DXNWORLD22 Telegram 22802
أخطاء وأعباء!
بقلم حمزة البلوشي
www.dxnhamza.com

من الأخطاء التي صارت عِبئا وحملا ثقيلا على كواهل كثير من أعضاء DXN؛ أننا ربط مكملات DXN بالأمراض، إلى أن صار بعض الأعضاء يُعِدُّ محاضرات في كيفية تفادي الأمراض باستخدام مكملات DXN !!!

ولا شك أن الانسان الناجح يتعلم من الأخطاء؛ سواء تلك التي ارتكبها هو بنفسه، أو التي ارتكبها غيره، ومن لم يتعلم من أخطائه؛ فكبِّر عليه أربعا لانتهائه!

أيها الأعضاء الدكسنيون:

تذكروا أن الأصل الذي لا ينبغي العدول عنه؛ هو أن نتحدث عن الصحة والغذاء بشكل عام، ولا نربط مكملات DXN بالأمراض.

فالمكملات الدكسنية أغذية عالية القيمة والنفع، وفوائدها تكمن في (تقوية الجسم، وإمداده بالعناصر الغذائية) وبذلك سنحافظ عليه قويا سليما.

وهذا النمط والمنهج هو الذي أراده مؤسس الشركة حقيقة، وهو يؤكد ذلك في محاضراته ولقاءاته الماتعة، وخماسيته المعروفة دليل ذلك.

ولكن مع كل ذلك يأبى بعض الأعضاء إلا أن يفرض ما رآه هو صحيحًا في رأيه الشخصي، نائيا ومبتعدًا بذلك عن أساس قويم من أسس النجاح الدكسني.

ولنعلم أن النجاح الدكسني ليس هو النجاح المالي بداية، بل هو النجاح الصحي المتمثل في (غرس مفاهيم الصحة) بشكل صحيح في أذهان الناس، وعدم ربط مكملات DXN بأي نوع من العلل والأمراض.

والقائد الناجح هو ذاك الذي سيكون فريقه كلهم مثله في قضية (تغيير الاستهلاك)، ولن يكون متقدما في سلم الرقي بـ(دي إكس إن) إلا حينما يكون السائلون عن العلل والأمراض في فريقه (صِفرا).

وعليه؛ فلنتذكر من أعرَضَ، ونأى، وابتعد عن الطريق الصحيحة، سواء كان عضوا قديما أو جديدا، فهو سيكون في قائمة التأخر والتقهقر، لا النمو والتقدم، والقائد اللبيب يبني ولا يهدم، واللبيب كذلك من انشغل بالأساس وترك الذي لا طائل منه.

ومن المعلوم أن الفكر يتغير وتطرأ عليه عوامل تعرية وتخريب مميتة؛ وإن لم نقم بالتصحيح، وكلما قمنا بتذكير بعضنا لبعض؛ يكون بقدر ذلك نجاحنا وتميزنا مستقبلا، ولنتذكر أن ما سنركز عليه ونتفق عليه من الأسس الصحيحة بحسب قواعد الدكتور ليم سيكون له الأثر على كل المجموعات.

إخوتي الدكسنيون:

هذه تصحيحات أوجهها للأعضاء عموما، ولمن اتسم بالقيادة خصوصا؛ راجيا منهم تطبيقها.

فكل من اتسم بالقيادة والتفعيل؛ إن لم يعقل العمل بالشكل الصحيح من الآن؛ فلا نستغرب عدم وصوله للغايات السامية، والأهداف المرجوة بحسب خطط DXN بعد مرور سنوات من كده ومثابرته!

فتنبهوا - رعاكم الله - للملاحظات التالية:

• الملاحظة الأولى:

لا تقم بإلقاء محاضرة عن كيفية التخلص من الأمراض باستخدام مكملات DXN:

ومن فعل ذلك؛ فليس في الطريق الصحيحة شاء أو أبى؛ كائنا من كان من أعضاء DXN؛ فالصحيح أن نتحدث عن الغذاء؛ وكونه السبب الرئيسي في إصابتنا بالعلل الصحية.

