‏"عبرتُ أيامًا كنت أظن أنها الأخيرة."

"أسوَأ ما في الأمرِ هوَ رغبَتنا في وأدِ الأملِ حتَّى لا نرَى مرارَة الخسارةِ من جَديد."

"عندَما تتعبُ الغيُوم تَهبُط،
‏لا أحدَ يَعرفهَا، ‏يُنادونَها ضبابًا."

تظاهر،
لن يلفت ألمك انتباه أحد.

“أنا حجر غير راضٍ عن النّقش الّذي تركوه عليه."

‏كان عليّ أن أقطع رسغ اليقين، كي لا تمتد إليك يدُ الصفوة، كان عليّ أن أدسّ الرماد في فمي، أن اقتلع وعودك من جذور القسَم.
‏بالرغم من ضحالة حججك كنتُ أنوي تصديقها، كنتُ أحصي فضائلك لتنالك رحمتي، كالذي يحمل بكفه حفنة من الثواب يتوسل بها الجنة،‏ لكنه اختيارك، فما حيلتي بمن ظلمَ نفسه؟

أحيانًا، لا يجب عليك أن تقاتل؛ لكن عليك أن تستريح قليلًا، وتدرك حجم الجرح الّذي نزف منك بعد كلّ الّذي حدث.

لكنّ المواساة كانت بأنّ الله يعلم حجم خسارتك..

أن ينظر المرء بخيبة
لذات الأمور التي حدّق فيها بأمل.

‏"يكاد المرء من فرط الأذى أن يتقيَّأ قلبه."

"الإنسان يتألم بالوهم، أكثر مما يتألم بالحقيقة"

يُقال : أقسى ما يمكنك زراعته في قلب إنسان هو الحيرة، إنها أسوأ بأضعاف من الألم.

إنّ أرقى ما جاءت به الأدعية تعبيرًا عن الحاجة لوجود الله هي جملة "‏وبحبلِ مَن أتّصلُ إن أنتَ قطعتَ حبلكَ عنّي؟" الواردة في دعاء أبي حمزة الثمالي

«يجتهد الإنسان في خداع نفسه كي لا يفسد وهمهُ الدّافئ.»

ملف أعمال يوم عرفة، والذي يصادف يوم غد الاربعاء ان شاء الله.

نسألكم الدعاء كثيرًا.

"كأنّهم قطعوا ذراعيك، يُمكنك مسامحتهم لكنّك لن تستطيع عناقهم مجدّدًا."

"محاولات"
‏ليست مجرّد كلمة، هي سيرة حياة إنسانٍ ما.

ولكننا فهمنا متأخرين، هذا كل ما في الأمر.