن يلبس أزين ثيابه وأجملها في الصلاة ، وكان لبعض السلف حلة بمبلغ عظيم من المال, وكان يلبسها وقت الصلاة ويقول: ربي أحق من تجملت له في صلاتي .
من المعروف عن الخوارج الغلو في الحكم على أهل الكبائر فضلا عن أهل الشرك ؛ ولهذا قد يستشكل قول شيخ الإسلام : اتخاذ القبور أوثانا والحج إليها ودعاء غير الله وعبادته: من بدع الخوارج والروافض. انتهى من مجموع الفتاوى ج ٢٧ ص ٣١٣
اللهم إلا أن تكون فرقهم انحرفت إلى شرك الألوهية كما انحرفت إلى تعطيل الصفات ، فهذا وارد ، ولكنه يحتاج لدراسة واقعهم ومؤلفاتهم لمعرفة موقفهم من توحيد العبادة .
اللهم إلا أن تكون فرقهم انحرفت إلى شرك الألوهية كما انحرفت إلى تعطيل الصفات ، فهذا وارد ، ولكنه يحتاج لدراسة واقعهم ومؤلفاتهم لمعرفة موقفهم من توحيد العبادة .
قال ابن القيم : أدب المرء عنوان سعادته وفلاحه، وقلة أدبه عنوان شقاوته وبواره ؛ فما استجلب خير الدنيا والآخرة بمثل الأدب، ولا استجلب حرمانهما بمثل قلة الأدب.
قال خالد بن معدان : إذا فتح لأحدكم باب خير فليسرع إليه ؛ فإنه لا يدري متى يغلق عنه .
قال ابن القيم : علمنا الآن بالجنة والنار علم يقين ، فإذا أزلفت الجنة في الموقف وشاهدها الخلائق، وبرزت الجحيم وعاينها الخلائق، فذلك عين اليقين ، فإذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار، فذلك حينئذ حق اليقين.
وعدني ربي أن يدخل الجنة من أمتي سبعين ألفا ، لا حساب عليهم ولا عذاب ، مع كل ألف سبعون ألفا ، وثلاث حثيات من حثياته . صحيح الجامع الصغير وزيادته، للألباني ، ح (7111).
قال ابن القيم : سمعت شيخ الإسلام يقول في قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: «لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا صورة» : إذا كانت الملائكة المخلوقون يمنعها الكلب والصورة عن دخول البيت، فكيف تلج معرفة الله ومحبته وحلاوة ذكره والأنس بقربه، في قلب ممتلئ بكلاب الشهوات وصورها؟
اللهم إنا نسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض، أن تجعلنا في حرزك، وحفظك، وجوارك، وتحت كنفك.
الخير عادة ، والشر لجاجة .
صحيح الجامع الصغير
ح ٣٣٤٨
قال السندي : المراد أن الخير موافق للعقل السليم فهو لا يقبل إلا إياه ولا يميل إلا إليه ، بخلاف الشر فإن العقل السليم ينفر عنه ويقبحه .
صحيح الجامع الصغير
ح ٣٣٤٨
قال السندي : المراد أن الخير موافق للعقل السليم فهو لا يقبل إلا إياه ولا يميل إلا إليه ، بخلاف الشر فإن العقل السليم ينفر عنه ويقبحه .
قال وهب بن منبه : إذا سمعت من يمدحك بما ليس فيك فلا تأمنه أن يذمك بما ليس فيك .
قال الحسن البصري رحمه الله: تفقدوا الحلاوة في ثلاثة أشياء ؛ في الصلاة ، وفي الذكر ، وقراءة القرآن، فإن وجدتم وإلا فاعلموا أن الباب مغلق.
قال ابن القيم : بالذكر يصرع العبد الشيطان كما يصرع الشيطان أهل الغفلة والنسيان. قال بعض السلف: إذا تمكن الذكر من القلب فإن دنا منه الشيطان صرعه كما يصرع الإنسان إذا دنا منه الشيطان، فيجتمع عليه الشياطين فيقولون: ما لهذا؟ فيقال: قد مسه الإنسي.
جاء ذكر الميزان في القرآن بلفظ الجمع ، وذكر في السنة بلفظ الإفراد ؛ ولهذا اختلف أهل العلم ؛ هل الميزان واحد أو متعدد ؟ فقيل بتعدده ، فلكل شخص ميزان ، ولكل عمل ميزان . وقيل إنه ميزان واحد ، وإنما ذكر بلفظ الجمع تفخيما ، أو باعتبار تعدد الأشخاص أو الأعمال ، وهو الأظهر ، وقد حكاه ابن كثير عن أكثر أهل العلم ، والله أعلم .
قال تعالى :( ولذكر الله أكبر ) ؛ أي أن ذكر الله أكبر من كل شيء ؛ فهو أفضل الطاعات وروحها ؛ لأن المقصود بالطاعات كلها إقامة ذكر الله تعالى .
نصيحة لمن ابتلي بأذية الجن في المنام
https://binbaz.org.sa/fatwas/10477/%D9%86%D8%B5%D9%8A%D8%AD%D8%A9-%D9%84%D9%85%D9%86-%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D9%84%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%B0%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%85
https://binbaz.org.sa/fatwas/10477/%D9%86%D8%B5%D9%8A%D8%AD%D8%A9-%D9%84%D9%85%D9%86-%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D9%84%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%B0%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%85
binbaz.org.sa
نصيحة لمن ابتلي بإيذاء الشياطين له في المنام
الجواب:
أسأل الله لك الشفاء والعافية من كل سوء، وأسأل الله أن يمنحك التوفيق لما فيه رضاه،
أسأل الله لك الشفاء والعافية من كل سوء، وأسأل الله أن يمنحك التوفيق لما فيه رضاه،