والتعامل الصحيح هو بالمنهج الذي أراده مؤسس شركة DXN بتطبيق نظرياته الخمسة عن الصحة؛ وملخصها:

١- نظرية الوجبة الواحدة.
٢- نظرية الحامضية والقلوية.
٣- نظرية الخمائر والإنزيمات.
٤- النظرية الخضراء.
٥- نظرية التمارين الرياضية.

والحقيقة الواضحة للعيان أن من تخبط ولم يطبق النظريات الخمسة بالشكل الصحيح فإن جسمه سيتهالك وتنهال عليه أنواع العلل الصحية.

وليست النظريات الخمسة كما يفهم بعض الأعضاء متعلقة بالأمراض والعلل الجسمانية بتعدد أنواعها، بل هي نظريات مرتبطة بالحفاظ على الجسم في درجة غذائية وفكرية متوازنة.

• الملاحظة الثانية:

لا تبحث عن المرضى لتسجيلهم أعضاء في فريقك:

فما هكذا العمل الدكسني؛ فأصل عملنا هو المحافظة على الأصحاء، وغرس المفاهيم الصحية في أذهان الناس؛ لتكوين مستهلكين حكماء ومهتمين بالغذاء الذي يأكلونه ويستخدمونه من المستهلكات اليومية.

والصحيح أن يستقطب الشخص بمبدإ تغيير محل التسوق، وتغيير النمط الغذائي.

وتذكروا دوما أن الاستقطاب بالقدوة خير من بقية أساليب الاستقطاب؛ فلتكن قدوة لغيرك؛ وليحتذوا هم حذوك، فكل ما عليك أن تقوم بتغيير استهلاكك؛ وأرِ الناس تغييرك وسيكونون مثلك مقتفين آثارك.

• الملاحظة الثالثة:

هنالك أعراض تصيب الجسم، وسببها الرئيسي تغير الروتين اليومي، وصرنا نسميها أمراضا، وهي ليست أمراضا؛ بل هي أعراض، وسرعان ما تزول بتغيير الروتين اليومي.

وأعني بها:

ما صرنا نسميها بمرض السكري، ومرض الضغط، ومرض الكوليسترول.

فهذه ليست أمراضا، ومن المضحك المبكي قناعتنا بكونها أمراضا، فهذه الأعراض يمكن طردها من الجسم بتغيير الروتين اليومي، وكل ذلك ممكن بتطبيق نظريات الصحة الخمسة الآنفة الذكر.

ولو وعينا الخماسية تمام الوعي لما تخبطنا وسألنا وعلّمنا غيرنا كيفية تفادي عَرَضِ (لا مرض) السكري والضغط والكوليسترول وغيرها من العلل باستخدام مكملات DXN، فتلك ليست أمراضا، ومكملات DXN ليست علاجات.

وهذا غير صحيح بتاتا القول به من كل أعضاء DXN؛ فضلا أن يقول به شخص اتسم بالقيادة وتميز من بين الأعضاء وصار قديما !

فلننتبه جيدا، فقد نوقع الأعضاء في تأخير عن



tgoop.com/dxnworld22/22802
Create:
Last Update:

أخطاء وأعباء!
بقلم حمزة البلوشي
www.dxnhamza.com

من الأخطاء التي صارت عِبئا وحملا ثقيلا على كواهل كثير من أعضاء DXN؛ أننا ربط مكملات DXN بالأمراض، إلى أن صار بعض الأعضاء يُعِدُّ محاضرات في كيفية تفادي الأمراض باستخدام مكملات DXN !!!

ولا شك أن الانسان الناجح يتعلم من الأخطاء؛ سواء تلك التي ارتكبها هو بنفسه، أو التي ارتكبها غيره، ومن لم يتعلم من أخطائه؛ فكبِّر عليه أربعا لانتهائه!

أيها الأعضاء الدكسنيون:

تذكروا أن الأصل الذي لا ينبغي العدول عنه؛ هو أن نتحدث عن الصحة والغذاء بشكل عام، ولا نربط مكملات DXN بالأمراض.

فالمكملات الدكسنية أغذية عالية القيمة والنفع، وفوائدها تكمن في (تقوية الجسم، وإمداده بالعناصر الغذائية) وبذلك سنحافظ عليه قويا سليما.

وهذا النمط والمنهج هو الذي أراده مؤسس الشركة حقيقة، وهو يؤكد ذلك في محاضراته ولقاءاته الماتعة، وخماسيته المعروفة دليل ذلك.

ولكن مع كل ذلك يأبى بعض الأعضاء إلا أن يفرض ما رآه هو صحيحًا في رأيه الشخصي، نائيا ومبتعدًا بذلك عن أساس قويم من أسس النجاح الدكسني.

ولنعلم أن النجاح الدكسني ليس هو النجاح المالي بداية، بل هو النجاح الصحي المتمثل في (غرس مفاهيم الصحة) بشكل صحيح في أذهان الناس، وعدم ربط مكملات DXN بأي نوع من العلل والأمراض.

والقائد الناجح هو ذاك الذي سيكون فريقه كلهم مثله في قضية (تغيير الاستهلاك)، ولن يكون متقدما في سلم الرقي بـ(دي إكس إن) إلا حينما يكون السائلون عن العلل والأمراض في فريقه (صِفرا).

وعليه؛ فلنتذكر من أعرَضَ، ونأى، وابتعد عن الطريق الصحيحة، سواء كان عضوا قديما أو جديدا، فهو سيكون في قائمة التأخر والتقهقر، لا النمو والتقدم، والقائد اللبيب يبني ولا يهدم، واللبيب كذلك من انشغل بالأساس وترك الذي لا طائل منه.

ومن المعلوم أن الفكر يتغير وتطرأ عليه عوامل تعرية وتخريب مميتة؛ وإن لم نقم بالتصحيح، وكلما قمنا بتذكير بعضنا لبعض؛ يكون بقدر ذلك نجاحنا وتميزنا مستقبلا، ولنتذكر أن ما سنركز عليه ونتفق عليه من الأسس الصحيحة بحسب قواعد الدكتور ليم سيكون له الأثر على كل المجموعات.

إخوتي الدكسنيون:

هذه تصحيحات أوجهها للأعضاء عموما، ولمن اتسم بالقيادة خصوصا؛ راجيا منهم تطبيقها.

فكل من اتسم بالقيادة والتفعيل؛ إن لم يعقل العمل بالشكل الصحيح من الآن؛ فلا نستغرب عدم وصوله للغايات السامية، والأهداف المرجوة بحسب خطط DXN بعد مرور سنوات من كده ومثابرته!

فتنبهوا - رعاكم الله - للملاحظات التالية:

• الملاحظة الأولى:

لا تقم بإلقاء محاضرة عن كيفية التخلص من الأمراض باستخدام مكملات DXN:

ومن فعل ذلك؛ فليس في الطريق الصحيحة شاء أو أبى؛ كائنا من كان من أعضاء DXN؛ فالصحيح أن نتحدث عن الغذاء؛ وكونه السبب الرئيسي في إصابتنا بالعلل الصحية.

والتعامل الصحيح هو بالمنهج الذي أراده مؤسس شركة DXN بتطبيق نظرياته الخمسة عن الصحة؛ وملخصها:

١- نظرية الوجبة الواحدة.
٢- نظرية الحامضية والقلوية.
٣- نظرية الخمائر والإنزيمات.
٤- النظرية الخضراء.
٥- نظرية التمارين الرياضية.

والحقيقة الواضحة للعيان أن من تخبط ولم يطبق النظريات الخمسة بالشكل الصحيح فإن جسمه سيتهالك وتنهال عليه أنواع العلل الصحية.

وليست النظريات الخمسة كما يفهم بعض الأعضاء متعلقة بالأمراض والعلل الجسمانية بتعدد أنواعها، بل هي نظريات مرتبطة بالحفاظ على الجسم في درجة غذائية وفكرية متوازنة.

• الملاحظة الثانية:

لا تبحث عن المرضى لتسجيلهم أعضاء في فريقك:

فما هكذا العمل الدكسني؛ فأصل عملنا هو المحافظة على الأصحاء، وغرس المفاهيم الصحية في أذهان الناس؛ لتكوين مستهلكين حكماء ومهتمين بالغذاء الذي يأكلونه ويستخدمونه من المستهلكات اليومية.

والصحيح أن يستقطب الشخص بمبدإ تغيير محل التسوق، وتغيير النمط الغذائي.

وتذكروا دوما أن الاستقطاب بالقدوة خير من بقية أساليب الاستقطاب؛ فلتكن قدوة لغيرك؛ وليحتذوا هم حذوك، فكل ما عليك أن تقوم بتغيير استهلاكك؛ وأرِ الناس تغييرك وسيكونون مثلك مقتفين آثارك.

• الملاحظة الثالثة:

هنالك أعراض تصيب الجسم، وسببها الرئيسي تغير الروتين اليومي، وصرنا نسميها أمراضا، وهي ليست أمراضا؛ بل هي أعراض، وسرعان ما تزول بتغيير الروتين اليومي.

وأعني بها:

ما صرنا نسميها بمرض السكري، ومرض الضغط، ومرض الكوليسترول.

فهذه ليست أمراضا، ومن المضحك المبكي قناعتنا بكونها أمراضا، فهذه الأعراض يمكن طردها من الجسم بتغيير الروتين اليومي، وكل ذلك ممكن بتطبيق نظريات الصحة الخمسة الآنفة الذكر.

ولو وعينا الخماسية تمام الوعي لما تخبطنا وسألنا وعلّمنا غيرنا كيفية تفادي عَرَضِ (لا مرض) السكري والضغط والكوليسترول وغيرها من العلل باستخدام مكملات DXN، فتلك ليست أمراضا، ومكملات DXN ليست علاجات.

وهذا غير صحيح بتاتا القول به من كل أعضاء DXN؛ فضلا أن يقول به شخص اتسم بالقيادة وتميز من بين الأعضاء وصار قديما !

فلننتبه جيدا، فقد نوقع الأعضاء في تأخير عن

BY فـرصة عـمـل (صحة و ثراء)


Share with your friend now:
tgoop.com/dxnworld22/22802

View MORE
Open in Telegram


Telegram News

Date: |

A few years ago, you had to use a special bot to run a poll on Telegram. Now you can easily do that yourself in two clicks. Hit the Menu icon and select “Create Poll.” Write your question and add up to 10 options. Running polls is a powerful strategy for getting feedback from your audience. If you’re considering the possibility of modifying your channel in any way, be sure to ask your subscribers’ opinions first. But a Telegram statement also said: "Any requests related to political censorship or limiting human rights such as the rights to free speech or assembly are not and will not be considered." There have been several contributions to the group with members posting voice notes of screaming, yelling, groaning, and wailing in different rhythms and pitches. Calling out the “degenerate” community or the crypto obsessives that engage in high-risk trading, Co-founder of NFT renting protocol Rentable World emiliano.eth shared this group on his Twitter. He wrote: “hey degen, are you stressed? Just let it out all out. Voice only tg channel for screaming”. Users are more open to new information on workdays rather than weekends. Done! Now you’re the proud owner of a Telegram channel. The next step is to set up and customize your channel.
from us


Telegram فـرصة عـمـل (صحة و ثراء)
FROM American